روايات

رواية خوفي كان نجاة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم أوشين عبده

رواية خوفي كان نجاة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم أوشين عبده

رواية خوفي كان نجاة البارت الحادي والعشرون

رواية خوفي كان نجاة الجزء الحادي والعشرون

خوفي كان نجاة
خوفي كان نجاة

رواية خوفي كان نجاة الحلقة الحادية والعشرون

.لم تشك مريم بشهد فهى اخر حد يجى على بالها اصلا .كل ذلك يحصل وهى لا تعرف ماذا تكون نيته وهل يحبها مثلما تحس ام لا مثلما يقول اصدقائها شهد كانت فى خيرة كبيرة وشغط كبير جدا من جميع النواحى فهى لا تريد ان تكسر ثقة اهلها ورغم مرضها لا تريد ان تغصب ربها لاتدرى شىء عنه ولا تدرى ماذا يدور فى راسه تجاهها وماذا يكن فى قلبه ولكن كانت تلك المنشورات التى كان ينشرها على صفحته عن تلك المحبوبة التى جننته وفقدته صوابه وانه كان زير نساء ويغير النساء بالخمسة يوم الجمعة كانت تشهر تلك المنشورات عليها ولكن اصحابها لا يعتبرون هذه المنشورات عليها وانه لا يحبها ويشككون فى كللمها لكى لا تتمسك باخبال دايبة وكمان خايفين عليها منه ..تعبت شهد منهم ومن تفكيرهم وانه لازم ياجى ويعترف لها بحبه ويقوفها على الاقل فهو لم يقم بتى خطوة ملموسة تحسب له شهد :مستحيل اقف ويكلمنى واكلمه مستحيل ..هو كمان كان متكبر ومستحيل ويعترف بحبه ليها هم الاتنين معاندين فى بعض مستحيل هى تفتحلخ باب زى كل البنات ومستحيل هو ياجى ويعترف لها ونهار ابيض علينا هايش*لونا .شهد كانت تجلس فى غرفتها وكانت هاتتش*ل من ذلك

 

 

 

 

 

 

الصحفى المغرور المتكبر الهوارى اللى مش عارفاله بر مسكت شهد فونها وبتتكلم على الواتس صاحبة ليها اكبر منها ..شهد :السلام عليكم يا روان ..روان :وعليكم السلام ازيك ..شهد :انا هاتجنن وهاتشل وهايحصلى حاجة وهاموت ..روان :اهدى بس يا شهد اهدى ..شهد :مش قادرة بجد مش قادرة استحمل انا عايزة اعرف دلوقتى بيحبنى ولا لا علشان اخلص من الحوار دا على الاقل ابطل تفكير فيه بالطريقة دى وانه بيحبنى ..روان :بجد الله يكون فى عونك الله يكون فى عونك ياقلبى ويهدى قلبك ويطفى نا*رك ويسعدك شهد :بقولك ياروان انا شايفة لسه على صفحته انه عامل صراحة ..روان :طب عال اهو كلميه ..شهد :اكلمه ازاى مقدرش واهلى لو عرفوا صعبين جدا ومش بيفهموا عايزانى اط*خ بالن•ار .روان :طب كلميه يابت واوعى تقوليله بحبك اوعى تقوليها . شهد :اومال اقول ايه ؟روان :احكى عن المواقف اللى جمعتكم المهك مش تقولى بحبك ..شهد :طب سلام..شهد :ابعت ولا لا يارب ابعت ولا مسكت الفون وترددت ولكن كتبت عن المواقف اللى جمعتهم ةعن انه بيقلدها فى ملابسها ورسالة طويلة وقالت له انه من ساعت ما نشر ايه قرآنية وكل ماتفتح نت تلاقيها.لا تدرى لعل الله يحدث بعد ذلك امرا

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خوفي كان نجاة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *