Uncategorized
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى عشر والأخير 12 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى عشر والأخير 12 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى عشر والأخير 12 بقلم شهد مصطفى |
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى عشر والأخير 12 بقلم شهد مصطفى
سلسبيلة دموعها نزلت وقربت منه وضر”بته
حته قلم وبدموع:اكتر حاجه وج”عتنى انت كنت حياتى وشكيت فيا يا أدم وبقت تضر”به باديها فى صدرة لحد ما وقعت على الأرض وبقت تعيط
أدم نزل لمستواها وقال:احضنينى
سلسبيلة كأنها مصدقت وبقت حضناه وبتعيط وهو حضنها وكان روحه رجعت له
سلسبيلة زقته وقالت:خلفت وعدك يا أدم
أدم:اوعدك عمرى ما اكررها
سلسبيلة قامت ووقفت وقالت:وانا مش هرجع وياريت تطلقنى وجت تخرج حضنها من ضهرها وقال:هتسيبينى
سلسبيلة:أنت اللى شكيت فيا يا أدم وجت تبعد ضمها وقال:وانا مش هسيبك ابدا
سلسبيلة:ورينى هتعمل ايه وسابته وأدم واقف واتنهد وفتح الدرج وطلع شريط وهى بتفتح الباب حضنها ومسك أيدها وبدأ ير”بطهم
سلسبيلة بصريخ:أدم أنت بتعمل ايه اوعى بقى وبتحاول تفلت أيدها مش عارفه وهو ر”بط ايديها وشالها
سلسبيلة بعياط:سيبنى امشى بقى أنت ايه
أدم:انتى اللى ايه بعدتى عنى وعايزة تكملى بس مش هسمح لك لانى بحبك وقلع قميصه وشدها لحضنه وهى بتحاول تبعد
أدم قرب منها وبا”سها بحب وفضل كده وهى مكنتش قادرة تتنفس بقت تز”قه ب ايديها المر”بو’طين وبعد عنها وقال:ده مش عقا”ب بس انا كنت كل يوم باخد بو”ستى منك وانتى سيبتينى سبع شهور كاملين حر”متينى من حضنك وكل حاجه فيكى وشدها لحضنه وهى دموعها نزلت
تانى يوم سلسبيلة بتفتح عينيها لقيته حاضنها لسه والشريط مرخى من على أيدها شدته بسنانها وقامت بهدوء وحطت أيدها على بطنها وهى حاسه بو”جع رهيب وبصت لادم اللى نايم وسابته وكانت نازله على السلم
سلسبيلة حست بان الو’جع زاد ودموعها بقوا ينزلوا
سلسبيلة بدموع:أدم أدم اههههههههه بمو”ت وفجاة بصريخ اعاااااا
أدم قام من النوم مفز’وع على صوت صر”يخها ونزل ولقيها واقفه على السلم
أدم بخوف وقال:مالك وهو بيمسكها
سلسبيلة بعياط وصريخ:مش قادرة همو”””ت اهههههههههههه وفجاه شاف د”م
????????أدم بخوف: سلسبيلة
أدم شالها ونزل على عربيته
بعد ساعتين فى المستشفى
سلسبيلة حالتها اتحسنت وبتفتح عينيها بت”عب ملقتهوش بتحط أيدها على بطنها وبتعيط
سلسبيلة:ولادى???????????? وقامت بتعب وسندت على الحيطه وخرجت وكانت هتقع بس حد مسكها بترفع وشها لقيته هو
أدم:ايه اللى خرجك وانتى تعبا”نه
سلسبيلة بعياط:ولادى ما”توا ما”توا يا أدم اعااا???????????????????? وعيطت وحضنته وقالت:مكنوش عايزينى اسيبك اول ما قومت بطنى وجعتنى واول ما مشيت زعلوا انى سبتك وعيطت جامد????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????ما”توا ما”توا يا أدم اههههه
أدم ابتسم وبعدها عنه وباس دماغها وشالها
لحد الحضانه وشاور لها من الازاز وقال:سما وسائر ولادنا
فلاش باك قبل ساعه
أدم واقف قدام العمليات وخايف والممرضه خرجت بطفلين وقربت منه:يتربوا فى عزك
أدم مد أيديه وخدهم بخو”ف وشالهم وكبر لهم وابتسم وقال:دول صغيرين قوى
الممرضه:طبيعى
أدم:هما ايه
الممرضه:ديه بنت وده ولد
أدم ابتسم وافتكر
فلاش باك
سلسبيلة:لو بنت هسميكى سما
أدم وهو بيدخل ومعاه اكل:طب لو ولد
سلسبيلة:مش عارفه بس انا نفسى فى بنت
أدم:وانا ولد ولو ولد نسميه سائر
سلسبيلة:استنى وأنت مالك ولد ولا بنت
أدم:مش أنا ابوهم
سلسبيلة:لا يا شيخ
باك
أدم ابتسم وقال:سما وسائر أدم عز
الممرضه:يتربوا فى عزك
أدم: سلسبيلة عامله ايه
الممرضه:هى جالها نز”يف وولدت قبل معادها بس متقلقش هتبقى كويسة واخدت منه الولاد توديهم الحضانه
باك
ومسك أيدها وبا”سها
سلسبيلة بدموع:ولادى
أدم بابتسامة:سما وسائر أدم عز
ضحكت وسط دموعها وقالت:وحشتنى
أدم با”س راسها وحضها
سلسبيلة بابتسامة:لسه فاكر الاسماء
ادم:وعمرى ما انسى وشالها ورجعها اوضتها ونيمها وقعد جنبها وقال:قومى بقى لأنك وحشتى أدم يا قلب أدم
سلسبيلة بابتسامة:طب خد
أدم ميل وهى مسكت وشه وبا”سته برقه وبعدت عنه وقالت:بو”ستك اهى
أدم ضحك وقال:بحبك قوى يا سلسبيلة ربنا يديمك عليا نعمه
سلسبيلة:أنا عايزهم
أدم:حاضر
بعد وقت
سلسبيلة:دول صغيرين خالص يا أدم
أدم وهو بيحضنهم:امهم صغيرة وقمر وهما صغيرين وانا وقعت فى عيلة صغيرة بس جميلة
سلسبيلة:أدم
أدم:نعم
سلسبيلة:سامحت أحمد
أدم:مش قوى الهم أنه ساعدنى اوصلك
سلسبيلة:خو”نه اقولهم ميقولوش لحد راحوا وقالوا لك
أدم وهو بيقرب منها:وكنتى عايزة تفضلى بعيده
سلسبيلة:لا أدم متقربش أنا تعبا”نه وانا عارفه نظراتك ديه
أدم:امرى إلى الله
بعد سبع سنين
سائر ماسك شعر سما وبيقول بزعيق:مش قولتلك متتكلميش مع الواد المل’زق اللى اسمه كريم
كريم ز”ق سائر وحضن سما اللى بتعيط وقال:اياك تضر”بها علشان مضر’بكش
سائر وهو بيشيط:تضر”ب مين يالا
سلسبيلة:ممكن تهدوا حصل ايه
سائر بعضب طفولى:الهانم بنتك كل شويه كريم كريم كريم واخر حاجه القى الباشا بيبو”سها
أدم وأحمد وهبه واقفين يضحكوا
كريم:علفكرة أنا هتجوز سما لأنها قلب كريم وانت شوف هتتجوز مين
سائر:ابقى شوف مين هيجوزهالك تعالى يا سما
سما استخبت ورا كريم
سلسبيلة:باسسس سائر اعتذر ل اختك ولكريم
سائر:ماما بس
سلسبيلة بحزم:اعتذر
سائر بغضب:آسف
سلسبيلة:وانتى يا سما عيب تخلى حد يبو”سك سائر اخوكى عنده حق هو خايف عليكي اعتذرى لسائر وياريت متخليش الباشا يقرب منك تانى
كريم بغضب:هاخدها سما بتعتى وهتجوزها يا طنط
سلسبيلة؛اما بقى ياروح ابوك
أدم ضحك وقام حضن سلسبيلة
أحمد:كلكم اتجتمعتوا على الغلبان ابنى
هبه بضحك:اه غلبان زى أبوة
سائر:أنا آسف
سما وهى بتعيط:وانا اسفه
سائر:طب بتعيطى ليه يا قلب اخوكى
سما: مش عارفه بس انا عايزة اعيط
سائر ضحك وحضنها وقال:محدش لازم يقرب من سما أدم عز فاهمه ومتعيطيش خليكى قويه وبهمس متبقيش عيوطه زى ماما
سلسبيلة:مالها امك ياروح امك
سائر:هو يوم مش فايت وقام جرى
سما قعدت تضحك وسلسبيلة بتجرى ورا سائر وهو دخل الفيلا وجرى وسلسبيلة وراه وفجأة شدها وكت’م بوقها وشدها لفوق وفجاه:وحشتينى
سلسبيلة:يا شيخ ده أنت با’يخ بطل بقى مش كبرت على الحركات ديه
أدم:عندى ٣٢ سنه كبرت فين وانتى ٣٠ بطلى بقى وتعالى نجيب اخوات لسائر وسما
سلسبيلة بتحذير:لو قربت منى هصو’ت يا أدم
أدم وهو بيشدها:هقطع وسيلة الصو’يت وبا”سها بحب وبعد وقت مش قليل
أدم:تعرفى أنا كنت وحيد ومش عايز احب قبل ما اشوفك لكننى احببتك
سلسبيلة وانا ايضا يا قلب سلسبيلة وحضنته
تمت..
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا