Uncategorized

رواية غرام الليل الفصل السابع 7 بقلم نشوه على

 رواية غرام الليل الفصل السابع 7 بقلم نشوه على
رواية غرام الليل الفصل السابع 7 بقلم نشوه على

رواية غرام الليل الفصل السابع 7 بقلم نشوه على

الكل بصدمة فى نفس واحد:  ايييه???? اما كوثر فلقت الارض بتلف بيها والدنيا بتسود فى عينها وفجأة وقعت بالارض 
غفران:  عبدالصمد اتصل بسرعة بالدكتور يچى وخلى بجيت الرجالة تيجى تشيلها وتطلعها ع جوتضها فوج 
عبدالصمد:  اوامرك يا حضرت العمده 
وجات الرجالة شالتها ودخلت بيها ومعاهم غفران وزينب وهالة اما ليل واشرف فأخدوا علاء وقعدوا بالحديقة
اشرف:  احكيلى يا علاء بالظبط ايه اللى حصل وعرفت منين ان مراد الغندور هو اللى خطفها؟! 
ابتدى علاء يحكى كل اللى حصل بالتفصيل وع وشه علامات الندم والعجز وبعد ما خلص حط وشه بالارض وبمنتهى الانكسار:  انا اسف جدا يا جماعة والله غصب عنى انى هاودته ونفذت كلامه????
ليل اللى فقد اعصابه كليا قام ومسك علاء من ياق&&ته وقاله:  وانا هيفدنى بايه دلوقتى ندمك هيرجعلى غرام او هيخلى الحي&&&وان اللى اسمه مراد يرجع عن خطته اللى الله اعلم نفذها ولا لسه! 
اشرف قام بعد ليل عن علاء وقاله:  عيب كده يا ليل الراجل كتر خيره انه جه وعرفنا باللى حصل واحد غيره كان قال انا مالى 
وقبل ما ليل يتكلم دخلت سما اللى كانت بترتعش وقالت:  بابا
جرى عليها علاء واخدها بحضنه وطمنها وفى الوقت اللى شاف ليل فيه سما ووضعها الصحى زعل من نفسه ع اللى عمله مع علاء وراح عندها وقعد قصادها وقالها: انتى الاميرة سما مش كده! 
سما:  انا مش اميرة انا اسمى سما بس
ليل:  تؤ كل الاميرات اقوياء وابطال وانتى كمان قوية عشان كده تستحقى تكونى اميرة
ابتسمت سما وخوفها راح ونده ليل ع اخته تاخد سما تلعب معاها وتسليها وبعدين بص لعلاء وقاله:  انا اسف يا استاذ علاء ع تصرفى بس انا  ……….. 
علاء:  مفيش داعى للاعتذار انا مقدر اللى انت فيه
اشرف:  طيب قولى شكل العربية دى كانت ايه واخدت رقمها ولا لا؟ 
علاء:  صدقنى انا مش فاكر اى حاجة من كتر خوفى ع بنتى بس فيه حل
اشرف:  ايه هو؟! 
علاء:  نروح المجلة والمحلات اللى جنبها ونراجع الكاميرات اكيد هنعرف منها كل اللى عاوزينه 
ليل:  طيب يالا بينا بسرعة مفيش معانا وقت كتير وسما هتفضل هنا مع البنات وماما بأمان اطمن 
قاموا التلاته وركبوا العربيه متجهين الى المجلة  ….  فى مكان تانى شبه ضلمة ومهجور فاقت غرام ولقت نفسها نايمة ع الارض وايدها مربوطة وبصوت واطى:  انا فين؟ 
صوت من وراها:  معايا يا قلبى
لفت غرام وشها عشان تشوف مين بيكلمها واتفاجئت انه مراد وسعت عيونها وبصريخ:  انت  ..  انت عاوز منى ايه وايه جابنى هنا! 
مراد قرب منها وحط ايده ع خدها وقال:  عاوزك????
غرام بغضب:  ابعد ايدك عنى يا قذ&&ر انت واحد زبا&&&لة ومفكر كل الناس زيك لكن ده بعدك 
ضحك مراد ضحكة شريرة وقال:  تؤ وحياتك دلوقتى حالا هتبقى ملكى وللابد 
غرام بخوف:  يعنى ايه؟! 
مراد:  يعنى المأذون ع وصول وبعد ما يوصل بخمس دقايق هتلاقيه بيقول بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما فى الخير 
غرام:  فى احلامك يا مراد الموت اهون عليا ع انى اكون مرات واحد زيك …..  بعد عنها مراد وهى انتبهت ان الطرحه مش ع شعرها وانها لابسه بلوزة كات بيضا وجيب احمر من غير البليزر فخافت ووشها جاب الوان وهنا مراد ضحك بشر وقال:  متخافيش يا قطتى انا معملتش حاجة عارفة ليه لان الحلال طعمه احلى بس بصراحه شعرك الطويل وحشنى فحبيت اشوفه مش اكتر 
غرام:  بكرررر&&ررررهك يا مراد
مراد:  بس انا بموت فيكى يا قلبه والله  …  بعدها سابها وخرج اما هى فضلت تعيط وتدعى ان ربنا ينقذها منه ومن عمايله 
وصل علاء وليل واشرف ع المجلة وفحصوا الكاميرات كويس وبينت العربية والاشخاص بوضوح 
ليل:  بقولك ايه ممكن تعمل Zoom اكتر ع الراجل اللى ع اليمين ده 
وبالفعل نفذ علاء كلامه وبعد التركيز ليل:  معقول ده مهاب!! 
اشرف:  مين مهاب ده؟ 
ليل:  ده كان فرد من اللى بيشتغلوا عندى بالشركة وطردته لما عرفت انه بيسرق حاجات من الزبائن بتوعنا 
اشرف:  طب كويس تعرف عنوانه او رقم تليفونه؟ 
ليل:  للاسف لا 
اشرف:  طب وبعدين هنعمل ايه احنا مينفعش نستنى اكتر من كده!! انا هتصل بالشرطة 
ليل: لا يا عمى امحى موضوع الشرطة ده من دماغك نهائى وانا عندى اللى هيجيبلى قرار الواد ده 
طلع ليل فونه ورن ع شخص ما وكان الشخص ده شريكه بالشركة واسمه سيف 
ليل:  سيف اسمع عاوزك فى خدمة؟ 
سيف:  طب يا عم ارمى السلام الاول ده حتى السلام لله????
ليل:  مش وقتك خالص انا عاوزك تجيبلى بيانات الواد اللى اسمه مهاب الشريف اللى كان شغال عندنا من سنة وطردناه بسرعة يا سيف ارجوك دى مسألة حياة او موت
سيف:  خمس دقايق والمطلوب يكون عندك  …..  وبالفعل قدر سيف يوصل للعنوان وبعته فى ماسدج الى ليل اللى مستناش عمه او علاء وطلع يجرى ع بيت مهاب ولحسن الحظ ان الوقت اللى وصل فيه ليل كان لسه مهاب واصل فيه لبيته و………………….
يتبع ……
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *