Uncategorized

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل العاشر 10 بقلم شهد مصطفى

 رواية لكنني أحببتك 2 الفصل العاشر 10 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل العاشر 10 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل العاشر 10 بقلم شهد مصطفى

أدم????????????????????حا ايه
الدكتور:حامل مبروك هى تعبت وداخت لان ده طبيعى لازم تهتم باكلها وتخلى بالها من نفسها
عن اذنك
أدم واقف ومتحركش وبص لسلسلبيلة وقال:لا يا أدم هى معملتش حاجه شيل الأفكار ديه من دماغك اكيد امى أيوة اكيد ر”شت الدكتور ونزل راح عندها وواجها
عفاف بصدمه:حامل حامل ازاى وانت مبتخلفش
أدم:امى قولى لى انك عملتى كده
عفاف:صدقنى يا أدم أنا اه اللى بعتت لكم الناس وانتوا راجعين البيت وانا اللى حطيت لك المخدر لكن لحد هنا واقف أنا معملتش حاجه يا ابنى شوف الهانم كانت مع مين
أدم طلع الاوضه وهى لسه نايمه وبص لها
وقال:لا يا سلسبيلة اوعى
سلسبيلة بدأت تفتح عينيها بتعب وقالت:ايه اللى حصل
أدم قرب منها وقال:سلسبيلة أنتِ حامل من مين
سلسبيلة????ازاى أدم أنا مش كده صدقنى اكيد فيه حاجه غلط وجت تقرب منه بعد عنها وقال:خليكى بعيده انا مش مستحمل وممكن تلاقينى عملت حاجه نندم عليها
سلسبيلة قامت وقربت منه وبدموع: صدقنى يا أدم أنا ما”خو”نتكش
أدم مسك شعرها وهى غمضت عينيها بوجع وهو قال:ليه يا سلسبيلة ليه ده انا حبيتك ووثقت فيكى ليه تخو”نينى ومع أحمد
سلسبيلة برقت وزقته وطخخخ
قل’م نزل على وش ادم
سلسبيلة:أنت اتج”ننت أنت ازاى تقول كده
أدم بزعيق:الدكتور قال انك حامل وانا مبخلفش يبقى ابن مين وطخخخ قل’م نزل على وشها وقعت على السرير
سلسبيلة بدموع:مكنتش اتوقع منك كده يا أدم أنت شكيت فى اخلاقى وانا مش هسامحك طلقنى
أدم سابها وخرج وهى فضلت تعيط
سلسبيلة:لتانى مرة تشكوا فى اخلاقى مش هقعد هنا وقامت لمت هدومها
أدم بيسوق بسرعه وبزعيق وهو بيخبط على الدركسيون:ازاى ازاى حامل اعااااااااااااا ووقف فرامل وفجأة: ازاى مفكرتش ديه لو كده هتبقى ورجع ساق بسرعه
سلسبيلة نزلت وقابلت عفاف
عفاف بابتسامة:مش قولت لك أدم هو اللى هيرميكى بنفسه
سلسبيلة:أنا ماشيه وياريت ابنك لما ياجى تدى له الجواب ده ومشيت
أدم وقف عند عمارة ونزل وطلع ووقف قدام شقه وبقى يخبط وفجأة فتحت واحده
أدم ز”قها لجوه وقفل الباب وخن”قها وقال:ازاى مراتى حامل وانا مبخلفش
لميس:اكيد زبا”له وخا”نتك
طخخخخخخخ
أدم ضر”بها حته قلم وقال:لو منطقتيش همو”تك بسببك مراتى هتسيبنى انطقى
لميس وهى بتت”خنق:أيوة أنا اللى مبخلفش وانت بتخلف يا أدم
أدم بعد عنها ونزل وهو مصدوم وافتكر لما مسك سلسبيلة من شعرها وهى غمضت عينيها بو”جع
أدم:اعااااااااااااااااا وخبط على العربية
أدم:غ”بى غ”بى يا أدم لازم اروح لها وركب وساق بسرعه
سلسبيلة راكبه التاكسي وبتفكر:هروح فين وانا مليش حد أنا لازم اسافر من هنا هسافر على اى بلد هبعد كلكم وجعتوا سلسبيلة
السواق:تحبى تروحى فين
سلسبيلة:المطار
فى بيت أدم
أدم دخل وامه كانت قاعده وهو طلع على الاوضه ودخل وملقيش سلسبيلة ولقى الدولاب فاضى ولبسها مش موجود
أدم:لا لا ونزل بسرعه
عفاف:خد سابت لك الجواب ده
أدم:راحت فين
عفاف بلامبالاة:معرفش وسابته ومشيت
أدم فتح الجواب ولقى
“حبيتك قوى منكرش انك احن واطيب واحد قبلته بس باللى حصل أنت وجعتنى يا أدم أنت مش بس دمرت علاقتنا أنت كمان شكيت فى اخلاقى كنت وعدتنى انك عمرك مهتجر”حنى 
رفعت ايدك عليا يا أدم مش مسمحاك ياريت تطلقنى طلقنى أنا مبقتش قلب أدم طلقنى”
ولقى الخاتم اللى لبسهولها فى الظرف
أدم دموعه نزلت وخبط أيده فى الحيطه وقال:لا يا سلسبيلة ارجعى اعااااااااااااااااا????
يتبع ……
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *