روايات

رواية ذات العيون الخضراء الفصل الثامن 8 بقلم آية علاء

رواية ذات العيون الخضراء الفصل الثامن 8 بقلم آية علاء

رواية ذات العيون الخضراء البارت الثامن

رواية ذات العيون الخضراء الجزء الثامن

ذات العيون الخضراء
ذات العيون الخضراء

رواية ذات العيون الخضراء الحلقة الثامنة

خرج زياد وذهب الي مركز الشرطه ليبلغ انه حادث مدبر ويكشف علي سيارة اياد ويعرف ماذا حدث وما سبب هذا الحادث ومن وارء ذلك
في المستشفي عند فريده ومحمد دخل كلاهما الي غرفة اياد وظلا معه قليل وذهب محمد الي الشركه ليساعد اخاه في العمل
في المنزل
الجد محمود: اروه ي بنتي تعالي عايزك
اروه: جايه اهو ي جدو
الجد محمود: اروه انتي زراتي ابن عمك
اروه: ايوه ي جدو
محمود: بتحبيه صح
اروه بكسوف (تحولت لا حاته طماطم 🍅) : ايه سؤالك الغريب ده ي جدو اكيد بحبه زي زياد
محمود: مقصدش انك بتحبيه زي اخوكي الكبير لا شايفه انه ينفع زوج ليكي والا لا
اروه: بص ي جدو اياد مفهوش عيب وينفع زوج لاي بنت هو يتمنها
محمود: اياد قبل كدا وهو صغير قال انه مش هيتجوز غيرك يعني من وانتم صغيرين هو قال كدا
اروه هطير من الفرح والكسوف برضوا : الانسان بيتغير ي جدو وهو اتغير اوووي عن مكان عليه
محمود: عارف انه اتغير وكله بس لو هو اتقدملك هتوفقي

 

 

 

 

اروه بتوتر : ايه لا مش عارفه بس هو ممكن متقدمليش اصلا
محمود: لو تقدم
اروه: حبيبي ي جدو غير السيره بقا
محمود: ماشي ي جدو
عند اياد في المستشفى بداء اياد يفوق من الغيبوبه
فاق اياد من الغيبوبه ولما ينتطق ولا كلمه
الممرضه: دكتور اياد انت كويس
خرجت بسرعه الممرضه: دكتور مصطفي دكتور مصطفي الدكتور اياد فاق
مصطفي: بتقولي ايه
الممرضه: الدكتور اياد فاق بقولك
مصطفي: الحمدلله الحمدلله
مصطفي دخل غرفة أياد
مصطفي: عامل ايه ي بطل خوفتنا عليك
اياد: هو في ايه انا بعمل ايه هنا
مصطفي: انت عملت حادثه من يومين ومن وقتها وانت في غيبوبه
اياد: ااه طيب

 

 

 

 

مصطفي: اياد حاسس بايه
اياد: رانلي علي زياد
مصطفي: اياد قولي حاسس بيه طيب
اياد بعصبيه: مش واقته رانلي علي زياد يجي بسرعه
مصطفي: حاضر هدي نفسك ي اياد ده غلط علي صحتك
اياد : رانلي علي زياد وانا هادي اهو
مصطفي : حتي وانت لسه صاحي من غيبوبه متعصب 🙂🙂
مصطفي بيران علي زياد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته زياد
زياد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مصطفي: تعالي المستشفى بسرعه اياد فاق وعايزك ضروري
زياد: اياد فاق حاضر هاجي اهو
قفل الخط
مصطفي: بيقول جاي
اياد: طيب

 

 

 

 

مصطفي: ممكن اسالك سؤال
اياد: اها تفضل
مصطفي: وانت بتفوق كنت بتنادي اروه هي دي الانت بتحبها والا ايه
اياد: مصطفي
مصطفي: نعم
اياد: اخرج بره احسنلك
مصطفي: ايه ياخي حتي وانت تعبان مفرتي والله خساره فيك القمر الاكان مبارح هنا وبيعيط علشان
اياد: مصصصصططططفي برا بقولك
زياد: مالكم ي شباب في اي 😂انتم علي طول كدا عامل ايه ي اياد خوفتنا عليك يا صحبي
اياد: كويس حد من العيله يعرف اني فوقت غيرك
زياد: لا مقولتيش لحد
اياد: تمام متقولش لحد دلوقتي اني فوق
زياد: لي

 

 

 

 

 

اياد: هتعرف كل حاجه دلوقتي وبداء اياد يحكي لزياد ما حصل معه قبل الحادث
(فلاش باك)
قبل دخول اياد المحاضره وصلت له رساله ( ازيك ي دكتور عامل اي احب اقولك اني هدمرك انت وعيلتك زي ماعيلتك دمرتني وهبداء بيك وانا مش بهداد علي الفاضي وهطلع عيلتك بفضيح تخليكم مترفعوش راسكم تاني بين الناس بنت عمك حلوه اوووي صراحه وانا حاطط عيني عليها وانت بقا هغورك من طريقي علشان اعرف اوصلها وبدها هزلها واخد الانا عايزه منها وارميها في الشارع وده مش تهديد ي دكتور اياد هههههه هههه) ضحكة شريره
زياد: وحصل ايه
اياد بيكمل: داخلت المحاضره وقولت ده واحد بيهزار معايا وبس مش اكتر وانا بشرح عادي وكل تمام اذا بفديو لاروه وهي بتتكلم مع صحبتها وهي في المحاضره وتحته مفكرني بهدد علي الفاضي لا دانا معايا فديوهات ليها وهي. في اوضتها في البيت وبعت واحد ليها وهي قاعده في البيت بهدوم البيت وفي اوضتها وقتها بدات اخد الموضوع بجد شويه ومعرفتش اكمل المحاضره واعتذارت عن المحاضره ورحت مكتبي وانا في المكتب جتالي رساله تانيه
بيقول فيها انه مش عايز منها حاجه دلوقتي وهيبداء بايه انا وقتها مفهمتيش عايزه مني اي والا عايز مننا ايه بعتله رساله قولته عايز ايه مننا
قالي: ادمرك انت وعيلتك الحلوه

 

 

 

 

 

قولته ليه وهتسفاد اي قالي هستفاد كتير هشفي غليلي منكم ومنك انت خصوصا وهندمك علي كل حاجه وحشه حصلت في حياتي بسببك
قولته وانا عملتك ايه
بعدها انت ي مصطفي رنيت عليا علشان كان في حالة مستعجله
مصطفي: ايوه
اياد: وقتها اخدت العربيه وكنت جايه وفرام مكنيش شغال وحصل الاحصل وانتم عارفين البافي اها صح الحاله عامله ايه دلوقتي
مصطفي: الحمدلله نور قدرت تعمل العمليه هي والفريق بتاعها
اياد: الحمدالله
زياد: طيب هنعمل اي

 

 

 

 

اياد: نزلوا خبر اني في غيبوبه واعمل توكيل لبابا علشان يجوزني اروه
زياد: افرض مرضيتش
اياد ببرود : مش مشكلتي اتصرف انت
زياد: ماشي وبعدين
اياد: نزلوا الخبار اني كتبت كتابي علي اروه قبل الحادثه
زياد: انت عايز توصل ليه
اياد: هو مش هيعرف يقرب لاروه طول مانا لسه عايش وهي مراتي فهو هيحاول يقتلني علشان يعرف ياخدها ومنها نعرف مين هو وعايز ايه
زياد: انت كدا بتخاطر بحياتك
اياد: عمل زي مقولتك

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية ذات العيون الخضراء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *