روايات

رواية أصبحت أعمى بحبها الفصل الأول 1 بقلم شهد

رواية أصبحت أعمى بحبها الفصل الأول 1 بقلم شهد

رواية أصبحت أعمى بحبها البارت الأول

رواية أصبحت أعمى بحبها الجزء الأول

أصبحت أعمى بحبها
أصبحت أعمى بحبها

رواية أصبحت أعمى بحبها الحلقة الأولى

وكانت فتاه جميله تمشى فى احد الشوارع وكانت تبحث عن بيت صديقتها؛ وكان يوجد شاب يتحدث على التلفون وخباطو فبعض.
الشاب: هل انتى عاميه؟!! الفتاه بكل حزن: نعم انا فعلا عاميه اسفه ما كان بقصدى. الشاب بإجراج: انا إللى اسف ما كان عندى علم، انتى لاوين تريدى ان تذهبى. الفتاه: انا كان بادى اذهب إلى صديقتى بس خلاص هلأا لازم اذهب إلى المنزل. الشاب: طب أين هو منزلك. الفتاه: لماذا تسأل؟! الشاب: اريد أن أساعدك واعتزار لك عاما قولت. الفتاه: خلاص ولا يهمك. وقالتلو على العنوان**** وساعدها ذلك الشاب إلى أن وصالت إلى البيت. الشاب: ها نحنو وصلنا إلى البيت ما قولتيلى شو هو إسمك؟!!! الفتاه: انا اسمى مليكة وانت شو إسمك؟! الشاب: عاشت الاسامي انا اسمى ادم. مليكة: شكرا لك. ادم: العفو انا بستأذن عن إذنك. وذهب ادم الى منزله ولكن كان عقله مع مليكة وجمالها.
ادم: السلام عليكم يا امى. الأم: وعليكم السلام يحبيبى عامل اى؟!! ادم: طول مانتى بخير ببقى بخير اومال فين ليلى؟! ليلى من غرفتها: مين بيجيب فى سراتى. ادم: انا يقلب اخوك. ليلى تذهب إليه: حبيب اختك انت وحشتنى اوى. ادم: قولى عوزه اى بلاش لف ودوران يا بت انتى. ليلى: انا برضو يا ابيه انتى تصدقى عنى كده يا مريومه. ادم: اسمها ماما مش مريومه. ليلى راحت حضنت والداتها: لا انا بحب ادلعها ولأ انت بتغير يا ابيه. مريم: بطلو انتو الاتنين بقا جبتولى صداع. ادم راح وخد ليلى و ولدت فى حضنه: بعد الشر عنك يا أحلى ماما. مريم: ربنا يخليكو ليا يا رب. ليلى: و يخليكى يماما. مريم: يلا يبنى ادخل غير هدومك لحد محضرلك الأكل. ادم: لا يا ماما شكر مش جعان انا داخل اوضتى. وداخل ادم وكان عامل يفكر فى مليكة وياتره هيقبلها تانى ولا دى كان صدفه وخلاص بس هو كان عندو امل ان هيقبلها تانى.
استوووب عرفه ان البارت صغير بس معلش هنزل البارت التانى بليل.

يتبع…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *