Uncategorized
رواية عذاب القلب الفصل الثامن 8 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل الثامن 8 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل الثامن 8 بقلم آية سلمان |
رواية عذاب القلب الفصل الثامن 8 بقلم آية سلمان
ليث : الو
السكرتيرة : ليث بيه ف واحده هنا اسمها نور سألت ع حضرتك
ليث : اييه????
السكرتيرة : حضرتك هي لما عرفت انك منزلتش الشغل النهارده اخدت عنوانك و مشيت
ليث بغضب و صوت عالي : و انتواااا ازاي تدولها عنواني
السكرتيرة ب خوف : و و الله ي ليث بيه مش انا هي اخدته من واحد هنا مش مني
ليث بتفكير : طيب خلاص اقفلي
السكرتيرة : تمام
خلص ليث المكالمه و بص ع مريم و هو ف ف باله فكرة معينه
دخل ليث اوضه مريم و اخد شاور و خرج لبس ف اوضتها عشان هي ف اوضته
و راح ل مريم لقاها نايمه لسه
سمع جرس الباب
ليث : منييي منيي افتحي الباب
مني : حاضر حاضر … ايوا ي انسه حضرتك عايزة مين
نورا : عايزة ليث
مني : ليث بيه طيب نقوله مين
نورا : لا دي مفاجأه
مني : بس حضرتك ..
لسه هتكمل قاطع كلامها ماجده
ماجده : دخليها ي مني
نورا دخلت و اول مشافت ماجده : ا ازيك ي طنط
ماجده : اي الل جابك ي نورا
نورا بتوتر : جيت اطمن ع ليث
ماجده بتفكير شيطاني : اممم ليث فوق ف تاني اوضه ع اليمين
نورا ب صدمه : ي يعني اطلع عادي
ماجدة : اه
نورا طلعت جري ع فوق و فتحت الباب من غير متخبط
نورا : ليث انا رج …
وقفت مصدومه من المنظر ال شايفاه
ليث نايم عار*ي الصد’ر و مريم ف حض’نه
نورا قربت منهم ببطئ و بعدين حطت ايدها ع جس’م ليث
ليث : اممم اي ي مريم وحشتك و لا اي نامي
نورا ب صوت عالي : ليييييييث
ليث فتح عينه و مريم صحت ب خضه
شافت نفسها ف حض’ن ليث
لسه هتتكلم ليث قاطعها
ليث بغضب : اي دا انتي غب’يه ازاي تدخلي عليا الاوضه كده
نورا ب دموع : ل ليث مين دي
ليث ببرود يداري به اشتياقه لها : ملكيش فيه
نورا ف صوت عالي : جاااايب واحده من الشار’ع ي ليييث بتخوني
ليث بصوت جمهوري : اخرسي مرات ليث سليمان ميتقالش عليها كده
نورا ب صدمه : م مراتك
ليث : ايوا و اتفضلي عشان مراتي تعبانه و ي ريت مشوفش وشك هنا تاني
نورا قربت منه و ح’ضنته : ليث ( شهقه ) انا نورا حبيبتك ( شهقه ) معقول نسيتني و اتجوزت موحشتكش
ليث بعدها عنه : لو سمحتي اياكي تلمسي حاجه مش ملكك فاهمه
نورا قربت من مريم ال ف حاله صدمه و مسكتها من دراعها المكسور : بقا انتي ال اتجوزها و الله ما ههنيكي بيه
مريم ب وجع : اااه ااه ايدي
ليث بسرعه شد نورا و زقها قدامه و فضل يجرجر فيها ع السلم و هي عماله تقول كلام كتير
نورا : ااه ليث ايدي ي ليث
ليث : مشوفش وشك هنا تاني
نورا : لييث انا بحبك
ليث خرجها برة القصر و مردش عليها و طلع فوق عند مريم
مريم بعياط : م ممكن افهم ا ا ي ال حصل دا
ليث مردش عليها و تجاهلها و خرج البلكونه
مريم بصوت عالي : اناا بكلمك ع فكرة اي ال حصل دا و ازاي اصحي الاقيني كده
ليث بغضب دخل و مسك كتفها و بدأ يهز فيه جامد و يزعق : مش ليث سليمان ال مر’ا تعلي صوتها عليه
مريم ب خوف : د دراعي ابعد
ليث اخد باله من ال هو بيعمله بعد عنها و ضرب ايده ف الجدار
مريم خافت اكتر
ليث قرب منها ف بعدت عنه ب حركه لا اراديه
ليث : متخافيش مني انا عايز اشوف دراعك بس
مسك ايدها بالراحه
مريم بوجع : اااه
ليث : بيوجعك تحبي نروح المستشفي
مريم : ل لا انا عايزة اروح اوضتي
ليث قرب منها و كان هيشيلها مريم اخدت بالها انه مش لابس تيشيرت
مريم ب توتر : ا استني
ليث بإستغراب : ف اي
مريم بلعت ريقها : ال التيشيرت بتاعك
ليث : ماله
مريم : البسه
ليث بص لقاه مش لابسه راح ل اوضه اللبس بتاعته و اخد تيشيرت و لبسه و رجع شال مريم و دخلها اوضتها
و نزلها ع السرير
مريم : متشكرة ممكن تنادي ل مني
ليث : ليه
مريم : عايزة اخد شاور و اغير هدوم .. اي دا مين ال غيرلي هدومي
ليث بتلقائية : انا
مريم ب صدمه و وشها اتملي ب حمرة الخجل : ن نعم انت اواي تعمل كده ي قلي’ل الاد’ب
ليث قرب منها : اي يعني
مريم : نعم انت مجنون ازاي تعمل كده
ليث بعد عنها و ضحك : هههههه اطمني كنت مغمي عيني … تقريبا
مريم ب خجل: ا اتفضل اطلع برة
ليث : اممم مش عايزاني اساعدك ف اللبس
مريم حدفته ب المخده : اطلع برة
ليث بضحك : هههه ماشي
خرج ليث
مريم مع نفسها : اي دا اي ال انا بعمله دا و ي تري مين ال كانت ف اوضة ليث دي
قطع تفكيرها خبط ع الباب
مريم : اتفضل
دخل احمد : ازيك عامله اي دلوقت
مريم بإبتسامه : الحمد لله ي احمد بخير و انت
احمد : تمام و الحمد لله الا قوليلي ي مريم
مريم : نعم
احمد : انتي و’قعتي ازاي من ع السلم
مريم بتذكر : م مش فاكرة كل ال فاكراه ان مامتك جت قالتلي انك عايزني انزلك و انا استغربت لانك عارف اني مش هقدر انزل
و بعدها مش عارفه اي حصل
احمد بتفكير : امم يعني مش فاكرة حصل اي امبارح
مريم حاولت تفتكر : لا مش فاكرة ليه
احمد : لا مفيش بسأل عادي .. اه صح امسكي
مريم : اي دا دا فوني
احمد : ايوا يوم ما تعبتي ع السلم وقع منك و نسيت اديهولك
مريم ب ابتسامه : متشكرة قوي ي احمد
احمد بادلها نفس الابتسامه : العفو ي ستي
سابها و كان لسه هيخرج
مريم : احمد
احمد بص ليها : نعم
مريم ب توتر : ه هي مين نورا
احمد ب صدمه : نورا انتي عرفتي الاسم دا منين
مريم : اصلها جت هنا و حكت ال حصل
احمد ب صدمه اكبر : هقولك بعدين بس هروح دلوقت اعمل حاجه و جاي
مريم : تمام
خرج احمد و بعد شوية دخلتت مني و ساعدت مريم ف انها تاخد شاور و تغير لبسها
و لبستها بيجامه عليها باندا باللون الافندر الدافي عبارة عن بضي نص كم و برموده تحت الركبه و عملت شعرها ديل حصان
اول مخلصت لقت الباب بيخبط
مريم : ادخل
ليث فتح الباب ودخل : مري ….
سكت ليث اول مشافها كده و الكلام طار من لسانه و لاكن قطع صمته دا صوت حد هو عارفه كويس
ي تري اي حصل و مين دا