روايات

رواية نسل الفراعنة الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم إيمي

رواية نسل الفراعنة الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم إيمي

رواية نسل الفراعنة البارت الثاني والأربعون

رواية نسل الفراعنة الجزء الثاني والأربعون

نسل الفراعنة
نسل الفراعنة

رواية نسل الفراعنة الحلقة الثانية والأربعين

أحمد اتصل على نور
أحمد : الو نور
…… :انا صابحا
أحمد : وين نور
صابحا : ما بعرف
قفل احمد الموبيل واخد سيارته وعلى المطار لأنه كده اتأكد انها راجعه مصر
وصل المطار وسأل على الطيران لحد ما لقاها فعلا متسجله بالرحله
انتظر لأنها لازم تمر من هناك لحتى تسافر
أحمد : نور….. نور
نور :…………
أحمد : ليش هيك
نور…………
أحمد: بدك تتركيني
ما فكرتي باولادي كيف بيتربوا بدون اب
كيف فيكي تحرميني منهم

 

 

 

(نور بتخلص الورق وما سألت فيه)
أحمد : نور ولا بموت بدونكوا
أحمد بعصبيه : شو بدك بنفذه بس ما تبعدي أولادي عني
نور التفتت ليه : مفيش مشكله خد عيالك بس انا برجع مصر
أحمد : ما بتركك ولا بترك أولادي
نور : بدون شرطي مش هستني هنا
أحمد : كيف بدي اقول لأبي وأخي ورفقاتي والمجتمع ولنفسي ان مرتي بدها هذا الشرط
نور : دي مشكلتك حلها
أحمد : نور شو ما بتطلبي بعمل بس بلاها هذا الشرط
نور : مش قادره اثق فيك مش قادره اصدقك انك عاوزني مش عاوز أولادك
مش عاوزه في يوم الاقي نفسي في الشارع تاني وبعدين تقولي آسف
نور : ده اخر كلام عندي يا بسافر بعيالي او بسافر لوحدي وبتاخد ولادك يا يتنفذ الشرط
( أحمد مسك راسه وبدأ يلف يفكر)
نور : هسافر مع أولادي ولو غيرت رأيك بتيجي مصر نتجوز
أحمد : بنفذه بس ما فيكي تسافري
نور : قد كلمتك
أحمد : بعملها خلينا نرجع للبيت
أحمد انتبه للأولاد :
عطيني واحد كيف بتحمليهم هيك
نور مشيت مع احمد علي اساس راجعين الفيلا
نور : ليه رايح من هذا الطريق
أحمد : بنروح على فيلا ابي
نور : عايزه اروح
أحمد : مو هلا
نور : قولتلك عاوزه اروح
أحمد :……….
وصلوا الفيلا
نور : هو في ايه
أحمد : هذا اللي كنت عم اقولك عليه مشوار بنروحه
نور : في حفله
أحمد : هي حفلة زواجنا كنت عم اجهزها من تلات ايام
بس كنتي راح تروحي مني بدون ما تحكي.

 

 

 

هلا فاطمه راح تاخدك وتجهزك للزواج
نور : عند وعدك
أحمد :عند وعدي
نور دخلت وفاطمه جهزتها وخلتها احلى عروسه
نور خرجت وكانت أجمل عروسه
أحمد : هي الحفله لتعوض أيامنا السابقه ما كان في حفله بزواجما الأول وهلا بعوضها
ما راح تشيلي حجاب الوجه
نور : مش هقدر
أحمد : ما في حد غريب اخي وعبد العزيز بيعرفوكي وما في حد تاني
نور : لما نكتب عقد الزواج بشيله
أحمد :علي راحتك
كان هناك كاتب الزواج (المأذون )
وبدأ عقد القران وقبل الامضا

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية نسل الفراعنة)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *