رواية عشقت متمردة الفصل الثامن 8 بقلم مريم سمير
رواية عشقت متمردة الفصل الثامن 8 بقلم مريم سمير
رواية عشقت متمردة البارت الثامن
رواية عشقت متمردة الجزء الثامن
رواية عشقت متمردة الحلقة الثامنة
عمار و هو يمد يده : تمام و انتى
هبة : معلش مبسلمش بالايد و انا بخير الحمد لله
عمار بفخر : لا ولا يهمك
بدأو العيد ميلاد لما كل الناس جت و لكن نور و هى ماسكة الصاروخ فى ايدها وقع على رعد
رعد : انتى عبيطة ي بت انتى
نور :انا اسفة مقصدش والله
رعد : اعمل اي بأسف دى انا
هبة :خلاص ي جماعة حصل خير روح البس بدلة من بتوع ايهاب ي رعد و خلاص
رعد : اشكال زبالة
ندى : ما خلاص يابا قالت اسفة هى زيطة و خلاص
ادهم (صاحب رعد و ايهاب و عمار بس على علاقة سطحية شوية عنده ٢٩ سنة شغال ف شركة المنشاوى والده متوفى و هو عنده ٩ سنين )
ادهم : اي يبنتى الاسلوب الزفت ده انتى متخلفة
ندى : لا بقولك اى بلاش انا وربى البس التورتة دى ف وشك دلوقت
ادهم بغضب : ورينى هتعمليها ازاى
ندى مسكت التورتة و لبستها فوشه : متتحدانيش بعد كده ( جدعة يبت تربيتى😂👿)
نور و سارة: يخربيتككك
ادهم : والله مانا سايبك لكن مسكوه رعد و ايهاب
رعد :اي الهرجلة دى خلاص تعالى معايا ي ادهم و خرجو الشباب
هبة بصدمة: هو أي إللى حصل ده
نور و سارة و ندى وقعو من الضحك على منظر هبة و المعازيم واقفين بيتفرجو و فى صحافة صورت ( فضيحة😂😂)
هبة : عيد ميلادى باظ تعالو هنا و جريت وراهم و بعد جرى طويل وقعو من التعب
نور : اي رأيك هنحتفلو بس بطريقتنا بس سيبونى اصلى المغرب والنبى
هبة :ماشى اطلعى صلى ي دادة
الدادة : نعم
هبة :ممكن تاخدى نور فوق علشان هى عايزة تصلى
الدادة: عيونى تعالى ي بنتى و طلعتها وقفتها فى الطرقة
نور : اي ده و انا هعرف منين و دخلت غرفة عشوائية لونها اسود و مدربكة و فيها صور كتير نور حطت السجادة و بدأت تصلى بخشوع
رعد دخل لأوضته لاقاها بتصلى بخشوع
رعد فى نفسه : اي ده ده بجد و لا اي و فضل يتأملها لدرجة انه محسش بالوقت
نور قعد اتمام صلاتها قامت و لقت رعد فى وشها
نور :سلاما قولا من رب رحيم
رعد : اي شفتى عفريت
نور : انت ازاى تدخل كده
رعد و هو يقترب : دى اوضة ايهاب انتى اي إللى جابك ده ده انتى شكلك منهم بقا عموما انا موجود فأى وقت
نور بدموع: انت اوسخ بنى آدم شوفته فى حياتى و ضربته بالقلم و جرت
رعد :والله مانا سايبك و طلع يجرى وراها
عند نور نزلت بسرعة و وقفت جمب هبة
هبة :خلصتى ي حب
نور :ايوة يلا نحتفل و احتفلو
نور و سارة و ندى: فرصة سعيدة كان نفسنا نقعد اكتر من كده بس الوقت أتأخر علشان ماما متزعلش منى
هبة: تمام ي حبيبتى رعد ممكن توصلوهم
رعد : لي مفيهاش رجل
نور :مش عايزة منك حاجة يلا ي عيال
ولكن هبة خرجت وراهم و شفتهم بيتخطفو جت تدافع عنهم اخدوها هى كمان بس رعد سمع صوت صرخة هبة طلع يجرى هو و ايهاب و رعد شغلهم على آخر لحظة و العربية بتمشى
رعد : ي نهار اسود دول اتخطفو …..
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عشقت متمردة)