روايات

رواية عندما التقينا الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم هدير أحمد

رواية عندما التقينا الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم هدير أحمد

رواية عندما التقينا البارت الثاني والأربعون

رواية عندما التقينا الجزء الثاني والأربعون

عندما التقينا
عندما التقينا

رواية عندما التقينا الحلقة الثانية والأربعون

نور:بطل هزار وقول عملت اي
مراد :بقولك اتجوزتك علي سنة الله ورسوله وبموافقتك وتوقيعك كمان
نور :لا ده انت اتجننت رسمي موافقة مين وتوقيع مين
مراد:هو انتي نسيتي لما قولتيلي بحبك ولا نسيتي الرصاصة اللي اخدتيها مكاني
بلاش كل ده نسيتي العريس اللي وافقتي عليه عند فيا علشان تنسيني بيه
نور ارتبكت من كلامه مش مصدقة هي بتسمع كده منه طب ازاي عرف منين
مراد:شوفتي بقي ان كلامي صح
نور:لا طبعا كلامك كله غلط في غلط انا معملتش اي حاجه من كل ده اي التخريف ده
مراد:اه فعلا حتي وجودك في المستشفي هنا اكبر تخريف
نور:انا عملت كده بدافع الانسانية مش اكتر
مراد:اه طبعا
دخل سليم في هذه اللحظة
سليم :ازيك يا مرات اخويا
نور:افندم مرات مين

 

 

 

 

 

 

 

نور :مراد لو سمحت اشرحلي اي اللي حصل بالظبط هنا نور بدأت تنفعل
مراد :قص لها كل ما حدث من اول ما خدرها لحد ما فاقت
نور بصدمة :انت ازاي تعمل كده مين ادالك الحق في ده اقول لاهلي اي لما اروح
مراد بحزن بس حاول يداريه :بسيطه جدا هشرح لاهلك كل حاجه وهطلقك انا عملت كل ده علشان اعرف اسافر بيكي بس مش اكتر المستشفي هنا كانت محتاجه حد يدخلك العمليات علي ضمنته
نور :وتفتكر انك لما تطلقني كده الموضوع هيتحل ولا اهلي هيفرحوا
مراد :طب قوليلي عايزاني اعمل ايه وانا اعمله
نور:اطلع برا
مراد:افندم
نور:خد صاحبك يا سليم واطلعوا برا
سليم :الله وانا مالي يا لمبي
ضحكت نور غصب عنها علي شكل سليم واسلوبه بينما كان مراد متضايق
خد مراد سليم وخرجوا برا
حل الليل وطلبت نور من الممرضة انها تنده مراد
دخل مراد عند نور لاقاها سرحانه وعلي وجهها علامات الحزن
مراد:الممرضة قالت انك عايزاني
نور :اه عايزه ارجع مصر
مراد:مينفعش ……

يتبع…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *