روايات

رواية ما زلت أعشقها الفصل السابع 7 بقلم ملك محمود

رواية ما زلت أعشقها الفصل السابع 7 بقلم ملك محمود

رواية ما زلت أعشقها البارت السابع

رواية ما زلت أعشقها الجزء السابع

قسوة الأقارب
قسوة الأقارب

رواية ما زلت أعشقها الحلقة السابعة

مرفت :اتجوز حسناء واوجع قلبها
محمود: اي اللي انتي بتقوليه ده يا ماما انا ايوه طلقتها بس انا ما زالت بحبها وبعشقها كمان
مرفت بحقد: يابني تحب اي بس هي فيها حاجه تنحب مش كفايه اللي عملته فيك ولا اي وراحت خانتك
محمود بزعل ودموع : خلاص يا أمي زينب يمكن مظلومه وانا اللي اتسرعت
مرفت:اسمع بقا انت لو متجوزتش حسناء لا انت ابني ولا أعرفك انت فاهم وتركتها وذهبت
محمود: انا لازم اعرف زينب عملت كده ولا كانت مخطوفه فعلا
عند زينب وصلت بيت أهلها وحكت لأهلها كل حاجه
هدي ام زينب: يا حبيبتي يا بنتي حماتك تعمل كل ده

 

 

زينب بعياط : اه والله يا ماما وكانت بتعملي مشاكل كتير هي وبنتها
هدي :معلش يا بنتي حقك عليا يا ريتنا ما جوزناكي للعيله دي
زينب: ياماما محمود كويس بس اهله وكمان هتجوزه حسناء
ساعديني يا ماما عشان اثبت برأتي وانقز بيتي من الخراب
هدي: خلاص كفايه عياط يا زينب انا هقولك علي علي خطه مع إني مش عايزكي ترجعي البيت ده تاني
زينب:قوليلي بالله اعمل اي عشان خاطري انا بحب جوزي يا أمي
هدي بس بشرط لو رجعتي تشترطي انه يسكنك بره بيت العيله
زينب موافقه بس قوليلي
هدي……..
عند محمود
مرفت: جاي ليه انا قولتلك تقطع علاقتك بيا نهائي
محمود: يا أمي انا بحب زينب بالله عليكي متعمليش فيا كده
مرفت: طب اسمع بقا لو مرحتش بكره نتقدم لحسناء انا هموت نفسي ومسكت سكينه كانت بجوراها
محمود بخوف ع امه : لاء لاء موافق بس متعمليش كده
واخذ منها السكينه
وحضنها وهي فرحت وكانت شمتانه فس زينب

 

 

تاني يوم
عند زينب
تلفونها رن
زينب:الوو
حسناء: اهلا ياختي اي معرفتيش صوتي
زينب: عايزه اي يا حسناء
حسناء: ولا حاجه كنت بس عايزه اعزمك علي خطوبتي انهارده والعريس يبقا جوزك اوووه قصدي طليقك
زينب بصدمه ودموع: انتي كذابه محمود مستحيل يتجوزك
حسناء: اهوو هيتجوزني يا حبيبتي متتاخريش وقفلت

 

 

زينب: شوفتي يا ماما انا مش قولتلك انها هتجبره انه يتجوزها انا لازم انفذ الخطه دلوقتي قبل ما يلبسها الدبله
هدي: متزعليش انا معاكي يلااا بينا نمشي ونعمل اللي اتفقنا عليه
زينب.يلا وذهبوا ……..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ما زلت أعشقها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *