روايات

رواية عندما التقينا الفصل السادس والأربعون 46 بقلم هدير أحمد

رواية عندما التقينا الفصل السادس والأربعون 46 بقلم هدير أحمد

رواية عندما التقينا البارت السادس والأربعون

رواية عندما التقينا الجزء السادس والأربعون

عندما التقينا
عندما التقينا

رواية عندما التقينا الحلقة السادس والأربعون

في هذه اللحظة وصلوا اهل مراد الي المستشفي
عز الدمنهوري :لاحد حراس مراد غرفتهم فين
دلهم احد الحراس علي الغرفة
دخل اهل مراد الي الغرفة بدون اذن
وتفاجئوا عندما وجدوهم نائمين
كانوا نايمين علي الكنبة ونور ساندها دماغها علي كتف مراد
والدة مراد :تعالي نخرج دلوقتي وسيبهم نايمين
عز :لا ابني وحشني وعايز اسلم عليه
والدة مراد :طب ما هو واحشني انا كمان وخلاص اتطمنا عليه وزي الفل اهو
تعالي بقي متبقاش رخم
عز اغلق الباب بقوة حتي يوقظهم وبالفعل استيقظ مراد وانتبه لنور النائمة علي كتفه فحملها برفق ووضعها علي السرير لترتاح ثم خرج من الغرفة
ليتفاجئ بابيه امامه

 

 

 

 

 

 

 

مراد بدهشه :بابا ماما
احتضنته والدته
والدة مراد :وحشني يا حبيبي عامل ايه
مراد :انا كويس بس خير ايه اللي جابكم
بابا امورك بخير في مصر صح
عز الدمنهوري:اطمن يابني بخير انا بس عرفت اللي حصل معاك الفتره الاخيره فقولنا نيجي نطمن عليك ونبارك
رأي مراد السعادة علي وجه ابيه وامه فلم يشاء ان يحزنهم ويقول لهم حقيقة زواجه بنور
فكان يتمني بداخله ان يتحول هذا الزواج الي واقع
مراد :طيب يابابا هخلي حد يوصلكم لبيتنا علشان ترتاحوا
عز الدمنهوري:احنا كده كده كنا رايحين بس قولنا نطمن عليك الاول
سلملي علي نور كتير ومتزعلهاش يا مراد
مراد :حاضر يابابا الله يسلمك
والدة مراد :وانا كمان يا مراد
مراد :من عيوني يا ست الكل
انصرف اهل مراد ولا احد يعلم ما الذي يخطط له والد مراد فهو لا يحب نور ولا يريدها

 

 

 

 

 

 

اذا لماذا يتصرف بكل هذا الود
دخل مراد عند نور وقعد علي الكنبه يقلب في تليفونه لحد ما غلبه النوم ونام
مر اسبوع علي هذا الحال وكانوا اهل مراد يعاملون نور بكل ود ومحبه ونور سعيدة جدا معهم وتتمني الا تتركهم ابدا
عز الدمنهوري:نور هتخرج النهاردة ان شاء الله يا حبيبي
مراد :اه يابابا هروح دلوقتي واخلص كل الورق ونسافر بكره ان شاء الله
عز الدمنهوري:تمام يا حبيبي
ذهب مراد متجهًا الي المستشفي
عز الدمنهوري متحدثًا مع احدهم علي الهاتف:ابعت الفيديو
مجهول :اوامرك ياباشا
عز الدمنهوري :الشريحة تتفتت مليون حتة والتليفون يتخفي من علي وش الارض
مجهول:حصل ياباشا
اغلق عز الدمنهوري الهاتف
عز:كده اقدر ارجع مصر مع ابني مراد وبكده اكون انقذته من وجع مكنش هيقدر عليه
جاء لمراد رسالة من رقم غير مسجل عنده ففتح الفيديو وتفاجئ بشده مما شاهده

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عندما التقينا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *