روايات

رواية عشقت مريضي الفصل الرابع عشر 14 بقلم سلمى محمود

رواية عشقت مريضي الفصل الرابع عشر 14 بقلم سلمى محمود

رواية عشقت مريضي البارت الرابع عشر

رواية عشقت مريضي الجزء الرابع عشر

عشقت مريضي
عشقت مريضي

رواية عشقت مريضي الحلقة الرابعة عشر

فى حديقه القصر… اخذ مازن يد فاطمه وتحرك بها لاحد الاركان الهادئه فى الحديقه..
امسك يدها واسند ظهرها للشجره.. وحاوطها بذراعيه. واقترب منها بشده… وهمس امام وجهها/ مبروووك عليا انتى ياروحى
كانت تخفض انظارها خجلا… من اقترابه الشديد منها… احمرت وجنتيها بشده واردفت بصوت مبحوح/ الله يبارك يامازن
اقترب منها اكتر ولم يعد فاصل بينهما وهمس بمكر/ حبيبى
رفعت نظرها له بخجل/ اى!
اردف بخبث / قولى حبيبى
قدمها اصبحت هلاميه لاتقوى على حملها/ مازن لو سمحت ابعد
هز رأسه نفيا فى خبث/ قولى حبييى… الله يبارك فيك ياحبيبى
نظرت له بخجل شديد… ودقات قلب عاليه… تقسم ان مازن استمع لها
نظرت له بصدمه عندما اردف/ مال ضربات قلبك عاليه كده لى… كل ده علشان قولتلك قولى حبيبى… اومال لو قولتلك هاتى بوسه هتعملى اى
دفعته بغضب ممزوج بخجل/ ابعد كده…. انت طلعت قليل الادب اووى يامازن
ضحك مازن بصخب… وحاوط خصرها مقربا فاطمه له /ههههههههه…. عاوز تقنعينى كده قله ادب… قله الادب دى بعد الجواز ياروحى
نظرت له بغيظ/ مازن احترم نفسك علشان متزعلشى
مازن بخبث/ يابنت احترم نفسى اى.. اومال انا كاتب الكتاب لى
رفعت بصرها له وقالت بغضب/ يعنى كاتب الكتاب علشان قله ادب
مازن بخبث وهى ينظر / والله انا طموحى اعلى من كده بكتير… بوصى هناخدها واحده واحده
لكزته فى ذراعه بغيظ واحد/ ابعد يامازن انت صدمتنى فيك اووى.. ابعد… خلاص مش عاوزه اتجوز… بقولك اى… طلقنى
شدد من قبضته على خصرها وهمس بحده/ لو جيبتى سيره طلاق تانى… صدقينى هتشوفى رد هيكرهك فيا
…. ياريت تمسحى الكلمه دى من حياتك

 

 

فك حصاره من فوق خصرها وادار ضهره لها…. وتنفس بغضب
اما هى فكانت تقف خلفه تلعن نفسها… فى السبب فى غضبه… تنفست بتوتر…
ورفعت يدها ووضعتها على كتفه وقالت بحزن/ مازن…. مازن
لم يعيرها اهتمام… فأكملت بحزن/ مازن انا اسفه… حقك عليا… انا بس متوتره… الوضع جديده… مش عارفه… بس انا بحبك
التفت لها مسرعا… واعتلت وجهه ابتسامه عاليه / بتحبينى…. انتى قولتى بتحبينى صح…. فاطمه انتى بتحبينى
فركت يدها بتوتر وهزت رأسها ايجابا فى خجل
وضع يده اسفل ذقنها ورفع رأسها للاعلى واردف بحب/ مش عاوزك ابدا تحنى راسك…. تفضلى دايما راسك مرفوعه فى السما
نظرت له بعشق فتحدثت بحنان/ مازن انا بحبك اوى
ضمها لاحضانه وشدد عليها وقال بعشق / ومازن بيموت فيكى يابطتى
♧♧♧♧♧♧♧♧
اما عند كريم واسراء….
كان يسير فى الحديقه ممسكا يدها… ضاغطا عليها بقوه… ينظر لها من الحين للاخر.. بملامح عاشقه وصدمه
واخيرا عشق طفولته.. اصبحت بين يده وملكه هوا فقط
اما هى فكانت تتابع ملامح وجهه المتغيره من حين لاخر… وتضحك عليها بصمت
فهى الاخر قلبها من الداخل يرقص على انغام عاليه من فرط حماسته وسعادته
واصبحت اخيرا ملكا لمن دق له قلبها من المره الاولى
قطعت الصمت وقالت بابتسامه عاشقه/ فى اى ياكريم… عمال تبوصلى كده لى
نظر له بتوهان… وركز على عينيه البندقيه.. وتاه فى بحرها
سعدت هى بشده من ملامحه العاشقه… الواضحه لها بكل حب فاردفت بسعاده وهدوء/ كريم… سرحان فى اى ياحبيبى
كانت تلك الكلمه بمثابه منبه الايقاظ…اخرجه من حاله التيه المسيطره عليه
ونظر لها بصدمه / انتى قولتى اى دلوقتى

 

 

نظرت له بخجل / بقولك سرحان فى اى
كريم بخبث/ لاء مش دى… اخر كلمه اى
لملمت شتات نفسها ونظرت فى عينيه واردفت بعشقك/ حبيبى
ضمها لاحضانه بسرعه… ورفعها من فوق الارض… ودار بها وهو يصرخ / بحبكككككككككك
كانت تتشبث فى عنقه بقوه وسعاده… وصوت ضحكاتها يملأ الارجاء
انزلها على الارض…. جلس ارضا… وجعلها تجلس جواره
امسك يدها… وضعط عليهما بشده / انا مش مصدق… اخيرا… اخيرا بقيتى ملكى وبتاعتى
اخيرا اسمك بقا على اسمى…. انا مش مصدق
واخيرا حلمى اتحقق
نظرت له بعشق / بتحبنى للدرجادى
خرجت منه تنهيده طويله
نظرت له بحزن/ للدرجادى مش لاقى رد لسؤالى
هز رأسه نفيا.. ونظر له بحب/ لاء… مش لاقى حرف واحد يوصف حبى ليكى وصل لانهى مرحله…. لانى اتعديت كل مراحل الحب…. خلاص… انا حبيتك لحد الموت… بقيتى بالنسبه ليا ادمان
انتى مش حب شهر ولا سنه… دا انتى حبه اتنين وعشرين سنه….. دوقت فيهم العذاب… علشان اللحظه دى
سمر بحب/ كريم انا بحبك اوى
ضمها لاحضانه بشده واردف بابتسامه/ جاهزه تاخدى الهديه بتاعتك
خرجت من احضانه وقالت بحماس / جايبلى هديه بجد… الله… هى فين
اخرج من حلته مفتاح واعطاه له

 

 

نظرت للمفتاح بدهشه/ المفتاح ده بتاعى اى يا كريم
كريم وهو ينظر له بعشق/ ده مفتاح بيتك ياقلب كريم
نظرت له بعدم تصديق… ثوانى وصرخت من الفرحه وارتمت فى احضانه/ بجد ياكريم… يعنى ده مفتاح البيت بتاعى انا وانت… انا مبسوطه اوى
قبل رأسه بحب/ انا عايش علشان ابسطك بس
(تهوتوا صح😹😹😹😹وانا كمان)
♧♧♧♧♧♧
كانت اسراء تجلس على احد الكراسى القريبه من الديجى… وتصور بعد الفيديوهات
اقترب منها يحيى وجلس جوارها واردف ببرود/ دكتوره وهبله… عديتى من طب ازاى عاوزه افهم
اغلقت اسراء الهاتف ونظرت له بغيظ/ انت مالك يا اخ
نظر له بخبث/ يعنى مش عارفه مالى يا ايسو
دق قلبها لسماعها اسمها منه.. وقالت بغضب / اى ايسو دى…. احترم نفسك
اقترب منها وهمس/ لاء انتى ايسو قلبى وحياتى
اكاد اجزم ان قلبها توقف عن النبض الان استعادت السيطرة على نفسها لتقول له / ايوه برضو عايز اي مش فاهمه اتكل على الله ي اخينا و سبني اصور
يحيى / اخينا، اتكل على الله، اي الي خلاني اقع الوقعه المنيله دي ي رب
عموما انا بح…

 

 

 

أسراء / بح اي الي بح ي عنيا بقولك اي انا قايمه اصور خليك انتا بحبح مع نفسك
يحيى / انا السبب اقسم بالله استاهل بجد مني لله
بس اصبرى عليا… كلها كام يوم واعرفك غلطك
أسراء بردح / غلط اي ي ابو غلط دا انا ادخلك غرفه العمليات ي حبيبي هدي كدا
يحيى بمحن / انتا الي حبيبي و روحي و قلبي كمان
أسراء / لا كدا كتير كتير اوي بقولك اي حل عن دماغ امي عشان انا متعصبه اصلا
يحيى : اقسم بالله اخرك سرسجيه مش دكتوره
أسراء / يادي القرف الي انا فيه ي عم حل عن دماغي الله
يحيى بهمس / بحبك
أسراء / ها
يحيى بتأكيد / بحبك
أسراء / و انا مبحبكش
يحيى : نعم ي عمرررر
أسراء / هوا كدا و يلا ي اخويا هرش ميه

 

 

يحيى / طب خدي ف بالك ي أسراء هتجوزك هتجوزك سواء برضاكي او غصب عنك
أسراء / عند الحجه الوالده ان شاء الله
يحيى / انا اهو و انتي اهو و هنشوف مين هيمشي كلامه
تركها يحيى وذهب
اما هى صفقت بساعده/ واخيرا نطقت يا بن سفيان… بس صبرك عليا… لازم امرمطك شويه
♧♧♧♧♧♧♧♧
كان مازن وكريم يركضون لداخل القصر…. قابلهم يحيى
الذى نظر لهم باستغراب / مالكوا فى اى…. بتجروا كده لى
مازن بقلق/ مش عارف فى صوت عالى جاى من جوا….. حد ببصوت
نظر لهم بدهشه…. ودخلوا جميعا الى داخل القصر
وجدوا ادهم يهبط من فوق السلالم ويمسك جهاد من رأسها بقوه… وعلامات الغضب واضحه على وجهه بشده
وهو يصرخ بصوت عالى/ بقى ياحقيره عاوزه تقتيلنا وتخلصى علينا
جهاد بصراخ / سيبنى ياحيوان
ادهم بغضب اعمى وهو يصفعها مره اخرى/ انا هوريكى الحيوان هيعمل فيكى اى
اجتمع الجميع عل صوت الصراخ
تحدث سفيان بحده/ فى اى ياادهم….. سيب جهاد

 

 

دفع ادهم جهاد عل الارض فصرخت بحده والم
روحيه بغضب / انت ازاى تعمل فى بنتى كده… انت ناسى انها حامل
وضع ادهم يده فى جيوبه وقال ببرود / وياترى حامل من مين
صرخ به ذكى بحده/ انت اتجننت يا ادهم…. انت واعى لكلامك ده….
ادهم بحده وغضب/ ايوه واعى لكل حرف انا بقوله وكل كلمه كمان
روحيه بغضب/ انت قصدك اى
ادهم وهو يرمى قنبلته/ قصدى ياحماتى العزيزه
انى عقيم مابخلفشى
فا ياترى بنتك المصون حامل من مين؟!
نظر الجميع له بصدمه من حديثه…. تحدث سفيان بغضب/ انت بتقول اى يا ادهم
ادهم بغضب/ انا بقول الحقيقه ياعمى…. انا عقيم مبخلفشى
ولما روحنا كشفنا عند الدكتوره وطلبت تحايل
التحاليل اثبت انى مقدرشى اخلف غير بعد ما امشى على نظام علاج لفتره طويله+ ان الجنين الى فى بطنها مش ابنى
جهاد بصراخ/ انت كداب…. انت بتفترى عليا
اقترب منها ذكى ببرود… فنظرت له جهاد وهزت رأسها نفيا/ لاء يا خالو… هوا بيكدب
قطع كلامها صفعه سقطت على وجنتيها من ذكى/ اخرسى انا مش عاوز اسمع صوتك
صرخت جهاد بهياج / لاء…. صدقنى هندمك على القلم ده
نظر لها ذكى بعدم تصديق من ردها/…انتى واعيه للكلام الى بتقوليه يابت انتى
نظرت لهم بكره/ ايوه… واعيه جدا لكل كلمه بقولها…. وهخلص عليكم كلكم

 

 

 

نظرت لها روحيه بغضب/ انتى اتجننتى ياجهاد…. ازاى تتكلمى مع خالك كده
ضحكت بشره ونظرت لهم بكره شديد/ خالى… خالى مين… انا ماليش حد… كل حاجه هوما الى خدوها
وبيرمولنا العضم…. عايشين نشحت منهم القرش
بس كفايه لحد كده….جه الوقت الى هاخد فيه حقى
….. واخلص عليكوا واحد واحد… وكل حاجه تبقى بتاعتى… وملكى انا وبس
وانتو هتموتوا كلكوا
اقترب منها ادهم وهمس بشر وهو يقبض على معصمها/ صدقينى محدش هيندم غيرك… ولا حد هيموت غيرك انتى
ضحكت جهاد بسخريه / طبعا…. ما انت مش فارق معاكى موت… ما انت اتجوزت وعيشت حياتك
نظر لها بخبث / ومين قالك انى متجوز اصلا
نظرت له بغضب وقالت بصوت عالى/نعم؟!!!…. انت مش متجوز امنيه
اقترب منها امنيه بابتسامه ماكره/ لاء طبعا…. انا وادهم اصحاب واخوات…. مين الى ضحك عليكى وقالك اننا متجوزين
نظرت لهم بصدمه وصرخت بهياج/ مستحييييل….. انا هخلص عليكوا… بس بعد اما افهم كل حاجه
تحرك ادهم ببرود وهو يتابع اعين الجميع المصدومه… وجلس عل احد الارائك…/ طبعا هحكيلك كل حاجه… بس متندميش على الى هيحصل بعد كده
تسرب القلق لقلبها ولاكن قالت ببرود/ محدش هيندم غيرك
نظر لها بخبث وبدأ فى السرد
🎥Flash back🎥

 

 

وقف ادهم يلتقط انفاسه/ يا امنيه استنى معنتش قادر اجرى علشان خاطرى
وقفت امنيه مكانها ولم تلتفت له وربعت يدها امام صدرها وقالت ببرود/ افندم عاوز اى
ادهم وهو يتحرك ليقف امامها/ عاوز افهم انتى مش عاوزه تتجوزينى لى
امنيه بغضب/ انت مجنون اى الى انت بتقوله ده…. روح صالح مراتك بطريقه تانيه ومالكشى دعوه بيا
امسك ادهم يدها وجلعها تجلس جواره على العشب / ممكن تقعدى كده وتهدى علشان نعرف نتكلم
امنيه بغضب/ مافيش كلام بينا بعد الى قولته
ادهم بهدوء/ طب اسمعينى طيب
امنيه/مش عاوزه اسمع منك حاجه… روح اقعد جمب مراتك… هى محتاجاك جمبها
ادهم/ طب ادينى فرصه احكيلك كل حاجه
امنيه بنفاذ صبر/ اتفضل قول الى عندك
ادهم بتنهيده/ بوصى ياستى….. جهاد مش مراتى
نظرت له بصدمه / يعنى اى جهاد مش مراتك
نظر لها بهدوء/ جيت هنا الصعيد لاول مره… لانه كان عندنا مشروع بيتبنى هنا….. كان مشروع بين شركتنا وشركه السوالمى
وانا ويحيى كنا صحاب… وهوا الى اقترح عليا فكره المشروع…. وجيت الصعيد….

 

 

وكنا فى مكان المشروع… بتابع العمال والشغل
يحيى رن عليا علشان اجى القصر… علشان اتغدا
ركبت العربيه ووصلت القصر… وانا نازل… قابلت الى سرقت قلبى… هدير…
ملاك ماشى على الارض… خطفتنى من رقتها وجمالها.. وادبها واخلاقها
ودى كانت اول مره اشوف فيها هدير
بقيت كل يوم بخترع حجه علشان اجى القصر واشوفها
لحد ما فيوم اتشجعت وروحت اعترفتلها.. وقولتلها انى بحبها
… اتكسفت اوى.. بس قالتلى انها كمان بتحبنى
فرحتى فى اليوم ده ماكانتشى سايعانى
وعدتها انى هاجى واتقدملها.. ونتجوز
فرحت اووى… تانى يوم كنت مكلم عمى سفيان وعمى ذكى… وافقوا جدا
عملنا خطوبه… كانت خمس شهور.. وبعدها كتبنا الكتاب…. وبعدها بشهر عملنا فرح واتجوزنا
عشنا اجمل سنتين مع بعض…. ربنا ما ارادشى اننا نخلف…. ومافيش اى موانع تمنع اننا نخلف
من سنه بالظبط… اصيبت بمرض.. يمنعنى من الخلفه لفتره لحد اما اتعالج منه بشكل نهائى
كل ده وانا مشوفتش جهاد…. هدير قالتلى ان ليها اخت تؤام… بس ماشوفتهاش
حتى الفرح محضرتهوش
جه فى يوم.. جينا هنا الصعيد زياره
هدير قالتلى انها هتخرج مع واحده من الخدم تشترى شويه حاجات
قولتلها ماشى بس متتأخرشى
خرجت وعدت ساعه واتنين وخمسه
وهدير مجتش برن عليها وتليفونها مقفول
خرجت من القصر علشان اركب العربيه

 

 

لاقيتها جايه بس لبسها متغير
قلبى وقع فى رجلى جريت عليها ملهوف
وسألتها على لبسها المتغير قالتلى
انها وقعت ولبسها اتوسخ… فاشترت لبس جديد ولبسته
من كتر قلقى عليها مهتمتش
كان كل همى انها بخير
رجعنا القاهره.. ولاحظت اسلوبها الغريب
خرجتها الكتير والسهر… لبسها الى اتغير
جيت فى يوم رجعت بدرى من الشركه سمعتها بتتكلم فى التليفون مع حد
وبتقوله انى مش لازم اعرف انه يوم كتب كتابه من هدير خطفت هدير وحبستها
واتجوزتنى على اساس انها هدير
يعنى خدعتنى وغشتنى وخطفت حبيبتى
وجيت الصعيد ودورت على هدير وعرفت مكانها
واتفقنا اننا نكشف حقيقتها
🎥End 🎥
كان الجميع يتابع حديث ادهم باعين مليئه بالغضب
صرخت جهاد / مستحيل…. مستحيل تهدموا كل الى ببنى فيه
تحركت تجاه هدير وامسكتها/ مستحيل تتنتصرى عليا…. وتاخدى كل حاجه لوحدك
واحب اقولكم بنتكم المصون هدير… بتروح لواحد البيت
شهقه خرجت من الجميع

 

 

ذهبت روحيه تجاه هدير واردفت بغضب/ وطيتى راسنا ياهدير… بتروحى لراجل غريب بيته
نظرت لهم ببرود وتحركت لادهم / الراجل الغريب ده يبقى اخويا يا اما… وائل العزيزى
فاكره ولا افكرك
♧♧♧♧♧♧♧♧

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت مريضي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *