رواية حبا كان مستحيلا الفصل العاشر 10 بقلم شهد مصطفى
رواية حبا كان مستحيلا الفصل العاشر 10 بقلم شهد مصطفى
رواية حبا كان مستحيلا البارت العاشر
رواية حبا كان مستحيلا الجزء العاشر
رواية حبا كان مستحيلا الحلقة العاشرة
#حبا كان مستحيلاً
Part10
رعد اتعصب وفجاة سمعوا صوت زعيق ونزلوا بسرعه ولقيوا نور على الأرض وصهيب بيزعق لمارد
صهيب:روح هات الدكتور بسرعه
سيلين جريت على نور وحضنتها وقالت:ايه اللى حصل قومى يا نور متو’جعنيش فوقى أنا اسفه مش هعمل كده تانى قومى بقا وبقت تعيط
صهيب قرب من نور ومسك أيدها نبض ضعيف
صهيب بص لرعد ورعد بعد سيلين عن نور وهى بتعيط وهو حضنها
صهيب بقى يضغط على قلبها كذا مرة مفيش فايدة اتنهد وغمض عينيه وقرب منها ونفسه بقى فى وشها وفجأة طخخخخخخخ
سيلين:نور وجريت عليها حضنتها وبقت تعيط وصهيب حاطط أيده مكان القلم
نور باصه له وبعدت عن سيلين وبهمس:علفكرة اللى متعرفوش انى كنت بغطس كتير فبعرف اتحكم فى نفسى والقلم ده تمن انك زقتنى فى البسين وورحمه جاسم لوريك وبعدت عنه وقالت:ازاى تقرب منى كده
صهيب 😲😲 اللى هو عايز يقول انتى ازاى كده
صهيب بغضب:خدى اختك واطلعوا اوضتكم
سيلين قربت من نور وخدتها لفوق
تانى يوم
سيلين صحيت وكانت طالعه شدها وبا’سها بحب وبعد وقال:صباح الخير على مراتى
سيلين بغضب: متقربليش تانى فاهم اياك وسابته ونزلت وهو نزل وراها
نور صحيت ملقيتش سيلين نزلت تدور عليها لقيتهم فى المطبخ
سيلين بغضب:مقولنا طلقنى هو بالعافية
رعد بهدوء وهو بيقرب منها:أنا بحبك ومش هطلقك وشدها ليه وبا”سها
نور اتصدمت ولفت وشها بسرعه وحطت أيدها على عينيها 🙈
صهيب كان معدى وشاف نور كده فبيبص فى المطبخ شاف رعد بيبو’س سيلين ف ابتسم وقرب منها بخبث
نور بتفتح لقيته قريب قوى تقريبا وشه فى وشها لسه هتصوت كتم بوقها وقال:اعمل زيه بقى اهو تمن القلم بتاع امبارح
نور😲 هزت راسها يمين وشمال بمعنى لاء وهى مبرقه وفجأة دخلت بنت وفى ايدها طفل
يا رعد
رعد بعد عن سيلين وهى بقت تاخد نفسها وعينيها مدمعه وخرج واتصدم لما شافها
رعد:نيار
نيار قربت منه وبابتسامه:ايه رايك فى المفاجأة
الطفل قرب منه وحضنه وقال:بأبى
سيلين 😲
رعد 😲
مارد 😲
نور 😲
صهيب 🙄
تفتكروا هيحصل ايه بين رعد وسيلين وازاى نيار عايشه وصهيب قال إنها مي”ته وهل الطفل بجد ابن رعد
نتفق تحبوا انزل اقتباس من اللى هيحصل فى البارتات الجايه ولا لاء
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية حبا كان مستحيلًا)