روايات

رواية حب بلا قواعد الفصل السابع 7 بقلم جيلان محمد

رواية حب بلا قواعد الفصل السابع 7 بقلم جيلان محمد

رواية حب بلا قواعد البارت السابع

رواية حب بلا قواعد الجزء السابع

رواية حب بلا قواعد كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم جيلان محمد
رواية حب بلا قواعد كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم جيلان محمد

رواية حب بلا قواعد الحلقة السابعة

سليم بصدمة : حاااااامل …ازاي ؟!
الدكتورة بقلق واضح عليها : ايوة حضرتك هو أنا هكد*ب ليه !
مشيت الدكتورة بسرعة و سليم واقف مش فاهم حاجة فقال زياد : ممكن يكون حمل كا*ذب يا سليم أهدى بس
سليم بهدوء عكس اللي جواه : بقولك يا زياد انا نسيت تليفوني في العربية ممكن تجيبهولي
زياد بشك : حاضر يا سليم
سليم دخل اوضة كيان لقاها بتعيط قر*ب منها فقالت : صدقني انا مش حامل اكيد في حاجة غلط انا محدش لمس*ني غيرك اصلا
سليم شد*ها بغ*يظ و با*سها بغ*ل كأنه بيطلع ه*م الدنيا كلها في البو*سة دي
بعد سليم عنها و حضن*ها بهدوء و قال : عارف متقلقيش اهدي أنتِ بس
كيان بدموع : أنتَ بتثق فيا صح؟
سليم : واثق فيكي …خليكي هنا هروح نجيب حاجة ناكلها من الكافيتريا
سليم طلع من الاوضة و راح على مكتب الدكتورة ، دخل بدون ان يستأذن قامت وقفت بفزع و لسة هتتكلم طلع مسد*س من جيبه و صو*به على رأسها و قال : و رحمة امي لو مقولتي مين اللي مسلطك لأمو*تك
الدكتورة بخوف :حاضر حاضر بس و النبي متمو*تنيش
سليم بعصبية : انطقي
الدكتورة : أنا شوفتك و أنتَ داخل و شا*يل مدام كيان و انا عارفة أنك سليم صفوان و أنا اعرف سالي اتصلت بيها و قولتلها عنك و بعد فترة لقيت والدها نصار بيتصل بيا و طلب مني أني اقولك أن المدام كيان حامل عشان تشك فيها و بس كده بس صدقني انا معرفش انا عملت كده او حتى ايه سببه
سليم بصالها بقر*ف و ز*قها و طلع برة المكتب لقى زياد في وشه فقال زياد : كنت عارف انك هتعمل كده لان تليفونك كان في جيبك طول الوقت ده

 

 

 

 

 

سليم بحزن : كان عندك حق يا صاحبي … دي لعبة كبيرة نصار عملها
زياد حضنه و قال : أنا معاك يا صاحبي و مش هسيبك .. بس يا ريت تروح لكيان لأنها بتعيط و رافضة تتكلم
راح سليم لأوضة كيان قامت بتعب و حضن*ته بقوة و قالت : قلبي وجع*ني يا سليم عايزة اطمئن على ماما و اخواتي ارجوووووك ابو*س ايدك
سليم بهدوء : حاضر يا كيان بس انتِ لسة تعبا*نة
كيان : لا ارجوك دلوقتي
سليم بأستسلام ليها وافق و بالفعل خرجوا برا المستشفى
عند نصار
بيخبط بأيده جامد : ما أنا لازم اخل*ص من كيان دي عشان الورث …ده حقي أنا
دخل شاب المكتب و حاط ملف على المكتب اخده نصار و قال ببرود : دي المعلومات بنت فاروق …عملتوا ايه في بيتها
الشاب : ولع*نا فيه يا باشا و بقا رما*د
نصار ابتسم بخبث و قال : عظيم … كده بدأت اللعبة الحقيقية
وصل كيان و سليم و زياد قدام بيتها و لقوا في حر*يق كبير نزلت كيان جري و لقيت الناس واقفة و بيقولوا : لا حول ولا قوة إلا بالله يعني كلهم ما*توا في الحر*يق كيان كانت مصد*ومة و لسة هتجري مسكو*ها و هي بتصوت : ماااااااااااااماااااااااا … اسااااااااامة …. اخواااااااااااااااتي لااااااء … ابعدوا عني لااااااااااا
سليم جرى عليها و حضن*ها بقوة و هي بتقاوم عشان تدخل ، سليم دموعه نزلت و حاس بتقل بين ايده لقاها اغمى عليها شالها بحزن و قال زياد : سيبلي موضوع الدفنة لو في بقايا من الج*ثث و روح مراتك
سليم حطها في العربية و طلع على شقته مش الفيلا

 

 

 

 

شالها و حطها على السرير و نيمها و طلع قعد في الصالة بيفكر ومش قادر يصدق عمه يعمل فيه كده و كان بيفكر في كيان و يا ترى ايه الحقيقة قام فتح باب اوضتها و كان باصص ليها هي ونايمة بهدوء وقفل الباب طلع على السرير جانبها حضن*ها كانت نايمه في حضنه وقالت بصوت باكي ومكانتش نايمه: ابعد عني يا سليم
سليم : ششش خليني بس احس بالأمان
كيان كانت بتبكي مسح ليها دموعها وقال بحنان: آسف يا كيان مش عايزك تتكلمي بس و رحمة امي ما هرحم نصار و هجيبلك حقك .. نامي بس على كتفي وبكره عانديني و اعملي كل اللي أنت عايزاه
كيان بحزن : أنا ضهري اتك*سر و حياتي اتدمر*ت و انتِ طلق*تني
سليم باس على راسها: ياستي حقك عليا و بعدين انا هردك ليا
كيان هزت راسها وكانت نايمه في حضنه و ساكتة ابتسم سليم وقال: تصدقي الشقة مريحة عن الفيلا
نامت كيان و نام سليم جانبها
صباح تاني يوم
سليم قاعد على مقدمة السفرة و زياد على يمينه و كيان على شماله فقالت بعصبية : أنا عايزة حق اهلي انا لازم انتق*م ان شاء الله يكون بمو*تي بس انا مش هسكت

 

 

 

 

 

سليم بهدوء : عدو*ك عدو*نا و انا مش هسكت
زياد : أنتَ متأكد من حوار الحفلة ده
سليم : طبعا و بعدين ماجد حميد من اشر*س اعد*اء نصار و الصراحة احنا لازم نعمل معاه اتفاق … الحفلة بليل
زياد : اكيد كيان مش جاية معانا
كيان : رجلي على رجلكم انا مش هسيبكم
سليم : تمام بس يلا مفيش وقت و لازم نجهز كلنا
في المساء
كيان واقفة قدام المراية و مش عارفة تقفل سو*ستة الفستان
و فجأة سليم فتح الباب فقالت بعصبية : فجعتني يا سليم
سليم تنح في شكلها الحلو و قال : احم اسف هاخد ورق و اطلع على طول
كان واقف و بطرف عينه بيبص عليها و شايفها و هي مش عارفة تقفل السو*ستة راح ناحيتها بهدوء و حاط شعرها على جانب و بدأ يقفل السو*ستة و كيان مغمضة عينها و سليم قرب منها بدون وعي و بيشم ريحة شعرها و بدأ يبو*س رقبتها بهدوء ، سليم لفها ناحيته و مسك*ها من وسطها و ….

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية حب بلا قواعد)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *