روايات

رواية أسدي الفصل الثاني عشر 12 بقلم سيرلا

رواية أسدي الفصل الثاني عشر 12 بقلم سيرلا

رواية أسدي البارت الثاني عشر

رواية أسدي الجزء الثاني عشر

رواية أسدي
رواية أسدي

رواية أسدي الحلقة الثانية عشر

بيدخل عز يشوفها فاقدة الوعي بيحاول يفوقها مش بتفوق بيشوف بيلاقي نبضها ضعيف بيفكها وبيجري بيها لمستشفى.
بيوصل لأحد المستشفيات وبينقلوها غرفة العمليات.
——
اسد بصدمة: اييه هي بالمستشفى انا جااي حالاً.
بيقفل الخط وبيركب عربيتو وبيسوق بأعلى سرعة وعيونو بتقدح شر*ار.
بيوصل عالمستشفى ليسأل عنها بتكون بغرفة العمليات بيشوف قدام غرفة العمليات شخص ضخم واسمر وباين عليه القلق( عز)
بيقرب منو اسد وبيقول: مين حضرتك.
عز بيتقلب ملامحو للبرود وبيقول: وانت مالك.
اسد بغضب: تعرف البنت اللي جوا بالعمليات.
عز بيبص لاسد وكان بيفتكر حد وبيقول: انت اسد
أسد: معناها أنتَ عز.
عز بغضب: ايوه عز.
اسد بغضب بيمسكو من لياقة قميصو وبيقول بصوت جحي*مي: يابن الك** عملت ايه فمراتي انطققق.
عز باستفزاز: مالكش دعوة بيها دي ليا انا وبس.
أسد لك*مو كتير وعز وقع عالأرض
أسد بصوت عاالي: يا شبااب .
بيدخلو الأمن وبياخدو عز معاهم.

 

 

 

 

وبيخرج الدكتور.
أسد: مالها مراتي.
الدكتور: للأسف حالتها خطي*رة وجسمها ضع*يف جدًا ادعيلها تمرق باافترة دي وتعديها لو عدت 24 ساعة هتستقر حالتها
أسد : ممكن اشوفها.
الدكتور: لا الغرفة اللي جوا معقمة تقدر تشوفها من الزجاج بتاع الغرفة .
دخل اسد وبص لجوليا من زجاج الغرفة؛ مش جوليا يلي بيعرفها جسمها ضعيف ومتعلقة الاجهزة بيها.
أسد نزلت دمعة منو
———-
عند قمر واحمد
أحمد: لو سمحت يا حج عايز ارجع المدينة ولشغلي وشوف.
الحج سليم: ليه يابني مش مرتاحين نعانا هنا.
احمد :لازم اروح قمر لمستشفى اتطمن عليها اكتر وارجع لشغلي وكده.
الحج: طيب يابني والله عندي عربة بيجرها حصان كويس تقدر تسوقو للمدينة.

 

 

 

 

احمد: طب الحصان ده بيتحمل.
الحج: ايوه من اقوى الأحصنة يلي عندي.
أحمد: شكرًا بجد انتو ناس طيبة جدًا.
بعد ما خلصو غدا اخد قمر والعربة وركبو وابتدى يمشي.
———–
عند اسد كان بيحدق بالزجاج وبيبص لجوليا وكانو بيقولها اصحى وحشتيني.
———–
مجهول1: ازي مسكوه لعز لاازم تخلوه يهرب بسرعة.
مجهول: امرك يابيه.
مجهول1: والله ما هرحم’ك ياسد.
———-
بيحل الزلام وبيجي الليل اسد قاعد منتظر جوليا علىّ أمل انها تفوق، واحمد بيمشي بالعربة وبيفكر، وفي ناس بتخطط لخروج عز، جوليا بعالم تاني مش قادرة تخرج منو، عز بيفكر هو ده مصيرو ان ينحبس؟..

 

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أسدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *