روايات

رواية عشقت تلك العنيدة الفصل الخامس 5 بقلم مارينا عبود

رواية عشقت تلك العنيدة الفصل الخامس 5 بقلم مارينا عبود

رواية عشقت تلك العنيدة البارت الخامس

رواية عشقت تلك العنيدة الجزء الخامس

عشقت تلك العنيدة
عشقت تلك العنيدة

رواية عشقت تلك العنيدة الحلقة الخامسة

زياد حط راسه بين ايديه ودموعه نزلت وفجاه قام وبدا يكسر فى كل حاجه حوليه وطلع من المكتب وهو متعص،،ب نزل من الشركه واخد عربيته ومشى وبعد وقت ليس كثير وصل البار دخل وفضل يشرب ويس،،كر وهو بيفتكر الماضى
شوشو بدلع؛ايه ده زياد باشا بقالنا كتير مشفناكش
زياد بعصب،،يه؛شوشو ابعدى عنى دلوقتي مش رايقلك
شوشو قربت منه واتكلمت بدلع؛ليه بس موحشتكش يا زيزو
زياد زقها وقعها فى الأرض واتكلم بعصب،،يه؛انا مش قولتلك ابعدى عنى انتى مبتفهميش وسابها ومشى
شوشو بغض،،ب؛هتفضل زى منتا يابن نصار مغر،،ور وشايف نفسك
زياد ركب عربيته ورجع البيت وبعد وقت وصل ونزل وهو متعصب دخل البيت وكان هادى والكل نايم اتسحب بهدوء وطلع اوضته فتح الباب ودخل وقفله بهدوء التفت لقه وتين نايمه على الكنبه
زياد قرب وقلع جاكيته ورماه فى الأرض وراح شالها بهدوء وحطها على السرير وقعد جنبها زياد بصلها وسرح فى ملامحها الجميله وشعرها النازل على عيونها
زياد بدون وعى؛انتى جميله اووى بس برضوا كلكم واحد قرب وشال خصلات شعرها بهدوء وهى كانت نايمه ومش حاسه بحاجه زياد قلع جزمته ونام جنبها وحاوطها بدراعه وحضنه ونااام
♡♡♡فى الصباح♡♡
وتين فتحت عيونها لقت نفسها فى حضنه وهو محاوطها بدراعه وحاطط راسه على جبينها وشعره نازل على وشه بطريقه طفوليه
وتين لنفسها؛انا كنت نايمه على الكنبه ايه جابنى هنااااا وبصت لزياد إللى نايم بهدوء
وتين بحب؛بيبقه زى الملايكه وهو نايم وبيتحول لما يصحى بس فى الحالتين بيكون قمر وابتسمت وقربت وبدأت تلعب فى شعره بهدوء وفجاه زياد صحى وبقااا فوقها
وتين بصر،،اخ:عااااا ف ايه
زياد بخبث؛كنتى بتعملى ايه
وتين بتوتر:انا إللى المفروض اسألك انا جيت السرير ازاى
زياد ؛انا إللى جبتك
وتين؛وانت ازاى تجبنى وكمان تنومنى فى حضنك انت مج،،نون
زياد بخبث؛مراتى واعمل إللى انا عاوزه
وتين بعصبيه:لا وابعد عاوزه اقوم
زياد ؛لا
وتين ؛عااااا اوعى بقااا دنت بارد
زياد بخبث:انا مش كنت قمرررر من شويه

 

 

وتين لنفسه؛نهار اسود ده كان صاحى
_ مين المج،،نون ده إللى قال انك قمر انت اصلانا شبه القرد وانت نايم ولو سمحت اوعى بقااا خلينى اقوم
زياد بخبث؛ هقوم بس بشرط
وتين بتنهيده؛اتفضل
زياد بابتسامه؛تبو،،،سينى
وتين بصدمه؛عاااااا انت قل،،يل الا،،دب ده مستحيل اوعى كده انت واحد وقبل أن تكمل كلامه زياد قرب وقبل،،ها بحب وسط صدمه وتين إللى كانت مبرقه ومصدومه
زياد بعد عنها لما حس انه محتاجه تتنفس
وتين كانت مبرقه ومش بتتحرك
زياد بضحك ؛ههههههه ايه ياختى اتصدمتى
وتين بصتله بغيظ؛انت قل،،يل الا،،،دب وجريت تاخد شاور وتغير هدومها
زياد بص لطيفها وابتسم؛هههههه شكلك هتوقعى فى جح،،يم زياد نصار ومش هتعرفى تطلعى
وتين وقفت قدام المرايه وحطت ايده على شفايفها وحاولت تهدى نفسها وضربات قلبها بتزيد؛عااا قل،،يل الاد،،ب بس قمرررر اووى اووى يعنى انا ايه إللى بهببه ده
وتين اخدت شاور وافتكرت انه نسيت هدومها بره ؛عااا غبيه غبيه انا ازاى دخلت وماخدتش هدومى اعمل ايه دلوقتي معقوله يكون مشى انا هنادى عليه ولو كان لسه بره هطلب منه يطلع بره الاوضه
زياد كان قاعد على السرير وبيفتكر الماضى فاق من سرحانه على صوت تلك الجميله التى تنادى عليه من خلف الباب
بقلم؛مارينا عبود
وتين بإحراج؛زيااد
زياد قام وقف قدام باب الحمام وهو بيحاول يكتم ضحكته لانه كان عارف انه نسيت هدومها وهى داخله ؛نعم
وتين بإحراج؛ممكن تطلع بره الاوضه
زياد بخبث؛لييه
وتين بغيظ؛علشان نسيت هدومى وعاوزه اطلع اغير
زياد بخبث،تحبى اساعدك
وتين بزعيق ؛زياااااااااد اطلع بره
زياد بخبث؛حاضر هطلع
وتين سمعت صوت باب الاوضه اتقفل لبست البورنس وطلعت تتلفت يمين وشمال علشان تاخد هدومها راحت عند الدولاب ولسه بتفتحه سمعت زياد بيصفر وراها
وتين برقت ووقفت مصدومه وفجاه حست بانفا،،،،سه السا،،،،خنه ف عنقها
وتين التفت لقته وراها
وتين بخوف؛انا مش قولتلك اطلع
زياد بسرحان فى جمالها؛هو حد يقدر يشوف القمر ده ويطلع
وتين بعصبيه؛عاااااا حيو،،ان
وتين جت تمشى زياد مسك ايدها وشدها لحضنه لدرجه بقت أنفاسهم واحده
وتين ضربات قلبها بدأت تزيد واتوترت من قربه
زياد حط ايديه حولين وس،،طها وسرح فى عيونها الجميله
وتين بصوت منخفض؛احممم زياد ابعد
زياد بدون وعى؛قلب زياد

 

 

وتين ضربات قلبها زادت ووشه قلب فراوله
زياد شال خصلات شعرها ورجعهم وره اذنها وقرب من رقبتها وقب،،لها بحب ووتين كانت واقفه مصدومه ومتوتره زياد بص لشفا،،،يفها وقرب وكاد أن يقبلها فجاه الباب خبط
زياد غمض عيونه بغيظ ووتين بصتله بكسوف واخدت هدومها وجريت زياد بصلها وضحك وراح فتح الباب كانت دادا فاطمه
دادا فاطمه بحب؛صباح الخير يابنى
زياد بابتسامه؛صباح الفل يا دادا
فاطمه؛ادهم باشا مستنيكم تحت علشان تفطرو
زياد ؛ماشى يا دادا قوليله جايين
فاطمه ؛ماشى يابنى
زياد قفل الباب والتفت لقه وتين طالعه
زياد ؛انزلى علشان تفطرى
وتين باحراج،احمم وانت مش هتفطر
زياد؛هغير هدومى ونازل
وتين ؛ماشى
وتين مبصتلوش ونزلت علطول بدون كلام
وزياد اخد بدلته ودخل يغير هدومه
وتين نزلت وكان ادهم قاعد على السفره ومستنيهم
وتين ؛صباح الخير يا بابا
ادهم بحب:صباح الفل يا بنتى ايه مالك وشك مخطوف كده ليه تعبانه ولا ايه
زياد جه من وراها وابتسم بخبث؛اااه صحيح يا وتين مالك وشك مخطوف كده ليه
وتين بصتله بغيظ وقعدت ؛مفيش يا بابا تعبانه شويه
زياد قعد على الكرسى قصاده وبصلها بخبث
ووتين كان بتبصله بغيظ
وادهم قاعد بيضحك عليهم
بدأو اكل وفجاه
نكمل البارت الجاى
يتبع…..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *