روايات

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل السابع 7 بقلم جنة الورد

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل السابع 7 بقلم جنة الورد

رواية تزوجت من اغتصبني البارت السابع

رواية تزوجت من اغتصبني الجزء السابع

رواية تزوجت من اغتصبني الحلقة السابعة

أسيل : طب أبقى اقبلنى.. لو أديتك اللى انت عايزه
جذب أسد أسيل من شعرها
أسد : ما هو مش بمزاجك. تؤتؤتؤ… بمزاجى.. و انا لما بقول كلمة بنفذها.. و متخلهاش تقفل فى دماغى…. و خليكى ما تشفوهمش تانى
أسيل : خلاص… خلاص و النبى
أسد : يبقى تنفذى تخرسى خالص.. قشطة
أومأت أسيل برأسها عدت مرات
أسد : كده تبقى شاطرة.. و يالا علشان ورايا حاجات مهمة مش فاضيلك
خرج أسد و كان يمسك أسيل من ذراعها و يسحبها خلفه
……….
منزل أسيل
طرق الباب فا ذهبت تقى لكى تفتح الباب
و عندما وجدت أسيل فرحت… و عناقتها
تقى : وحشتينى
أسيل : و انتى كمان
نظرت تقى إلى أسد
تقى بخوف : اااا….اتفضل… يا… يا باشا
أسد : لااا… اهيه عندكو.. اشبعو منها شوية
ثريا : أسيل

 

 

 

 

 

أسرعت أسيل إلى ثريا و عناقتها و سالت دموعهم هما الاثنين
أسد : بكرا… الساعة 6 المغرب تكونى جاهزة علشان هاجى اخدك يا عروسة…. سلام
خرج أسد
أسيل : انا تعبت… انا مش عايزة اتجوزه
ثريا : و هنعمل ايه يا أسيل… احنا نقدر على أسد المغربى
أسيل : انا مش متجوزاه ده على جثتى.. انى اتجوزه
ثريا : محدش يعرف ايه اللى يمكن يحصل…
أسيل : ربنا يخدنى و ارتاح
ثريا : بعدالشر.. أهدى انتى بس.. و ادخلى ارتاحى شوية
تقى : و انا هروح احضر الغدا
ثريا : ايوة.. و اعملى ل أسيل الاكل اللى بتحبه
تقى : بس كده
صالح : و انا هروح أجبلها الشوكولاتة اللى بتحبها
كان الجميع يحاول أن يجعل أسيل تنسى ذلك الكابوس الذى تعيشه
…….

 

 

 

 

قصر المغربى
دلف أسد إلى القصر
كان الجميع يستعد إلى الزفاف فا كانت كوثر تعطى الأوامر إلى الخدم… و ماذا يفعلو
أسد : كله تمام
كوثر : اه مفضلش… غير أن الناس تيجى
أسد : دبحتى كام جمل
كوثر : عشرة
أسد : عشرة.. مش كتير
كوثر : مش كتير عليك يا قلب امك…ده ليلة ليلتك… كان نفسى افرح بيك مع واحدة تكون من مقامك
أسد : يا ما… بلاش كلام فى الموضوع ده…انا طالع اوضتى اريح
كوثر : روح يا قلب امك ارتاح بكرا يوم كله تعب
أسد : بالعكس.. ده هيكون اريح يوم بالنسبة ليا
كوثر : اشمعنا
ابتسم أسد ابتسامة خبث
أسد : مش مهم…عن اذنك يا ما
صعد أسد إلى غرفته
و رمى بجسده على الفراش يفكر فى أسيل و كيف سيعقابها غدا فا هو يريد أن يجعل هذه الليلة… مميزة
……..

 

 

 

 

 

 

فى المساء
……..
بعد أن نام الجميع
ارتدت أسيل ملابسها و قامت بأخذ اشياءها و وضعتها فى حقيبة
و أمسكت أسيل بالمقبض و عندما فتحت الباب وجدت اثنين من الحراس يقفون أمامها
شهقت أسيل
الحارس : على فين
أبتلعت أسيل ريقها بصعوبة
أسيل : ك.. كن.. كنت عايزة…… اجيب حاجة
نظر الحارس إلى الحقيبة
الحارس 2 : هو اللى بيخرج.. بيخرج بشنطة هدومه
أسيل : هاااا… ما انا..
الحارس : مش مهم.. شوفى سيادتك عايزة ايه.. و احنا نجبهالك
أسيل : خالص مش مشكلة.. بقى.. تصبحو على خير
ثم دخلت أسيل إلى المنزل مرة أخرى
……..

 

 

 

 

 

 

 

اليوم التالى (دخول الجحيم)
أسعدت أسيل و ارتدت الفستان و المجوهرات و وضعت بعض مساحيق التجميل
صاحت إحدى الفتيات قائلة
الفتاة : أسد بيه جه
شعرت أسيل بأن الدم انسحب من عروقها.. و كان قلبها ينبض بسرعة.. و جسدها أصبح مثل الثلج
ثريا بحزن : يااااا.. يا أسيل… الباشا وصل
نظرت أسيل إلى ثريا و الدموع تملئ عينها
أسيل :حاضر
نهضت أسيل من على الكرسى
و خرجت إلى أسد
كان أسد يدير ظهره و يشرب سيجارة
و عندما سمع الزغرايط.. ادار وجه إلى أسيل ليجد هذا الملاك أمامه
قام برمى السيجارة و دعسها تحت حذائه
تقدم نحوها بخطوات هادئة
رفع رأسها له
كانت ترتجف و شفتيها ترتعش
أسد : خايفة
نظرت أسيل له بصدمة
أقترب من أُذنها و خمس قائلا
أسد : عايز.. اقولك انى مش هسيبك النهاردة
ثم ابتسم ابتسامة شيطانية

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية تزودت من اغتصبني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *