روايات

رواية بعد فوات الأوان الفصل الثاني 2 بقلم رحمة أشرف

رواية بعد فوات الأوان الفصل الثاني 2 بقلم رحمة أشرف

رواية بعد فوات الأوان البارت الثاني

رواية بعد فوات الأوان الجزء الثاني

بعد فوات الأوان
بعد فوات الأوان

رواية بعد فوات الأوان الحلقة الثانية

يوم جديد علي جميع ابطالنا يستيقظ هشام ويفعل روتينو اليومي ويتجه الي الاسفل
الداده: صباح الخير يابني
هشام: صباح النور ياست الكل اعملي حسابك مفيش غياب تاني
الداده: حاضر ياحبيبي يلا علشان الفطار
هشام: هي شاهي نزلت
الداده بارتباك: ماهو اا صل
هشام: في اي ياداده
الداده: شاهي هانم مجتش من امبارح اصلا
هشام بغضب: يعني اي مجتش من امبارح طيب انا ليا صرفه معاها يلا سلام انا بقا
الداده: مش هتفطر يابني
هشام: لا يا داده اتاخرت علي الشركه
الداده: طب مع السلامه يابني
استوووب الداده دي هي اللي مربيه هشام من ساعت حادثه والديه وكان عمره ساعتها 7 سنين وكانت حادثه متدبره ومحدش عرف مين اللي عملها وهشام بيدور علي اللي عملها وهو بيحب الداده اووي
نرجع تاني
في مكان تاني تستيقظ ذو الملامح البريئه متحمسه باول يوم عمل لها استيقظت وفعلت روتينها اليومي وارتديت ملابس رسميه وذهبت الي الشركه…..
في الشركه ذهب هشام ولم يجد السكرتيره وصلت فدخل وهو يستشيط غضباا فهشام يكره التأخير عن المعاد دخل اللي مكتبه وهو يتوعد لهاا
عند حور كانت وصلت بالفعل اسفل الشركه وصعدت اللي الدور الاخير حيث مكتبها الجديد
عندما صعدت كانت السكرتيره القديمه في انتظارها لكي توريها عملها
فرح: انتي اتاخرتي لي هشام بيه قلب الدنيا لما عرف انك اتاخرتي
حور: يلهووي طب اعمل اي
فرح: ادخليلو عشان طلبك
حور: ربنا يستر
اتنهدت ثم طرقت علي الباب

 

 

هشام: ادخل
دلفت حور وهي خايفه
حور: صصباح الخير يافندم
هشام وهو مركز في الاوراق اللتي امامه
هشام: معادك الساعه كام
حور: الساعه 8 يافندم
هشام وهو مركز في الورق: والساعه دلوقتي كام
حور بتنهيده: 8 ونص
هشام: ياعني تاخير نص ساعه
حور: اسفه يافن
قاطعها هشام: مخصوم منك يومين
توسعت عين حور بشده اهذا مجنون ام ماذا ❓خصم يومين علي نص ساعه
حور: بس يافند
قاطعها هشام وهو يرفع عينو من علي الورق
هشام: كلمه كمان وه
قاطع حديثه النظر في ملامحها وغابات عيونها ظل يتأملها مده فاق علي صوت حمحمه حور
هشام: اتفضلي علي شغلك والموضوع ده ميتكررش تاني مفهوووم
حور: مفهوم يافندم عن اذنك
وخرجت وهي تبرطم
عند هشام كان يتذكر ملامحها البريئه وقد اي هي جميله
فاق هشام من سرحانه وهو يؤنب نفسه فوق ياهشام مينفعش اللي بتفكر في ده
ورن هاتفه وكان
شخص: الو ياباشا
هشام: اي يازفت وصلت لحاجه
شخص: اه ياباشا عرفت مين اللي عملها
هشام بفرحه: بجد انطق بسرعه مين
شخص: واحد ياباشا اسمه ********
هشام بصدمه: بتقووول ميين

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بعد فوات الأوان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *