روايات

رواية حب رغم القيود الفصل السادس 6 بقلم بسنت قاسم

رواية حب رغم القيود الفصل السادس 6 بقلم بسنت قاسم

رواية حب رغم القيود البارت السادس

رواية حب رغم القيود الجزء السادس

حب رغم القيود
حب رغم القيود

رواية حب رغم القيود الحلقة السادسة

شجن بحزن و غيرة: شوفتي يا شذى حاضنها ازاي شوفتي
شذى : لو تاخدي بالك أنتِ كده سببتي أذى لقلبك
شجن بدموع: معرفش ازاي و امتى بس حبيته، لكن من بعد اللي حصل ده خلاص هقفل على قلبي بس لازم أعمل حاجة قبلها
شذى: هتعملي إيه
شجن و هي تمسح دموعها : هتشوفي
ثم هرولت للخارج بإتجاهه بعصبية و دموع فرت رغمًا عنها….
شجن: اسمع لما أقولك أنا كنت ساكتة بمذاجي لكن من هنا ورايح إن شوفتك ورايا في مكان مش هيحصلك كويس فاهم و لا لأ
غيث بعدم استيعاب و هو يقترب لتهدئتها: ممكن تهدي بس و تفهميني فيه إيه
شجن بعصبية: ابعد عني متقربش
أدهم و هو يتقدم ناحية غيث: غيث الصاوي بنفسه في المستشفى دي معجزة
شجن بصدمة: أنت قولت مين
غيث في نفسه: منك للّه يا أدهم هتصرف ازاي أنا دلوقتي
شجن بغضب: ي..يعني أنت كنت بتراقبني علشانه مش كده عرفه إن شجن الصاوي مبقتش زي زمان و إني بقيت مستعدة لمواجهته في أي وقت لو هو يقدر
ثم أكملت بغضب لدارين: كنت بتشبه عليكِ لإنك فيكِ مني كتيير لكنك محاولتيش تيجي على نفسك و تفهميني لما عرفتي اسمي كلكم فيكم قسوة منه و أنا مينفعش أكون في مكان ملك عبد الحميد الصاوي علشان كده هقدم استقالتي ياريت تتقبل بكل هدوء
ثم تركتهم و ذهبت حتى لم تنتظر شذى…

 

 

شذى : أنا عندي احساس إنكم أحسن منه بكتيير علشان كده محتاجين نتكلم ده رقمي هستنى مكالمة و نتقابل لكن دلوقتي مضطرة امشي علشان مينفعش شجن تكون لوحدها
أدهم بتصفير و غمزة:الأولى و عرفنا إنها شجن اومال الموزه دي مين
غيث و هو يلكمه في وجهه : فرحت أنت لما ضيعتها دلوقتي
ثم جلس بيأس: حاسس إن الدنيا قفلت في وشي اووي
على الجانب الآخر
عبد الحميد: صفقة ب 2 مليون مقابل إني أجوزها لإبن مُشرف
محمد : عاوز تبيعها تاني يا عبد الحميد أنت محرمتش
عبد الحميد: ابنه شافها في الكلية و عجبته و هو فاكر إنها عايشة معانا هنجيبها هنا و نتمم
محمد : بس أنت عارف إن ابنك بيحبها
عبد الحميد: ابني هينساها مجرد ما أجوزه لبنتك
محمد بغضب: و مين قالك إني موافق بنتي ليها حياتها و هي اللي تختار أنا مش هجبرها على حاجة
عبد الحميد: بنتك ملهاش رأي
محمد بعصبية : ده كله علشان أمها رفضتك تعمل فيها كده طيب افتكر إنها مرات أخوك اللي فضلنا عايشين في خيره سنين
عبد الحميد بغضب: أنت جاي تقولي حكم و مواعظ أنا كده كده اللي في دماغي هيحصل بيك أو من غيرك بس و أنت بتختار فكر كتير علشان مترجعش تندم
في منزل شجن
شذى و هي تتجه للأعلى لتتحدث مع شجن: ينفع اللي أنتِ عملتيه د…..
و لكنها توقفت عندما سمعت صريخ شجن و هي تطلب المساعدة ف اتجهت إلى الغرفة التي يصدر منها الصوت و كان المشهد كذلك…..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على 🙁رواية حب رغم القيود)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *