روايات

رواية أحببت مشكله الفصل السابع 7 بقلم رحمه محمد

رواية أحببت مشكله الفصل السابع 7 بقلم رحمه محمد

رواية أحببت مشكله البارت السابع

رواية أحببت مشكله الجزء السابع

أحببت مشكله
أحببت مشكله

رواية أحببت مشكله الحلقة السابعة

 

أحببت مشكله ٧#بقلم رحمه محمد
محمود :إياد هي اختك صحيح الحمد لله اتقبض عليها
سما :اي يا سياده اللواء منا وراك اهو سليمه متخافش
محمود :بقولك يا إياد
إياد :نعم يا بابا
محمود :قولي موقفها في القضيه بينتهي باع؛ دام ولا مؤ؛ بد
سمير :هههههه طب والله انا قولت كدا
سما :اي هي الحفله عليا لا ده انا بنت للواء بس هو حاليا مش فاكرني باين

 

 

محمود :هههههه لا طبعا يا ختي فاكرك يلا قدامي بئا خليني اروحك
سما :لا انا قاعده مع إياد اصل الحكايه فيها برجر وسجق وهنا مش هسيبه في الذنوب دي لوحده
محمود :هههههه طيب يلا وانا هخليكي تضربي بيتزا وبيبسي كمان
سما :طيب تصبحوا على خير يا شباب الواجب الوطني يحتم عليا اروح مع ابويا
إياد وسمير :واط؛ يه اوي///////////////////////////////////
زين :صباح الخير يا دكتور سمير

 

سمير :صباح النور يا بشمهندس معلش بئا على إلى حصل امبارح بس اصل سما مبتستحملش تلاقي حد بيجي على طفل خصوصا لو مريض أو عنده ظروف خاصة وده سبب مشكله امبارح
زين :عارف والبنت دي كانت سيلا اختي وسما عملت كدا ودفعت عنها علشان كده روحت وراها القسم، احم بس هي ليه مقلتش من الاول ان الظابط إلى فى القسم يبقى اخوها على الأقل كانوا هيتعاملوا معاها باحترام شويه دي في الاخر بنت يعني
سمير :هههههه لا متخافش سما متعوده على الحوارات دي أصله بيتها التاني هههههه
زين :انا اسف اني بدخل بس المشروع يخصها علشان بس ميحصلش مشاكل انا ليا سمعتي

 

سمير :لا انت فهمت اي سما دي الجوهره والروح إلى كلنا كدا عايشين بيها يعني محدش يقدر بس يفكر يتعدى حدوده معاها وقتها هيبقى ألجان؛ ي على روحه على رأيها هي الحاجه النسوان الوحيده الي في العيله المهم خلينا في تفاصيل المشروع،،، زين حس انه اضايق من كلام سمير بس فسرها انه بس علشان مش بيحب سيرتها؛؛ اه اتفضل نتناقش
سما :عندكم يا بشر انا جيت اي بئا اتكلمتوا في التفاصيل ولا لسه،، ازيك يا بشمهندس

 

زين وقف من مكانه واتكلم بعصبيه :أظن كان شرطي يا دكتور اني متعملش غير معاك ودكتوره سما بالنسبالي شخص غير مسؤول وده كان طلبي الوحيد اي كتير
سمير :-

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *