روايات

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الثاني 2 بقلم جنة الورد

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الثاني 2 بقلم جنة الورد

رواية تزوجت من اغتصبني البارت الثاني

رواية تزوجت من اغتصبني الجزء الثاني

رواية تزوجت من اغتصبني الحلقة الثانية

قصر المغربى
خرج أسد من الحمام و نظر إلى أسيل نظرات تحمل الشماتة
جلس على حافة السرير
أسد : ماكنش لازم تعملى أجده.. لو كنتى اتخرستى .. و مفتحتيش خشمك… كان زمانك نايمة فى بيتك و مرتاحة… بس انتى اللى عاملتيلى سبع رجال فى بعضهم… بس كويس انك عاملتى كده لأنك الصراحة عجبتينى و بفكر أخليكى هنا.. اهو تبسطينى
أغمضت أسيل عينها و سالت دموعها و أزدادت شهقتها
أسد : يالا جومى… قبل ما حد يچى و يشوفك اهنه.. انا مش ناجص.. و جع دماغ
لم تتحرك أسيل من مكانها
أسد بغضب و صياح : سمعتى انا جولت ايه
نهض أسد من مكانه و أمسكها من شعرها

 

 

و نظر فى عينها وجدها فاقدة للوعى.. ظل يقلب في وجهها يمينا و يسرا و لكنها لا تفتح عينها…
أمسك أسد هاتف الغرفة و اتصل على إحدى حراسه
أسد : اطلعلى
الحارس : أمرك يا باشا
بعد مرور بضعة ثوانى
طرق الباب
أسد : ادخل
الحارس : أمرك… يا باشا
أسد : خد البت ديه.. أرميها عند باب أى مستشفى..و حط جمبها الفلوس دى
الحارس : حاضر… يا باشا
حمل الحارس أسيل و خرج بها من الغرفة
……
فى منزل أسيل
ثريا : ماشى.. ماشى يا أسيل لما تجيلى بس.. و الله لا اقطع رجبتك
تقى : أهدى.. بس يا ما… اكيد الست هانم اخرتها فى الشغل
ثريا : انا اتصلت بالست هانم و قالت إن هى ماشية من عندها من امبارح
تقى : طب هنعمل.. ايه دلوقت
ثريا : انا بعت اخوكى يدور عليها
تقى : تفتكرى يا ما.. انا أسد المغربى هو اللى ورا اختفاء أسيل
ثريا بنظرة عدم فهم : و ليه ها يعمل أجده

 

 

تقى : انتى ناسية.. امبارح لما أسيل مسحت بكرامته الأرض قدام الكفر كله
ثريا : لالالا.. أسد باشا لا يمكن يعمل أجده
تقى : يا ما.. انا متأكدة.. ان هو السبب فى أن أسيل ما جتش لحد دلوجتى
ثريا : بت انتى حطى لسانك فى خشمك و أخرسى
تقى : تفتكرى عمل فيها.. زى ما بيعمل فى باقى البنات
ثريا : فى حد يجول على أخته أجده
تقى : اختى
ثريا : اه اختك
تقى : لا مش اختى.. ديه بت واحدة تانية..مراته الاولنية.. اللى لما ماتت جابها هنا الكفر.. و بعد أجده مات و سبهالك تربيها
ثريا : اقسم بالله يا تقى لو جولتى كده تانى لا اقطم رجبتك
تقى : يا ستى انا مالى… انا راحة اعمل الغدا
دلفت تقى إلى المطبخ بينما ثريا ذهبت إلى النافذة و ظلت تنظر منها و تلتفت يميناً و يسراً
ثريا : جيب العوأب سليمة يارب… البت يتيمة و ملهاش حد

 

 

طرق الباب
ثريا بلهفة : أسيل
ذهبت مسرعة إلى الباب و عندما فتحت الباب وجدت…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية تزودت من اغتصبني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *