روايات

رواية احببت عاجز الفصل السابع 7 بقلم منى محمد

رواية احببت عاجز الفصل السابع 7 بقلم منى محمد

رواية احببت عاجز البارت السابع

رواية احببت عاجز الجزء السابع

رواية احببت عاجز
رواية احببت عاجز

رواية احببت عاجز الحلقة السابعة

” شكرا لكل الناس اللي بتدعيلي♥️”
اسد بصدمه: انت
” طبعا كل الناس امبارح قالو ان الشخص ده عز لكن غلط تؤتؤ ده مش عز ده زين مكنتوش تتخيلوا مش كده😂”
زين ببرود: اه انا
فـلاااااااااااااش بـاااااااااااااااااگ
عز: الو

 

 

زين: افندم عايز اي
عز: اهدى بس ده انا جايلك بمصلحه عنب
زين: مصلحة اي؟
عز: دي حاجه بسيطه خالص بس مكسبك هيكون كبير
زين: اي هي المصلحه و اي هو مكسبي
عز: انت عارف ان اسد احسن منك في الشغل بكتير و دايما بيتفوق عليك في كل حاجه
زين بضيق: اخلص
عز بخبث: هنئذ’ي اسد بس عن طريق مراته
زين: ازاي
عز بمكر: انا عرفت ان ريناد عملت حا’دثه معاك و انا اتفقت مع الدكتور و اديتله فلوس عشان يكدب كدبه صغير خالص و انت هتعمل زيه هتكد’ب نفس الكد’به و تاخد نص مليون جنيه هااا اي رأيك
زين: و اي هي الكد’به دي
عز: الدكتور هيقول لاسد ان ريناد كانت حامل طبعا اسد هيستغرب هي حامل من مين و هو ملمسهاش هتيجي انت و تقول انها كانت حامل منك
زين كان هيتعصب عليه و لكن خطر في باله فكره و ابتسم بخبث و قال
زين بخبث: موافق الفلوس هتوصل امتى؟
عز ابتسم: ايوه كده انا كنت عارف انك هتوافق.. بعد ما تنفذ الفلوس هتكون عندك

 

 

 

 

 

زين: اوگ.. سلام
عز: سلام
فـلاااااااااااااش بـاااااااااااااااااگ
اسد بغضب: مش هسيبك يا حيوا’ن و كان بيحاول يقوم ولكن بلا فائده
هاشم مسك زين من قميصه و فضل يشتمه بألفاظ
زين مسك ايد هاشم و نزلها
زين ببرود: عادي جداً ممكن اسد يطلقها و انا اتجوزها و اهو ابقا صلحت غلطتي
اسد بغضب: انت بتقول اي يا *****
زين: من غير غلط لو موافق انا مستعد عادي لو مش موافق براحتك هي اصلاً سقطـ ت خلاص
الدكتور: لو سمحتوا مينفعش الصوت العالي ده
اسد: انا عايز اشوف مراتي
الدكتور: مش هينفع يا استاذ اسد لان نبض قلبها ضعيف و حطناها على الاجهزه و هي مش هتفوق دلوقتي اصلا قدامها فتره كبير

 

 

 

 

اسد بأستغراب: ليه
الدكتور: لان هي تعتبر في حالة غيبوبه دلوقتي ( الدكتور ده مش الدكتور اللي متفق مع ليلى و عز )
اسد بقلق: طب هي هتبقا كويسه صح
زين بسخريه: لسه خايف عليها بعد ما خا’نتك
اسد بغضب: اخررررس مش عايز اسمع صوتك غووور من هناا
هاشم بتحذير: امشي من هنا يا زين و انسى ان ليك عم و اوعى تفكر تقرب مننا او من ريناد عشان ساعتها هتند’م اوي
زين بص لاسد بصه اسد فهمها و بعدين مشي
اسد: بابا ممكن توديني عند الدكتور بتاعي
هاشم: ليه يا اسد
اسد: وديني بس و هتعرف هناك
هاشم: حاضر يابني
هاشم خد اسد و راح لدكتور ( الدكتور بتاع اسد في نفس المستشفى اللي فيها ريناد )
الدكتور: اهلاً اهلاً اسد بيه
اسد: شكراً
الدكتور: خير يا اسد بيه معاد الاستشاره بتاعتك لسه مجاش
اسد: لا انا مش هستنى لحد اما الاستشاره تيجي
الدكتور: ممكن توضح شويه
اسد: انت اخر مره قولتلي ان نسبة نجاح العمليه 50% و قولتلي لو انتظمت على العلاج النس

 

 

 

 

 

 

 

به هتذيد مش كده
الدكتور: ايوه حصل بس حضرتك لسه فاضل 11 يوم على متخلص مدة العلاج
اسد: لا انا مش هستنى لما اخلص العلاج انا عايز اعمل العمليه النهارده
الدكتور: بس كده هيبقا خطر على رجلك
اسد: مش مهم انا راضي باللي هيحصل
الدكتور: طب ثانيه واحده
الدكتور خرج من الاوضه و راح يجيب اوراق هيحتاجها في العمليه
هاشم: اي اللي انت عملته ده يا اسد مكنش المفروض تصر انك تعمل العمليه النهارده المده بتاعت العلاج لسه مخلصتش
اسد: عارف يا بابا بس بردو انا عارف بعمل اي كويس
هاشم بقلق: اللي تشوفه يابني.. ربنا يستر
اسد: يارب
الدكتور دخل
الدكتور: اتفضل يا استاذ اسد امضيلي هنا
اسد بأستغراب: اي ده
الدكتور: ده اقرار حضرتك هتمضي عليه عشان لو في اي خطوره لرجلك احنا مش مسؤولين لأني نبهتك و انت اصريت على العمليه
اسد: تمام
هاشم: اسد بتعمل اي

 

 

 

 

اسد: هكون بعمل اي يعني يا بابا بمضي
هاشم بخوف: لا يا اسد طلاما في خطوره يبقا بلاش يابني
اسد: يا بابا قولتلك انا عارف انا بعمل اي كويس
اسد مضى على التقرير و اداه للدكتور
الدكتور: تمام اتفضل مع الممرض ده هيجهزك للعمليه على ما نجهز غرفة العمليات
اسد: اوك
اسد دخل جهز و هاشم قاعد دموعه نازله و عمال يدعي لاسد و ريناد.. اسد خرج من الاوضه اللي بيجهز فيها و كان نايم على الترولي
هاشم مسك ايد اسد وهو بيعيط
هاشم بعياط: ربنا يسترها يابني.. عايزك تخرجلي كويس يا اسد متوجعش قلبي عليك يابني انا ماليش غيرك
اسد طبطب على اي هاشم بحنيه
اسد بحنيه: ان شاء الله.. و مسحله دموعه.. مش عايز اشوف دموعك دي ابدا
هاشم: حاضر يابني
و بعدين الممرض خد اسد و دخل العمليات و هاشم نزل المسجد يصلي و يدعيلهم
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
عند ليلى في المخزن
ليلى في الفون: نفذت
عز: عيب عليكي حصل
ليلى ابتسمت بشر: اخيراً هـ خلص من ريناد
عز بخبث: سيبك من ريناد.. وحشتيني
ليلى ضحكت: ههههه انت اكتر يا روحي

 

 

 

 

 

 

عز: طب اي بقا
ليلى: انا محبو’سه يا عز في المخزن بتاع اسد
عز: طب فين المخزن ده و انا اجيلك
ليلى: معرفش و حتى لو اعرف انت مش هتعرف تجيلي لانه حاطط حراسه كتير اوي
عز: اممم طب انا هتصرف متقلقيش
ليلى: اوگ باي يابيبي
عز: باي
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
عدا شهر و ريناد لسه مفاقتش و ليلى لسه محبو’سه في المخزن و عز كل الخطط اللي عملها عشان يطلع ليلى باظت و سليم بيشوف الشغل مكان اسد و اخبار اسد مجهوله
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
عند سليم في الشركه
سليم دخل الشركه بجبروته و غروره و راح عند السكرتيره ( علا )
سليم: في البنات اللي هعملهم انترڤيو
علا بدلع: موجودين يا سيمو
سليم مسكها من شعرها و اتكلم جمب ودنها
سليم: اسمي سليم بيه يا **** مش عشان قضيت معاكي فتره يبقا تاخدي عليا متنسيش نفسك يابت انا جايبك من الشارع
علا: خلاص سيب شعري
سليم ساب شعرها و اتكلم بغرور
سليم: تدخليلي البنات واحده واحده و بعد ما اختار بنت اعتبري نفسك مرفوده بعدها
علا بصدمه: بس…
سليم: شششش.. اللي اقوله يتنفذ فاااهمه
علا بغضب: فاهمه
سليم دخل و علا بدأت تدخل البنات
كل بنت كانت بتدخل كانت بتبقا لابسه هدوم ضيقه و قصيره خالص وحطين كيلو مكياچ على وشهم.. كل ا

 

 

 

 

 

 

لبنات كانت بتدخل فرحانه و يطلعوا بيعيطوا من معاملة سليم الشديده و جيه الدور على البنت الاخيره
علا بقرف: اتفضلي ادخلي.. علفكره سليم عمره ما هيقبل يشغلك عنده بالشوال اللي انتي لبساه ده انتي مش شايفه انا لابسه اي لازم تلبسي زيي عشان يشغلك كل الشركات كانوا بيبقوا نفسهم اشتغل معاهم عشان شكلي حلو
البنت: مهي العتبه زحمه عشان البضاعه رخيصه يااا.. يا انسه.. مش انسه بردو
البنت سابتها ودخلت و دخلت المكتب عند سليم و علا بصتلها بغيظ و غضب
في المكتب عند سليم..
دخلت بنت لابسه دريس كشمير و عليه شكل ورد اسود و واسع من تحت و كوتشي كشمير و خمار اسود.. عيونها فيروزي و بيضه و عندها غمازه في خدها اليمين و خدودها و شفايفها لونهم بينك و قصيره..
سليم كان باصص في الاب توب و بعدين رفع عينه و بص على البنت و انبهر من جمالها حقيقي
سليم في نفسه: يلهوي بقا الوتكه دي هتشتغل عندي انا.. ده المفروض انا اللي اشتغل خدام عندها
البنت قربت على المكتب بتاع سليم و حطت ال C V بتاعها
سليم مسك ال C V و بداء يقراء فيه و انبهر من الشطاره بتاعتها في دراستها و كمية الامتياز اللي جيباها
سليم: حقيقي براڤو انا اول مره اقراء C V بالجمال ده حتى اسمك حلو تالا مش كده
تالا: اه
سليم: طيب انتي ممكن تبدأي شغل من بكره عادي بس في مشكله واحده بس
تالا: اي هي
سليم بص على لبسها: احم.. طريقة لبسك

 

 

 

 

تالا: طيب يبقا مش هشتغل عن اذن حضرتك و خدت ال C V و قامت
سليم: استني بس
تالا: و استنى ليه انا عمري ما هغير لبسي بسبب شغل ا فلوس او اي حاجه.. مش هغضب ربنا عشان حاجه عن اذنك
سليم: اهدي بس انتي عايزه تمشي و خلاص
تالا: المفروض اني امشي عشان حضرتك مش عاجبك لبسي
سليم: لا يستي غيرت رأيي و عجبني خلاص اقعدي بقا
تالا رجعت قعدت و سليم فهمها طريقة شغلها و هي فهمت بسرعه

 

 

 

سليم: فهمتي
تالا: ايوه فهمت.. حضرتك قولتلي ابداء امتى
سليم: من بكره
تالا: تمام عن اذنك
تالا قامت مشيت
سليم: اي حكايتك معايا ياست تالا
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
في المستشفى
شخص كان واقف جمب ريناد في المستشفى و ماسك ايديها و دموعه نازله بهدوء
ريناد فاقت بدأت تفتح عنيها براحه خالص و بصت على الشخص
الشخص بفرحه: اخيراً فوقتي
ريناد بصدمه: انت ازاي………
يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية احببت عاجز)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *