رواية متمرد عشقني الفصل التاسع 9 بقلم رحمة سمير
رواية متمرد عشقني الفصل التاسع 9 بقلم رحمة سمير
رواية متمرد عشقني البارت التاسع
رواية متمرد عشقني الجزء التاسع
رواية متمرد عشقني الحلقة التاسعة
في فيلة الايهم
الواد أيهم صحى من النوم
والبت ساره لسه مصحيتش في اوضة أيهم دخل الحمام
استحمى ولبس هدوم بيت عاديه لإنو قرر ميروحش الشغل
انهارده لبس فلنه حمرااء وبنطلون أبيض وكان شيك اووي
(مز بمعنى الكلمه وتكه 😂سووري بعاكس)
الساعه بقت ١٢ ولسه ساره مصحتش فقرر انو يروح يصحيها
في أوضة ساره الفخمه
(اللي مسمينها أوضة الخدم بس هي كانت زي أوضةأيهم
وأحسن كمان واد يا أيهم منتاش عاوزني أشتغل عندك خدامه😂😂)
المهم………
ف اوضة ساره خبط أيهم ع الباب محدش رد فقلق عليها
ودخل فورا من غير ميفكر
دخل لقاها نايمه مقلوب حالها رأسا على عقب 😂لقاها نيمه
زي الأطفال الصغيرين
(نيمه تحت الرجلين😂)
وحاطه رجليها على المخده وفاتحه بوقها
(لدرجة ان أيهم لمح دبانه في بوقها 😂😂ده لفت السرير
سبع لفات زي أي بنت في مصر حتى إنا ونتو😂😂)
أيهم قهقه بصوت عالي:-ساره ههههه معتش قادر حرام
عليكي قومي ههههه
ساره:-سيبيني بقا يماما هفطر الوقتي بس سيبيني ده أنا
شفت أيهم في الحلم
أيهم قرب منها:- وفضل يضحك عليها بس رجعت ليه نظراتو
بالبرود وقال بجديه:-قومي الساعه بقت اتناشر كدا انا
هعاقبك عشان تاني مره تصحي بدري
ساره:- اسفه والله اسفه
أيهم:-طب قومي اعمليلي الفطار
ساره:-حاضر هغير هدومي واعملك الفطار
خرج ايهم من الاوضه
ونزل الصالووون
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
أما ف أوضة ساره
دخلت استحمت ولبست فستان أبيض بسيط وطرحه سوداء
ولما تضع أي مساحيق تجميل على وشها
(اساسا هي مش محتاجه مكياج زيي كدا وزيكوا 😂)
ونزلت الصالون لقت أيهم قاعد وبصلها وهي دخلت المطبخ
عشان تعمل الفطار
( مع العلم انها مش بتعرف تطبخ اساسا الا حاجات بسيطه😂)
أما أيهم كان تايهه في جمالها
المهم…
في المطبخ
ساره:-أيهم باشا أيهم باشا
أيهم:-لا رد
(الواد سرحان فجمالها فوق ياض برستيجك هيبوظ😂)
ساره في نفسها:-اطرش ده ولا اي؟
ساره راحت لأيهم:-أستاذ أيهم
أيهم:-هااا كنت بتقولي حاجه
ساره:-جايه أقولك كل خير
أيهم:-قولي
ساره بتردد:-انا اناا
أيهم:-متنطقي
ساره:-مبعرفش أطبخ
أيهم:-نعم يختي
ساره:-اه والله
أيهم:-ليه الوالده مكنتش بتعلمك ولا اي مش فاضيه
ساره:-أمي مكنتش بتعلمني الطبخ عشان اركز في دراستي
أيهم:-هو انتي ف سنه كام
ساره:-في سنه تالته ثانوي السنه دي
أيهم:-تمام ماشي بس انا مشيت الخدم انهارده
ساره:-ما انت أكيد معاك موبايل وفيه نت
أيهم:-ايوه
ساره:-خلاص هنقوم نعمل سيرج على النت ونجيب طبخه
حلوه وانت أعملها
أيهم:-تمام بس هتساعديني
ساره:-ماشي
(خلي بالكو أيهم ده سوسه لإنو بيعرف يطبخ بس هو عايز
يقرب منها ويوقعها ف حبو عشان ينتقم منها وخلاص والله
طلعت ميه من تحت تبن ياض يا أيهم😂)
في المطبخ
أيهم:-بقولك روحي هاتيلي بصل عشان نخرطوو
ساره:-حاضر
راحت جابت بصل وبدأت تخرط مع أيهم واستغربت ان هو
شاطر في تخريط البصل
ساره:-هو انت متأكد انك مش بتعرف تطبخ
أيهم:-لا مش بعرف ليه
ساره:-أصل انت دي تاني بصله ليك تخرطها وكمان بتخرط
بسرعه زي الطباخ حسني وانا لسه في أول بصله
أيهم وهو يكبت ضحكته من تلك الصغيره قال ببرود:-لا عادي
واشتغلي وانتي ساكته
ساره:- حاضر
بعد١٠ دقايق خلصوووا الفطار
وأيهم راح عند السفره وقعد
أيهم:-هاتي الأكل
ساره:-حاضر
ساره حطت الأكل وايجت تقعد عشان تاكل
أيهم:-اثتني عندك الخدم مينفعش يقعدواا على نفس السفره
اللي قاعد عليها أسيادهم روحي كلي في المطبخ
ساره بإحراج ودموع حاولت إخفائها:-حاضر
نسيبهم بقاا يفطروا
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
عند خالد
رن على روان
خالد:-الو يروني عامله اي
روان:-كويسه وانت
خالد:-كويس طول ما القمر كويس
روان:-ميرسي
خالد:-كنت عايز أشوفك ممكن لإني عاوز أقولك حاجه
روان:-تمام ماشي
خالد:-افتحي باب شقتك هتلاقي صندوق فيه فستان ممكن
تلبسيه وتيجي على مطعم ******الساعه ٢
روان:-تمام
خالد:-سلام
أغلقو الخط
عند روان جريت ع البيت ولقت صندوق كبير فتحتوو لقت
فستان جميل اوي ورقيق ومعاه الحجاب ولقت رساله
مكتوب فيها أكيد هيبقى قمر عليكي يرواني
روان بفرحه:-انا بحبك اوووي يخالد وهقولك انهارده اني بحبك
ومقدرش اعيش من غيرك وحبيتك من اول مشفتك
وراحت تلبس الفستان وتجهز نفسها عشان تروح لخالد
واتمنت ان اهلها يكونوا عايشين بس للأسف ماتوا في حادثه..
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
عند خالد راح لبس بدله جميله اووي وحط برفان ريحتو تجنن
وكان فرحان اووي انو هيطلب ايد روان ملكة قلبه وإتمنى ان
هي تكون بتحبو وتوافق انها تتجوزه وراح المطعم وكان مز مز
بمعنى الكلمه
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
أما عند روان خلصت ولبست وكانت قمر اووي في الفستان ده
وكان لونو أحمر مع طرحه سوداء وحذاء أسود وكانت جميله
بمعنى الكلمه وراحت المطعم
يتبع ….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية اضغط على ( رواية متمرد عشقني )