روايات

رواية حطمت كبريائه الفصل التاسع 9 بقلم ندى الشيمي

رواية حطمت كبريائه الفصل التاسع 9 بقلم ندى الشيمي

رواية حطمت كبريائه البارت التاسع

رواية حطمت كبريائه الجزء التاسع

رواية حطمت كبريائه كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم ندى الشيمي
رواية حطمت كبريائه كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم ندى الشيمي

رواية حطمت كبريائه الحلقة التاسعة

في الشركة :-
دخلت كارمن مكتب مراد دون أستأذان وإبتسام وراها
إبتسام : أنا أسفة يا أستاذ مراد بس هي إللي دخلت بسرعة
مراد : خلاص أتفضلي على شغلك
إبتسام بغضب من البنت دى : حاضر
كارمن : مارك مش عاجبوا إللي بيحصل ده
مراد : والله أنا عملت إللي عليا ومش هتفع أكتر من كده
كارمن : طيب أنت حر .
( في أمريكا )
في المستشفي :-
دخلت فجر أوضة الكشف وهى كان مغمى عليها .
ملك : لو حصلها حاجة أنا مش هرحمك
مازن لم يعلق علي كلامها
خرج الدكتور
مازن : هل هي بخير الآن
دكتور : نعم ولكن هي تحتاج إلي الراحة
مازن : شكرآ جزيلا لك
ذهب الدكتور وذهبت ملك لتطمأن علي فجر وهو خرج يجبلها الأدوية إلي طلبها الدكتور
ملك : قومى يا فجر الدكتور قال أنك كويسة
فجر مازالت مغمى عليها
ذهبت ملك لكى تشرب ، دخل مازن لم يجد صديقتها ، ثم تقدم نحو فجر وقعد بجانبها على الكرسي وأخذ ينظر لها ويتأمل ملامحها الهادئة
بدأت فجر أن تفتح عيناها
فجر : أنا فين

 

 

مازن : في المستشفى
فجر : أه يا راسي
مازن : أنا آسف مكنتش أقصد
فجر : إيه دا هو إنت مصرى ؟!
مازن : أيوة ودا الكارت بتاعى لو عوزتى أى حاجة كلمينى
فجر : تمام
مازن : طيب أنا أطمنت عليك هطر أستأذن علشان ورايا شغل
فجر : طيب أتفضل
دخلت ملك ، وذهب مازن
ملك : حمدلله علي السلامة
فجر : الله يسلمك
ملك : هو راح فين
فجر : مين !!
ملك : الراجل إللي كان من شوية
فجر : أه مازن راح قال وراه شغل
ملك : إيه ده لحقتى تعرفي أسمه دا ناقص تاخداو أرقام بعض
فجر : هو عطانى الكارت بتاعه
ملك : أممممم.
(في مصر )
في شركه الخليلي :-
طلع مراد من المكتب وفي نفس اللحظة طلعت إبتسام وتصادموا في بعض
ونظر مراد إلي إبتسام لمده طويلة وهما أنظارهم علي بعض قاطع هذا قدوم حازم
حازم : أحم أحم
أنتبهوا إلي حازم وذهبت إبتسام سريعآ من أمامه
في المساء

 

 

في منزل عبدالله :-
كانت إبتسام جالسة علي كرسي في البلكونة وتفكر في مراد
وتقول بداخلها : إنت فين وهو فين هيسيب البنات دى كلها ومن عائلات كبيرة وهيبصلك أنت فوقى يا إبتسام فوقى ، قطع تفكيرها دخول والدتها
حسناء : مالك سرحانة في إيه
إبتسام : أبدآ يا ماما مش سرحانة ولا حاجة
حسناء : طيب روحى نامى علشان وراكى شغل بكرة الصبح
إبتسام : حاضر يا ماما عايزة حاجة
حسناء : لا يا حبيبتى تصبحى علي خير
إبتسام : وانت من أهل الخير .
( في أمريكا )
في ڤيلا مازن
كان قاعد بيفكر في فجر طول الليل وأتصل ب فارس
مازن : ألو يا فارس
فارس : إيه يا مازن في حد يتصل فى الوقت ده
مازن : إسمعنى بس عايزك في حاجة مهمة
فارس : أتفضل قول
مازن :…..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية حطمت كبريائه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *