روايات

رواية ندى والذئب الفصل السادس عشر 16 بقلم منصور سيد

رواية ندى والذئب الفصل السادس عشر 16 بقلم منصور سيد

رواية ندى والذئب البارت السادس عشر

رواية ندى والذئب الجزء السادس عشر

رواية ندى والذئب
رواية ندى والذئب

رواية ندى والذئب الحلقة السادسة عشر

عاوز انوه قبل ما ابتدى ان النهايه مش زى ما متوقعين لان القصه مستوحاه من احداث واقعيه ماقدرش اغير فى الاساسيات.
فقال موجودين بالمستشفى انا جى حالا وكان سليم خارج بفنجاين القهوة فسقطت من يده وقال قتلوهم ولاد الكلب والله ما انا سيابهم واسرع مع والد ندى الى المستشفى وعندما وصلوا الى المستشفى قبلتهم ندى وهى يداها مربوطه وبها بعض الكدمات وتقول فارس يابابا فارس راح منى فقال سليم اخويا مات وصرخ فارس واقتحم الغرفه الموجود بيها وقف الدكتور امامه شد حيلك حولنا نعمل كل جهدنا بس ربنا اراد كده البقايه فى حياتك جرى عليه ويهز فيه رد عليا يافارس رد عليا يااخويا وندى تصرخ وتبكى وهى ماسكه فى جثت فارس ما تسبنيش ولسه والد ندى داخل عليهم كانت العصابه ملثمه ودخلت المستشفى واطلقت النيران على والد ندى وكانت المستشفى ابلغت بالحادث والشرطه كانت داخله وراء العصابه فضربت على المجرمين النار وتبادلوا اطلاق النار واخذ سليم ندى فى حضنه وابعدها عن ضرب النار وهى تصرخ وتريد ان تجرى على والدها الملقى على الارض وعاد سليم وحمل والد ندى ووضعه عند ندى وندى تمسك فى والدها وتصرخ ماتسبنيش يابابا فارس مات هتموت وتسبنى انت كمان جه يقوم سليم ياروح ينتقم لاخيه من المجرمين مساعدا للشرطه امسك والد ندى يد سليم وقال له خلى بالك من ندى ياسليم ارجوك مالهاش حد فى الدنيا ارجوك ياسليم وطلعها من هنا بخير وراح مات فضلت تصرخ ندى لا لا وقام سليم وبقى يركز على صوت الرصاص ومن اى جه يخرج ويبحث عن مدخل خلفى ليتمكن من مفاجئتهم وهم يتبادلون ضرب النار وحاجزين الشرطه عن الدخول بسبب اطلاقهم للنار فقام بمساعدة ممرضه عرفته المداخل الخلفيه

 

 

للغرف التى بها ودخل خلف اول اثنان منهم منهمكين فى ضرب النار تجاه الشرطه فلف من وراء واحد وامسك وجهه مغلقا فمه وهو بالخلف وامسك باليد الاخر السلاح الذى فى يده ولف رقبته فكسرها واطلق النار على الاخر بالسلاح الذى كان فى يد الاول فأصبح لا يوجد الا اثنين كل واحد فى غرفه وحده فلما احسوا انهم وحدهم ولم يسمعوا الاخرين يضربوا النار معهم وحاصرتهم الشرطه قاموا برمى السلاح خارج الغرفه معلنين الاستسلام ولكن سليم كان له راى اخر وهو ان يقتلهم جميعل انتقاما لاخيه وبعد ان انقض على احدهم من الخلف وكاد ان يقتله اوقفه الظابط موجها له السلاح وقال له اتركه ياسليم فقال دول قتلوا فارس لازم اقتلهم كلهم قالوا له احنا مش هنسيبك تقتلهم سبهم والعداله هتاخد حق اخوك منهم وحق كل اللى اذوهم سيبوا انت لحد دلوقتى مساعد لينا زى ماوعدتك انما لو قتلته بعد ما استسلم وبقى تحت ايدينا هتكون مطلوب للعداله زيهم وساعتها ما وعدكش اقف جنبك فقام وقف وتركه بعد ان ركله بقدمه واخذتهم الشرطه وعاد الى ندى وجدها تحضن والدها وتبكى فرفعها فنظرت اليه وقالت له عندما راته بابا مات يافارس فلم يعدل لها ولم يقل لها انه سليم رغم انها تعلم ان فارس مات ولكن من الواضح ان عقلها لم يتحمل الصدمه ولم تصدق ان فارس ووالدها ماتوا وتركوها وحدها فهيء لها عقله ان سليم هو فارس فلم ينطق سليم كلمه من وقتها وتعامل معها على انه فارس وعارضها على طبيب نفسي فقال له انه صدمه مؤقته وسوف تعود لحالته العاديه مع مرور الوقت ولكن طال الوقت وهو معها على انه فارس يرعاها ويحافظ عليها ويتعامل معها بكل حب وحنان على امل ان ترضى به على انه سليم وليس فارس ومرت الايام والشهور وهى على ما هى عليه ولكن سليم احبها واصبح لم يقدر على بعدها فقرر ان يطلب منها الزواج فلما طلب يديها بالاشاره كفارس قالت له طب ما انا خطيبتك يافارس بتطلب ايدى تانى ليه فكان هينطق ويقول لها انا سليم ولكن خاف ترفضه وتكون الصدمه اكبر عليها فقال طب نتزوج فقالت موافقه وعندما حضر المأذون وجلس ليكتب الكتاب فعندما قال نطق المأذون الاسم المكتوب بالبطاقه سليم فاقترب سليم من المأذون متعليش صوتك بأسمى فسمعت ندى سليم فقالت انا عارفه انك سليم انا صحيح فى الاول كنت مصدومه وكنت شيفاك فارس بس مع الوقت فوقت لنفسي وعرفت انك سليم بس شوفت فيك الحنيه وخوفك عليا وبقيت شايفه فيك صورة فارس وروحه فحسيت ان ربنا عوضنى بيك عشان يدينى امل فى الدنيا تانى بعد ما كل شيء انتهى فى حياتى وانا موافقه عليك ياسليم بس بشرط اول مولود لينا هنسميه فارس فقال طبعا من غير متقولى انا كنت هعمل كده وعلى فكره انا مش هزعل لو هتنادينى انا فارس انا يفرحنى ان احس ان روح اخويا معانا ويارب اقدر اسعدك زى ما كان فارس ناوى يسعدك فقامت وارتمت فى حضنه وظلت تبكى وقالت بابا وفارس وحشونى اوى فقال ووحشونى اناكمان بس احنا دلوقتى مالناش غير بعض ويارب نقدر ننسي بعض احزنا والامنا وجلسوا وكتب المأذون الكتاب وقال مبروك ياندى فقالت مبروك يا وسكتت شويه ورجعت قالت مبروك عليك انا ياسليم وتم زفافهم وباع سليم الشقه الاخرى واقاموا مشروع معا ونجح المشروع واثناء عاودة سليم قى يوم للشقه وفتح الباب فجئته ندى وقالت فارس جه فقال ياه تانى انتى رجعتى تعبتى تانى دا انا ماصدقت انك خفيتى فقالت تعبت ايه يارخم انا اقصد انا حامل فى فارس فقال بجد فقام بحملها ووضعها

 

 

على السرير وقال انتى من دلوقتى وانتى ماتقوميش من على السرير وملكيش دعوه لا بالمشروع ولا
بالشغل لحد ما سي فارس يجي بالسلامه وينورنا فقالت ياسلام والشغل اللى مسؤله عنه فى المشروع من هيقوم بيه وشغل البيت فقال سيبى كل حاجه ليا هو انت مستقله بيا ولا ايه فقالت فشر دا انت سيد الرجاله وقدها وهما بيكشفوا الدكتورة قالت لهم ان ندى حامل فى توأم فقال سليم تانى فارس وسليم بارت 2 وجه يوم الانجاب وولدت تؤم شبه فارس وسليم تماما واصبحوا هما كل حياتهم وعادة القصه نفسها فكان واحد منهم شقى والاخر طيب فنظروا لبعضهم وقالوا ربنا يحفظهم لينا فقال سليم انا هعلمهم ان مايهابوش من الدنيا ويكونوا شجعان واقوياء ومايسبوش حقهم الا وهما قادرين ياخدوا لو حبين انهم يعفوا وفى نفس الوقت يكرهوا الغلط ويحبوا الحق ويدافعه عنه ربنا يعنا على تربيتهم الصحيحه قالت ندى يارب. انتهت قصتنا يارب تكون عجبتكم. القاكم فى قصه اخرى.

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ندى والذئب)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *