روايات

رواية لعبة القط والفار الفصل السادس 6 بقلم دينا عبدالحميد

رواية لعبة القط والفار الفصل السادس 6 بقلم دينا عبدالحميد

رواية لعبة القط والفار البارت السادس

رواية لعبة القط والفار الجزء السادس

رواية لعبة القط والفار
رواية لعبة القط والفار

رواية لعبة القط والفار الحلقة السادسة

قمرات بالتفاعل بتاكم
سيف بغضب بتاكم متخلف وحيوان انت ايه إلى عملته ده
اكيد حياه هتفهم غلط انا صبرة سنين ومعرفتش اصبر كام يوم كمان
غبي غبي
ظل سيف غاضبا من نفسه ويسير بالشوارع بلا هدف حتي تأخر الوقت وشعر بالتعب فاتجه للمنزل ليجد وصال نائمه على إحدى الارائك فيحملها ويتجه لغرفتها ثم يتذكر انها أردت أن تنام بغرفه أخرى فعاد بها متجها لتلك الغرفه ووضعها على السرير ثم جلس بجانبها بابتسامه
سيف بهيام بأحب اوي يا حياه تعرفي انك ملاك وانتي نايمه
انا العاشق الولهان انا من كان لكي هيمان

 

 

كان سيف ينظر لها بحب حتي شعر بأرهاق فاتجه ليبدل ملابس وينام
في صباح اليوم التالى استيقظت وصال وهي تشم رائحة عطر سيف بملابسها ووجدت نفسها بالسرير فعلمت بعودته ونظرت بابتسامه لنفسها وقالت والله لاجننه بس يستني عليا كان عايز يشوف حياه الانثي في بيته بس وانا بقا هاوريه الانثي الكامله بس في النكد خصوصا النكد
اتجهت حياه للحمام بكسل وقامت بالاستحمام ثم بدلت ملابسها وخرجت لتعد الفطور ووضعته لسيف الذي استيقظ على صوت غناء قاظم وهو يقول حبيبي صباح الخير
فابتسم ليخرج ويجد الفطور فيجلس ليتناوله منتظرا حياه ولكنها تدعي الغضب ولا تأتي لتناول الطعام معه فيناديها اترفض فيفضل ويخرج بدون فطور ويخرج صافا الباب خلفه بانزعاج وبمجرد خروجه انفجرت حياه بالضحك وهي تحمل صورته بحب وتقبلها وتقول معلش يا روحي لازم اعصبك عشان تخرج مشاعرك بدل مانت لطخ
اتجه سيف لشركته وبدأ عمله ولكن لم يلبث كثيرا حتي وقد أنه لا يستطيع التركيز فاتجه لشركة والده ووالد حياه ودخل مكتبهما بغضب وقال بصوا بقا انا جبت أخرى بنتك حماره وعصبيه ومش عارف اعمل معاها أيه
ابو حياه حصل ايه
سيف مرضيتش تنام فاوضتها معايا ولا تفكر معايا ومش بتكلمني
ابو سيف وايه السبب
سيف منغير سبب

 

 

 

ابو سيف مستحيل اكيد عملت حاجه
شرد سيف متذكرا حديثهما أمس وقبلته لها فابتسم لا إراديا
فقال له والده تبقي عارف السبب ومخبي
سيف معرفش
والد سيف يبقي اتصرف وصالحها انت بطريقتك ماشي كده
خرج سيف بغضب واتجه إلى السوبر ماركت ليشتري هديه ثم فجاه ظهرت أمامه أحدي الفتيات بدأ وكانها يعرفها فتصافحا
كانت حياه تقف بالمنزل بفروع الصبر تنتظر عودت سيف للمنزل لتبدأ في إغاظته كما خطتت حتي تجبره على الاعتراف بمشاعره أما اليوم او لا
سمعت حياه صوت عودت السياره باكرا فدخلت لتختبئ كي تفاجأه لتجد سيف قد دخل ومعه فتاة يقول لها بابتسامه اتفضلي يا ست البنات

 

 

 

البنت برقه مراتك تزعل
سيف بهدوء مهش فضيالي ومبيهماش اخر اهتمامها في الدنيا هو سيف
فدخلت الفتاة وامسكت يده بحنان وقالت بس انا موجوده اقتربت الفتاة من سيف وبدأت تغمض عينيها بهدوء وكانت على وشك تبادل القبلات ولكن ……
مبدأيا عارفه البارت صغير بس انا كنت فالجامعه النهارده ورجعت على الشغل وكان في شغل وضغط عليا فاتأخرت على مرجعا البيت ويدودب غيرت وكتبت ده فلو تفاعل حلو هتنزل لبارت تانى النهارده لكن لو نمتم بكره انزل بارتين

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لعبة القط والفار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *