روايات

رواية عشقت ملاكي الفصل الحادي عشر 11 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية عشقت ملاكي الفصل الحادي عشر 11 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية عشقت ملاكي البارت الحادي عشر

رواية عشقت ملاكي الجزء الحادي عشر

عشقت ملاكي
عشقت ملاكي

رواية عشقت ملاكي الحلقة الحادية عشر

ملك: احنا امتا هنوصل
ابراهيم: عشر دقايق وهنوصل
ملك: اممم
بعد دقائق
ابراهيم: وصلنا يا ملك يلا انزلي
ملك: بس انا معرفش المكان ده زين ولا مره جابني ع هاد المكان
ابراهيم: هو جوا ادخلي يا ملك وأسألي
كان تلك الملاك خائف بشده شعرت بأن يوجد شئ غير صحيح
دائما يقولون لها يا هانم و هي لم ترتاح ب نظرات الخبث من ابراهيم ولا للمكان الذي اخذها عليه
ابراهيم: يلا يا ملك هنتأخر على زين
ملك تحاول أن تلهي ابراهيم فنظرت وراء ابراهيم
ملك: زيني
التفت ابراهيم بصدمه وسرعه وخوف من أن هذا الزين الذي عرف مكانهم ولاكنه لا يرى أحد ،،،،، فأستغلت تلك الملاك خوف ابراهيم وفرت هاربه
التفت ابراهيم ل ملك ولاكنه رأها تركض بسرعه هاربه منه فلحق بها وأمسكها ولم تقدر أن تهرب ،،،فهو كان أقوى من تلك الكتله الصغيره ولاكنها لم تستسلم ضلت تصرخ وتركل رجليها عليه ولاكنه تجاهل هذا الألم ،،،،،،ولاكن اين الألم الذي نتحدث عنه فهل لكتلة صغيره أن تؤثر على هذا الرجل
سحبها لداخل مخزن قديم جدا ووضعها على كرسي واربطها جيدا
فبدأت تلك الملاك بالبكاء خائقه تدعوا أن يأتي زينها مسرع إليها
…………………………………
أما عن هذا الزين الذي جالس بلا روح خائف على ملاكه أن يكون حصلها شئ
محمد: زين أهدى ركز معايا اكيد هنلاقيها تخافش
زين بحزن: هنلقيها فين انا خايف عليها يا محمد
محمد: والله هنلقيها عمر قدم بلاغ والشرطه بتحاول توصل ل موقع السياره وانتا لازم تكون قوي
كاد زين أن يتحدث ولاكن اتصل مجهول على تلفون
محمد: رد يمكن يلي خطفوا الصغيره
رد زين بسرعه لعله أن يأتيه خبر يطمنه على ملاكه
زين: الوووو مين
وائل : عيب عليك يا زين باشا متعرفنيش
بس والله ملك حلوه تشبه الملائكه بتحب تسمع صوتها
ملك ببكاء: زيني ساعدني انا خايفه تعال خدني
زين بالهفه وخوف
زين: وائل اصحك تمد ايدك عليها والله إذا لمست شعره منها
مش هيكفيني موتك
وائل بضحك: والله الباشا عرفنا
زين: اقسم بالله يا وائل هندمك يا حيوان
اغلق وائل الخط بوجه زين
محمد: يلا يا زين نروح ل الشرطه اكيد هيلاقوا حل والمكالمه
اتسجلت
زين: يلا بسرعه والله ازا حصلها حاجه هموت يا محمد
محمد: بعيد الشر عنك يا زين يلا
صعدوا السياره وانطلق زين مسرعا ب مركز الشرطة
…………………………………
ملك ببكاء : يا حيوان بقولك سيبني
وائل: ضربها بالقلم على وجهها فغابت عن الوعي
ابراهيم: يا باشا البنت
وائل: محصلهاش حاجه بس من أثر الضربه تخافش
ويلا يا ابراهيم احمل البنت والحقني
ابراهيم: حاضر
تركوا سياره زين عند المخزن وأخذوا تلك الملاك الصغير ل سياره اخرى وذهبوا بها إلى المطار ل يسافر بها ذلك الشيطان وائل
………………………………..؟……
في مركز الشرطة
زين: قدرتوا توصلوا ل حاجه
الظابط: يلا حددنا الموقع هنروح ل هناك
ذهبوا جميعهم إلى المخزن ولاكنهم لم يروا أحد رأو سياره ابراهيم
فقد ولا يوجد بها أحد
زين بعصبية: راحوا فين
الظابط: تخافش اكيد هنلاقيها ،،، هعمل اتصال وأشوف ازا قدروا يوصلوا لموقع الجوال
زين: حصل ايه
الظابط بسرعه: متجه على المطار سكرنا كل الحواجز وانشاء الله هنلاقيها
زين: يلا بسرعه بس
صعدوا جميعهم السيارات وبدأو يلحقوا بسياره الشرطه
……………………………………….؟……………………..
كان وائل يضحك ضحكه خبيثه توقفت هذه الضحكه عندما وجد رجال الشرطه واقفه وتفتش السيارات
وائل: ابراهيم احضن البنت وإذا سألونا هنقلهم أنها بنتك وقعت وغابت عن الوعي
ابراهيم: حاضر يا باشا
هؤلاء الحمقى لا يعرفون أنهم انكشفوا وأن رجال الشرطة جمعيها تبحث عنهم
أتى زين من الجهة الأخرى ونزل من السياره
زين بخوف: اعرفتوا حاجه
الضابط: لا والله هينا مندور كان سيذهب إلى المطار إلا أن وقعت عينه على وائل
زين يتجه نحوه بسرعه
الضابط: في ايه هو رايح فين محمد وهو يلحق به ل وائل
نظر الضابط فرأى وائل اتجهوا بعض العساكر والضباط ليلقوا القبض على وائل
كاد وائل أن يخرج من السياره إلا أن امسكه زين وضل يضرب به
ابراهيم كان محاصر عقله وجسده توقفوا عن التفكير أو التحرك
أخذ محمد وعمر ل يكملوا على وائل الضرب ااتجه زين نحو ابراهيم بغضب أخذ تلك الملاك منه ووضعها في السياره من الخلف وانقض على ابراهيم بضرب
زين: يا كلب يا حيوان يا**** يا*****
كيف تسترجي تحضنها أصبح جسد ابراهيم كأنه ميت
الضابط: اظن كدا بكفي الباقي علينا
زين: اتوصي في امنيح
ذهب زين لتلك الملاك الصغير حاول افاقتها لا تفوق
زين بخوف وسرعه
زين: يلا يا محمد بسرعه لازم نروح المستشفى

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشقت ملاكي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *