رواية ما بين الماضي والحاضر الفصل الثامن 8 بقلم جهاد خالد
رواية ما بين الماضي والحاضر الفصل الثامن 8 بقلم جهاد خالد
رواية ما بين الماضي والحاضر البارت الثامن
رواية ما بين الماضي والحاضر الجزء الثامن
رواية ما بين الماضي والحاضر الحلقة الثامنة
ايه بفرحه. اسلام انا حامل
اسلام بدهشه. اييه ازاى ده
ايه باستغراب. انت مش مبسوط
اسلام بصدمه. لا مبسوط مبسوط
ايه بفرحه. و انا مبسوطه اوووى
چين جت عليهم. أبيه اسلام عدى عايزك
اسلام بضيق. اسمى اسلام و بس لكن أبيه لا
چين ببراءه. تؤ عدى قالى أن اقولك أبيه اسلام و انا بسمع كلام عدى
اسلام بغضب. ابعدى خلينى اشوف عايز ايه
عدى. اسلام الف مبروك
اسلام بغيظ. الله يبارك
عدى بضحك. مالك زعلان ليه ههه اممم علشان كده چين مش هتكون ليك
اسلام بغضب. عدى انت ملكش دعوه ب چييييييين
عدى راح جنبه و طبطب عليه. اممم هنشوف الكلام ده بعدين باى
اسلام بضيق. استحاله ده يحصل دى ليا أنا و بس
ايه بفرحه. يا ماما انا حامل انا مش مصدقه بقالى تلت سنين و ربنا كرمنى ف الاخر
فيروز بفرحه. الحمدلله الف مبروووك يا بنتى و يكون ولد صالح
ايه. نفسى ف بنت اوى
فيروز. ربنا يرزقك ب ال نفسك فيه يا بنتى
اسلام بغل بصلهم بغضب و مشى
ايه بدموع. زعلان أن حامل منه شوفتى يا ماما ابنك
فيروز و بطبطب عليها. أن شاء الله هخلى عمك محمد يتكلم معاه نشوف الموضوع ده
چين بفرحه. الف مبروك يا ايه هتجيبى نونو صغنن اوى
ايه بابتسامه. هجيب نونو حلو شبهك يا چين
چين بضحك. لا شبهك انت و طلعت تجرى تقول للباقى
ليلى. هيييي هنلعب بيه
چين. اه
معتز بحنان. ليلى چين تعالوا خودوا منى
الاتنين راحوا.
ليلى. واوو بيتزا شكرا شكرا و قعدت تاكل
چين. شكرا يا أبيه
معتز. العفو
حازم بمرح. خيااانه بتكلوا من غيرى
ليلى. متاكلش من بتاعتى
حازم. نعم انت هتكلى دى كلها
ليلى. لا انا و معتز و شده معتز علشان ياكل معاها
حازم. و انت يا چين
چين. ماشى كل معايا و سيب التالته دى ل عدى
حازم. ماشى
عدى. ابعد يا بنى كل دى لوحدك و انا هاكل مع چين
چين بفرحه و بهمس. جبتلى شوكولاته
عدى بضحك. جبتلك وحده كبيره اووى
چين باسته. شكرا شكرا
عدى ضحك على طريقتها. اتفضلى و انت يا ليلى
ليلى. شكرا يا أبيه
محمد اتصل ب اسلام. انت فين
اسلام بغضب. ف داهيه تاخدنى
محمد بغضب. انت فين
اسلام. انا ف ….
محمد. انا جاى
اسلام. لا متجيش
محمد قفل ف وشه و راح عنده.
اسلام بغضب. بابا انا
محمد ضربه ب القلم
اسلام بصدمه و حط أيده مكان الضربه.
محمد ضربه قلم تانى.
اسلام بغضب. بابا
محمد قعده جنبه على الأرض. زمان كنت بحب فيروز لكن الكل كان معارض لأنها كانت صغير عنى ب كتير لكن حاربت علشانها لكن انت محظوظ جالك بنت ملاك روحها حلوه شكلها حلو اصغر منك ب سنتين و بتحبك و حنينه عليك لكن انت بتعمل ايه كده ليه رغم أن واثق انك حبيتها لا عشقتها يبقى ليه بتعذبها لو بعدت عنك أو ماتت ف الولاده ه
اسلام بلهفه. بعد الشر عليها كنت موت وراها
محمد طبطب عليه. اسلام چين انت حاسبها من ممتلكاتك مسؤوله منك و متعلقه بيك اعتبرها اختك بنتك چين مش هتبقى غير كده هى بتحبك انت ك اخ و اب لكن عدى بالنسبالها فتى أحلامها شوف طريقتها معاك و مع عدى
اسلام بتنهيده. يا بابا انا
محمد بحب ابوى. يا بنى انا ابوك و ادرى منك صدقنى ايه بالنسبالك كل حاجه چين انت متعلق بيها لانك انت ال انقذتها و هى بتحبك علشان كده متخسرهمش الاتنين
اسلام بحزن. عندك حق يا بابا انا بحب ايه لكن حب التملك ل چين خلانى اعمل كده شكرا يا بابا
محمد قام وقف و مد أيده ل ابنه. قوم
اسلام مسك أيده و قام.
محمد اخده ف حضنه و مشيوا
اسلام بفرحه. هنزل اجيب هديه ل ايه
محمد. ماشى مستنيك
اسلام نزل و جاب بوكس فيه شوكولاته كتيرر و كتب رساله (انا اسف. بحبك ) و جاب تى شيرت و راح العربيه و روحوا
اسلام بفرحه. ايه يا ايه
فيروز بغضب. اطلع هى ف اوضتها
اسلام طلع يجرى لكن وقف على صويت زعيق آدم و حبيبه
آدم بغضب. انت ازاااى تعملى كده انت اتجننتى
حبيبه بوجع ف هى حامل ف الشهر السابع. آدم اسمعنى انا
آدم شدها من شعرها. مش عايز اسمع حاجه دى ايه كان ممكن تموت فيها ازاى تعملى كده ازاااى
اسلام بصدمه من ال بيسمعه
حبيبه بدموع. والله هى ال قالتلى والله
آدم بتنهيده كلها غضب و زقها
حبيبه وقعت و صوتت و اغمى عليها
آدم بصلها بصدمه و شالها و جرى بيها
آدم بدموع. انا ايه ال عملته ده يارب ساعدني يارب
اسلام شافه. تعالى انا هوصلك
آدم ركب وراه و اسلام بيسوق بسرعه لحد ما وصل المستشفى
آدم نزل يجرى و فضل يزعق ف المستشفى دكتوره بسرعه بسرعه
الدكتور. دخلوها هنا و بيدخل اوضه العمليات
آدم مسكه. انت رايح فييين
الدكتور. الحاله فيها خطوره
آدم. انا قولت دكتوره مش دكتور انت فااااااهم
الدكتور. بس مفيش دكتوره هنا
آدم وسع انا ال هدخل انا دكتور آدم محمد ابعد من وشى و عقم نفسه و دخل
يا ترى ايه ال هيحصل و مالها ايه
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية ما بين الماضي والحاضر)