Uncategorized
رواية عندما يعشق الاسد الفصل الرابع والعشرون 24 والأخير بقلم ندى علي
رواية عندما يعشق الاسد الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم ندى علي
رواية عندما يعشق الاسد الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم ندى علي |
رواية عندما يعشق الاسد الفصل الرابع والعشرون 24 والأخير بقلم ندى علي
يوم الزفاف فى الصباح
عند البنات
نغم :ميرا جهزتي كل الميكب المطلوب
ميرا :ايوا كل حاجه حاجزه بس عوزه مسكره شفافه
نغم :حاضر هروح اجيبهالك من الجناح وكملت بتحزير بس اوعى ازهم يشوف ليلى النهارده خالص
ميرا :عيب عليكى
………………..
فى جناح اسد ونغم
نغم دخلت لقت اسد فى الحمام دخلت جابت المسكره ولسه طالعه لقت ايد اسد بتمسكها
اسد وهو لفف فوطه على وسطه وفوطه على رقابته
وشعره بنقط ميه
اسد بيحضن نغم من ضهرها:راحه فين يا نغمى
نغم :اسد انا مشغوله جدا جدا النهارده ورايا ميت الف موضوع عاوز يتعمل
اسد وهو بيبوس رقابتها:موضيع ايه يا نغمى اللى وراكى
نغم :يعنى عندك الفستان بتاعى مثلاً والجزمه والحجات دى
اسد بتحزير وهو بيص ليها:انتى عرفه لو لمحت حزء من جسمك باين هعمل فيكى ايه
نغم بخوف:هو انت مشفتش الفستان
اسد بغضب:يعنى عريان صح
نغم :لا والله يا حبيبى دا مش عريان اووى
اسد وهو بيلس التيشرت :المهم انا قولتلك مش عاوز علطه منك خالص
نغم :حاضر وراحت عند البنات
…………………
اسد نزل راح لأدهم
اسد :جاهز
مجدى :ايوا يا زعيم
ادهم :يلا
اسد :مش عاوز اى غلطه النهارده
ادهم:تمام واتجه كل منهم الى سياره شكل
اسد رن على ادهم:الو ادهم اسمع معاك سلاح تحت الكرسى علشان لو فى اى غدر منهم ليك
ادهم :تمام
اسد:رن على مجدى عرفه ميتغباش
ادهم:تمام
…………………..
بعد ساعه البوليس كان موجود بس مستخبين
ادهم نزل من العربيه بتاعته بثقه ولا كأن فى خاجه دخل على انور وجد احمد الأحمدى
ادهم بستغراب :احمد الاحمدى
احمد :عاش وشوفنه ادهم بيخون صاحب عمره اسد الدمنهورى
ادهم بعدم اهتمام :السلاح جاهز
ادهم ضغت على زر التسجل لأسد والظباط كان معاهم مجدى وبيسمعوا
ادهم :فين
احمد:اهم قدامك وفجاة دخل البوليس واسد الدمنهورى
اسد دخل حضن ادهم
اسد:عيب عليك يا احمد انك يتلعب عليك فكرتك زكى والله
الضباط قبضو على احمد وانور وانتهت قصتهم
رجع اسد وادهم ومجدي السرايا وملن الفرح مبقاش عليه غير ساعه طلع كل منهم يلبس
……………….
عند البنات
نغم :مشاء الله تحفه اوووى يا ليلى
ليلى :بس انا متوتره جداً
نغم :لاء متخفيش مفيش حاجه اهدى كدا
ميرا :يلا خلصتو زمنهم جاين
ليلى كانت لبسه فستان زفاف ابيض منفوش ورائع مع ميكب جميل جداً وكانت زى الأميره
نغم كانت لبسه فستان سك من قدام ومنفوش وطويل من ورا لونه اسود مع قطع من الألماس مع ميكب سيمبل وجزمه حمرا جميله جداً
ميرا فستان قصير يصل لركبه
صفيه فستان محتشم ازرق
واحلام فستان بينك طويل من ورا وقصير شويه من قدام
……………….
خارج الغرفه كان يكف شاكر
الباب خبت فتحت صفيه وبدأت تزغرط
شاكر دخل واتصدم من جمال البنات
شاكر :الف مبروك يابتى
ليلى باست ايد الجد بحترام :الله يبارك يا جدى
ومسك ايدها ونزل ومعاها البنات واتجه اللى الفندق
……………………
فى اكبر فندق فى الصعيد
كان ينتظر اسد اميرته الذى اشتاق اليها
ادهم كان ينتظر حبيبته الذى يريد ان يراها فى فستانها الأبيض
وصلت البنات وسلم شاكر ليلى الى ادهم
شاكر:دى امانه يا ولدى
ادهم:فى عنيا يا جدى وحضن ليلى
اسد مصدوم من جمال نغم
نغم:حبيبى مالك
اسد من غير مقدمات قرب من شفايفها وقبلها بحب
اسد برومانسيه:انتى سلطانة قلبى طلعه تجننى يا نغمى واخدها اتجه الى القاعه
وبدات العيله فى الفرح والسعاده والرقص
ابتعد اسد عن العائله وظل ينظر اليهم
اسد فى نفسه وهو شايف نغم بترقص وفرحانه :اجمل شعور فى الدنيا انك تحس انك سبب ضحكة حد وفرحته وان يكون عندك عيله تحبك وتخاف عليك وينظر الى امه التى ترقص مع نغم والبنات وذهب يرقص معهم بسعاده غامره
………………….
بعد مرور 1
نغم بعياط :اسدددد الحقنى بولد
اسد بخضه :اعمل ايه مش عارف
ادهم :شلها خلينا نروح المشفى بسرعه
اسد :ايوا طيب
نغم بعياط:لالالا استنى اوعدنى الاول انك هتفضل تحبنى زى الأول
اسد بص فى عنيها:انتى الدم اللى معيشنى يا نغمى
نغم بحب وجع:وانا كمان بحبك
وهنا تكون انتهت قصتنا وقصة نغم والأسد
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا