روايات

رواية أحببته كما هو الفصل الثامن عشر 18 بقلم فاطمة سامي

رواية أحببته كما هو الفصل الثامن عشر 18 بقلم فاطمة سامي

رواية أحببته كما هو البارت الثامن عشر

رواية أحببته كما هو الجزء الثامن عشر

أحببته كما هو
أحببته كما هو

رواية أحببته كما هو الحلقة الثامنة عشر

فى المستشفى
نورهان. ها وعد مش هنعيط ولا نعمل حاجة
حور. اه اه بس دخلينى اشوفها ارجوكى
نورهان. حاضر ادخلى يلا اهو
دخلت الغرفة بمفردها
حور. ماما تخيلى هتحرم انى اقولها مع انى كنت بحب اقولهالك اوى عمرى ما تخيلت انك تسيبينى ابدا تملى كنت اقول انى قوية بوجودك معاية بس دلوقتي حاسة بنااااار نار جوة قلبى تعباااانة ونفسى تخدينى فى حضنك بحبك بجد واتمنى انك تعيشى معاية تانى انتى فى الجنة وده الى مصبرنى شوية انك كنتى بتتمنيها عمرى مهنساكى حبيبتى انتى وعمرى كله
اتركتينى
لكن لماذا
اذا اغضبتك فغفرى لى
لكن لا تعاقبينى
فراقك صعب على
لا اتمنى فراقك
علمتنى معنى حنانك
لكن غدر بى زمانك
انتهت ضربات قلبك
وتركت لى ضربات قلبك
تضرب ولكن لا اشعر بها
حياتى توقفت حينما توقفت حياتك
وعدتنى ان لا تفارقينى
لكن خلفتى وعدك
لماذا لم تأخذينى معكى
السنا قلبا واحدا وروحك هى روحى
لا تنسينى ولن انساكى
احبك امى
سلاما لكل ام فى هذا العالم
انتهت اجراءت الدفن وذهبوا للمنزل
دخلت حور فراش امها وحضنت وسادتها وكأنها تحضنها هى ونامت
دخل بعد وقت مرير عليها فهد
وجلس بجانبها

 

 

ونظر اليها
فهد. اسف لو كنت زعلتك فى حاجة بحبك ومقدرش انى اشوفك زعلانة ورجعتلك لحاجة واحدة انك انتى كمان بتحبينى
Flash back
فى مستشفى
يدخل فهد يجرى بعد عمليته
فهد. ايه ي دكتور هى بخير دلوقتى
الطبيب. مخبيش عليك فهد بيه هى بتحضتر
فهد. ايه طب اتصرف اعمل حاجة
طبيب. مفيش حاجة نقدر نعملها هى الحادثة كانت جامدة عليها وهى طالبة تشوفك
دخل فهد عليها
فهد. هبة انتى بخير طول عمرك مجنونة ازاى تسوقى بسرعة
هبة بتعب. ا ا اسمعنى و و متقطعنيش ح حور بتحبك و وا انا الى خ خليتها ت تب تبعد عنك وه هددتها بأمها ا انى هحبسها لو م مبعدتش عنك ا اسفة و وخليها تسامحنى و و وحلها هى بتحبك
فهد بصدمة. ليه ي هبة ليه عملتى كدة وانتى عارفة انى بحبها
هبة بتعب. ك كنت م مفكره انك ه ه تحبنى ب بس كنت مغفلة س سامحنى و وخليها ت تسامحنى
فهد. مسامحك مسامحك
وانتقلت لرحمة الله
Back
فهد. اسف لو كنت غصبتك او زعلتك انتى حببتى بس كنت عايز اعمل العملية لمامتك لانك مكنتيش هترضى انى اعملعالها من غير مقابل والمقابل كان جوازنا اسفة ي حوريتى بحبك
واخذها فى حضنه وذهبوا فى ثبات عميق
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية أحببته كما هو)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *