روايات

رواية نور الفصل الثلاثون 30 بقلم سماح عزت

رواية نور الفصل الثلاثون 30 بقلم سماح عزت

رواية نور البارت الثلاثون

رواية نور الجزء الثلاثون

رواية نور الحلقة الثلاثون

خرج فهد من عند الجد وخرج من المشفى وتوجهة إلى بيت ابراهيم
في المشفى
احمد: خلاص بقا كفايه كلام احنا موجودين عشان نطمن على جدو وانتي يا تيتا لازم تروحي عشان ترتاحي
الجده: انا مقدرش اسيب عبدالله ده شريك الحياه
محمد: لا يا ماما لازم تمشي من هنا عشان انتي تعبان وعايزه ترتاحي
الجده: يا بني متتعبنيش انا كده مرتاحه
حامد: يا ماما كده كده هم دلوقتي هيجو ويمشونا كلنا لأننا ملناش لازمه هنا عشان كده كلكوا هتمشو وانا هفضل هنا عشان لو حصل حاجه
اياد: لا روحو انتوا وانا هفضل انا فيا صحه عنكو
حامد: خلاص يبقا اياد هيفضل هنا واحنا كلنا هنمشي بعد اذنك يا احمد وصل البنات في عربيتك
احمد: حاضر
ميار في الهاتف مبتعده عن كل العائله: ايوه يا باشا هو دلوقتي في العنايه وكلهم هيمشوا هيفضل معاه ابنه الصغير بس
………. لا يا باشا انا خلاص ده اخر تعامل بينا ومش عايزاك تدخلني مع العيله دي تاني
احمد وهو يبتعد عن ميار التي كان يتنصت عليها: اياد انا هفضل هنا وانت روح وصل البنات
اياد: ليه بقا
احمد: عشان اقعد مع اللواء
اياد: قولي يا احمد فيه ايه بصراحه
احمد: جدو في خطر ولازم افضل هنا
اياد: يبقى انا كمان مش هتحرك من هنا
عامر وهو يدخل عليهم: لو مفيش ازعاج يعني هوصل انا البنات
احمد: ومن امتى بقا وانت بتساعد

 

 

 

 

عامر: انا.. انا لازم اساعد عيلتي
احمد: ومن امتى وانت بتشوفنا عيلتك انت دائما شايفنا اقل منك وماشي ورا كلام امك وبس
عامر: بس من النهاردة وانا مش هسمع كلام امي انا عارف اني كنت غلط بس انا مكنتش بعمل حاجه الا كانت هي اللي عاوزه كده حتى جوازي من ريم انا مبحبش ريم بس هي عايزه كده انا مكنتش اقدر اتكلم ولا اعترض على كلامها
اياد: انت طيب يا عامر بس لازم تبعد عن مامتك شويه لازم تعيش حياتك بطريقتك وبصراحه كده كفايه اهتمام بالبشره
عامر: خلاص مبقتش اعمل غير اللي انا شايفه صح…. واهم حاجه دلوقتي أن جدو محتاجكم انتو الاتنين مش محتاج واحد بس لازم تاخدو بالكم منه ومتخلوش حد يأذيه
احمد: ايوه كده يا جدع خليك حلو روح خد البنات وصلهم وخد بالك منهم آه
عامر: ماشي
بعد ما عامر اخد البنات ومشي
اياد: وانت بقا شايف انك تقدر تحمي بابا لوحدك … لازم اكون معاك
احمد: انا مقولتش لوحدي وبعدين هو انت فاكر نفسك تنفع انا رنيت على مراد وايهاب وقولتلهم ميمشوش من هنا
اياد: اومال فين فهد
احمد: انا شوفته كان داخل جوه عن ابوك
اياد: انا دخلت لبابا اطمن عليه مكنش هنا
احمد: يعني فهد مشي …. ثواني هرن عليه
اياد: ماشي رن كده شوفه فين
احمد وهو يمسك هاتفه: الو … ايه يا فهد انت فين
فهد: عند ابراهيم
احمد: بتعمل ايه
فهد: لازم انتقم منه
احمد: انت مش هتلاقي ابراهيم عندك لاني ابراهيم جاي على هنا
فهد: ازاي

 

 

احمد: سمعت ميار بتكلمه وعرفت منها أنه ناوي يأذيه
فهد: يبقى كان عندك حق لما قولتلي اني اوافق على اللي هي عايزاه ونمثل عليها الدور
احمد: طب تعال على هنا ايهاب ومراد هنا
مراد وهو داخل جري: الحق يا احمد
احمد: فيه ايه
مراد وهو ياخد نفسه: سعد ضرب عامر على دماغه وخطفه وخطف ريم وحور وهيا بالعربيه وايهاب لحقه بالعربيه بتاعته
احمد: انا لازم ألحقه فورا
فهد: خليك انت جنب اللواء لانه في خطر وانا رايح لسعد انا هتواصل مع ايهاب وهنلحقم متقلقش
اياد: انا رايح لهم
احمد: ماشي يا فهد خد بالك من نفسك ومن البنات
اياد: احنا لازم نروح ننقذهم
احمد: كل اللي بيحصل ده تشتيت دماغ
ابراهيم عايز يشتتنا هو ميعرفش أن احنا عرفنا أنه جاي لجدو عشان كده عايزنا نجري ورا البنات بس خلاص فهد وايخاب هيجيبوا البنات متقلقش
مراد: ربنا يستر .. انا هرن على ايهاب
احمد: لا عشان فهد هيبقى على تواصل معاه خلينا احنا في مهمتنا
فهد جري على العربيه ورن على ايهاب عشان يعرف مكانهم
فهد في السماعه البلوتوث: ايوه يا ايهاب انتو على طريق ايه
ايهاب: تعال عند مخزن البيت القديم
فهد: غريبه

 

 

 

ايهاب: ايه اللي غريب
فهد: سعد عارف ان ده اول حاجه هتخطر على بالي ازاي هيبقى بالسهولة دي
ايهاب: عندك حق طب انا هدخل
فهد: لا انا نص ساعه بالكتير وهكون عندك انا قريب منك
ايهاب: طب هستناك بس بسرعه
فهد: انا قربت منك خلاص
بعد شويه
يوجد رجل يخبط على زجاج باب سيارة ايهاب
ايهاب بخضه وهو يرفع مسدسه وينزل الزجاج: ايه ده هو أنت طب مقولتليش انك وصلت ليه
فهد: خليك انت هنا وانا داخل
ايهاب: مستحيل لازم ادخل معاك
فهد: مقدرش لخاطر بحياة البنات يا ايهاب لأن سعد في حاجه في دماغه وشكله كده كالعاده خلف خطة ابراهيم وده هيكون في مصلحتنا
ايهاب: بس انت كده في خطر
فهد: مهما يحصل متحاولش انك تبان قدامهم لازم تستخبى لأن مختلفة المنقذ للبنات يا ايهاب
ايهاب: انا من رأي أن احمد يطلب ظباط ويجوا ويهجموا على المخزن
فهد: مينفعش لازم تثق فيا يا ايهاب ولا انت مش واثق
ايهاب: واثق فيك طبعا يا صاحبي لكن خايف عليك
فهد: متخفش يا ايهاب كلنا لها
ايهاب: في رعاية الله يا فهد

 

 

 

فهد: توعدني انك مهما يحصل متظهرش نفسك
ايهاب بتردد: اوعدك
بدأ فهد بالدخول الي حديقة البيت ووجد الرجال يخرجون له من كل مكان
سعد: كنت مستنيك
فهد: مكنتش عارف انك غبي اووي كده عشان تيجي المكان ده … د اول واحد شكيت فيه
سعد: زي ما انت عارف دماغي انا كمان عارف دماغك عارف انك هتيجي تدور في المكان ده اول حاجه وانا حبيت ابين الموضوع سهل عشان تيجي انت لوحدك عشان اقضي عليك لاني عارف انك هتخاف على صحابك ومش هتعرف حد فيهم انت رايح فين عرفت بقى اني اذكى منك ومن ابراهيم
فهد بسخريه: طبعا ابراهيم قالك على مكان صعب بس انت استسهلت
سعد: ابوك بيلعب على الخفيف لكن انا هدفي الاول اني اقت*لك وبعد كده هاخد حور واهرب والبنات هقتلهم
فهد ضرب سعد في صدره
اتلمت الراجاله على فهد وظل يضرب فيهم ويضربو فيه إلا أن الكثره تغلب الشجاعه وفهد هو من تاذى ولم يعد يستطيع الدفاع عن نفسه وجاء سعد بضربه بطلقه ناريه في صدره أوقعت فهد طريحا وقاله
سعد: احب اقولك قبل ما تم*وت اني هاخد البنات المكان************* وآه نسيت اقولك اني انا اللي ضربت عليك النار وانا برضوا اللي ضربت على ام احمد النار
فهد اغمض عينيه وتوقف نبضه وسعد ركب العربيه بالرجاله وخلفه عربيه كبيره محمله بالرجال
بعد ما سعد مشي جري على فهد
ايهاب: فهد فهد قوم مالك يا فهد ليه كده لازم اخدك على المستشفى حالا
بعد حوالي نصف ساعة دخل ايهاب المشفى وهو يحمل فهد على ذراعيه الحقوني حد يجي بسرعه يلحقه
الدكتور: ايه اللي عمل فيه كده
ايهاب: في رجاله اتلموا عليه ضربوا وواحد ضربوا طلقه في صدره
الدكتور: دخلوه العمليات فورا

 

 

 

ذهب ايهاب لاحمد (هم في نفس المستشفى)
ايهاب: احمد الحق فهد
احمد بخضه: ماله ومالك هدومك كلها دم كده ليه
ايهاب: فهد دخل لسعد المكان اللي فيه وحرج عليا وخلاني وعدته أنه مهما يحصل مدخلش ولا ازهر قدامهم وبعد ما سعد كلم فهد فهد خبط سعد وبدع كده الرجاله اتلمت عليه وهو معرفش يقاوم
احمد: فهد منعك من الدخول ليه
ايهاب: كان شاكك أن سعد عنده خطه ورا أنه يروح مكان سهل زي ده …. وكمل ببكاء….. بس فهد نبضه وقف مفيش نبض خالص
احمد: ايييييه..انا لازم اروح للدكتور حالا
عند غرفة العمليات وأحمد يحاول الدخول ولكن مراد يمنعه
مراد بزعيق: مش هينفع تدخل العمليات يا احمد افهم بقا
احمد: انت مش فاهم دي خطه من فهد انا حاسس لازم ادخل اتاكد
مراد: خطه ازاي يا احمد فهد زيه زي اي بني ادم مش هيخطط لانه يموت يعني
احمد: سيبني بقا
احمد وهو يدخل العمليات
الدكتور: ايه ده اطلع بره
احمد: حضرتك نظفت مكان الرصاصه
الدكتور: غريبه رصاصة اييه اللي جابه قال إنه مضروب بطلق ناري لكن مفيش اي اثار لطلق ناري
احمد: بعد اذنك يا دكتور لازم تلحقه هو واخد برشامه تقلل نبض قلبه بس خايف توقف قلبه خالص
الدكتور: بسرعه هاتاي حقنة*****
الممرض : حاضر

 

 

 

بعد دقيقه
الممرض: خد يا دكتور
الدكتور حقن فهد : الحمد لله النبض رجع تاني هو هيفوق دلوقتي
بعد شويه فهد فاق وقام مره واحده وقال
فهد: لازم نروح نلحق البنات
ايهاب: بس لازم ناخد رجاله معنا
فهد: وانت فاكر ان حبة الرجاله اللي معاه دول هم اللي وقفوني انا عارف من الاول أن البنات مش مع سعد وأنه وداهم مكان تاني وكنت لازم ادخل عشان اعرف المكان وانا بتكلم مع سعد غيرت المسدس بتاعه بمسدس في طلق فشينك وهو ضربني وانا ضغطت على كيس دم كنت عامل حسابي فيه وخدت البرشامه عشان توقف النبض
مراد: وانت جبت كيس الدم والرصاص الفشينك والحبايه منين وبالسرعه دي
فهد: هو انا مش كنت في بيت ابراهيم ولا ايه وكل حاجه تخطر على بالك هتلاقيها في بيته ةخدت الحاجه اللي لازماني ومشيت
ايهاب: ومكنتش عارف تقولي كل حاجه عشان مكنتش اتخض الخضه دي
فهد: ساعتها مكنتش هتفكر تجبني المستشفى ولنفترض أن حد من الرجاله ضرب عليا نار ساعتها اعمل ايه تفتكرني بمثل
مراد: هنعمل ايه دلوقتي
فهد: ولا حاجه انتوا هتخليكو هنا وانا هروح اجيب البنات
ايهاب: انا هاجي معاك
فهد: المكان ده انا حافظه صم وعارفه اكتر من سعد وفي ممر سري ابراهيم عامله لاني كنت قائله عليه ومحدش يعرف الممر ده غيري انا وإبراهيم
احمد: ده ميمنعش انك لازم تاخد حد معاك
فهد: احنا محتاجين انكو تفضلوا هنا عند اللواء عشان تحموه وآه كنت عايز اقولك أن اللي ضرب نار على ماما صفاء هو سعد
احمد: انا جاي معاك يا فهد سعد حسابه بقى تقيل معايا اووي
فهد: انت بالذات لازم تفضل هنا
احمد: لو مروحتش معاك هروح من وراك بس ساعتها انا هدخل وش لوش لاني معرفش مكان السري بتاعك
فهد: طب يلا بسرعه وانتوا فتحوا عينكوا كويس

 

 

 

بعد شويه
فهد: وصلنا
احمد: طب يلا ننزل هنمشي فين بقا
فهد: الحقني وبس
دهب فهد من خلف القصر ونزل شال نجيله من الارض وبعدها وجد باب وفتحه
احمد: لا وفيه سلم كمان دماغك شغاله في الشمال بس
فهد: انا دماغي شغاله في كله يلاا ده انا لو كنت عايز ادخل شرطه كان زماني وكيل نيابه
احمد: يا سلام طب ادخل ادخل يا عمي النصاب
دخل فهد من الممر إلى أن وصل إلى غرفه من غرف القصر وذهب احمد خلف فهد يمشون بخفه وهدوء ويفتحون الغرف غرفه غرفه إلا أن وجدو البنات موجدين في غرفه من الغرف فهد ذهب إلى ريم واحتضنها بشده
احمد: هي فين حور
عامر: اسف يا احمد مقدرتش احافظ عليهم
احمد: حور فين
هيا: سعد اخدها معاه
وبعدها سمعوا صوت صراخ
احمد: النهاردة آخر يوم في حياته
فهد: احمد بهدوء
احمد: وصل عامر والبنات للمكان السري يطلعوه منه ويروحوا على عربيتي هتلاقوها مركونه بعيد شويه وخدهم يا عامر براحه وبعد كده باعلى سرعه وامشي
عامر: لسه واثق فيا

 

 

 

احمد: مش وقته يا عامر الكلام ده …. وصلهم يا فهد
فهد: خد بالك من نفسك
احمد وهو يهز رأسه انا ماشي
وبدأ احمد يتسحب ويمشي خلف الصوت الى أن وجد غرفه يخرج منها صوت حور
ودخل احمد الغرفه ووجد حور ملقاه على السرير وكل ملابسها ممزقه ووجد سعد نايم فوقها غلي الدم في عروقه سحبه احمد من قفاه وهو يضع يده الأخرى على فمه حتى لا ينادي على الحراس ومسك احمد مسدسه وكاتم الصوت وضرب سعد في رأسه وقع ميتاً
وحور أصابها الهلع وخلع احمد قميصه ولبسه لحور الذي وصل لعند ركبتها لفرق الطول بينهما
احمد وهو يضع إصبعه على فمها: هشش هش انتي بقيتي معايا متخافيش انا معاكي متخافيش تعالي معايا
فهد أمام الغرفه: احمد انت عملت ايه
احمد: مكنش ينفع يعيش اكتر من كده
فهد: طب يلا بسرعه قبل ما يحس علينا حد من الحرس
احمد بغل: اللي يحس يحس مش فارقه هموتهم واحد واحد
فهد: دول اكتر من مئة واحد مش عشره ولا عشرين يلا بينا بسرعه عشان نوصل البنات ونلحق اللواء
احمد وهو يمسك يد حور : يلا
وذهب احمد وحور وفهد في عربية فهد وظل الرجال يحرسون جثة سعد وهم يظنون أنهم يحموه ولكنها ليست بالكثره بل بالذكاء
وصل الكل عند البيت وادخل احمد حور التي كانت نائمه و خائفه بطريقه رهيبه وعندما قام الكل ليرون ما بها نظر لهم احمد بأن يجلسوا واوصل حور إلى غرفتها ونيمها في سريرها وتركها وذهب
فهد: يلا يا احمد

 

 

 

 

احمد: يلا يا صاحبي
وصل احمد وفهد المشفى ودخلوا لايهاب ومراد واياد
فهد: ايه الاخبار
ايهاب: مفيش اي حاجه جدت غير الدكتور لسه داخل للواء جوه
احمد وفهد نظروا لبعض وفي نفس واحد: دكتور
وجريوا على غرفة الجد عبدالله وقبل ما يدخلوا سمعو صوت خبطه جامده وعندما دخلو وجدوا ابراهيم لابس لبس الدكتور وملقي على الأرض ووجدوا اللواء واقف ويخلع الاجهزه من يده وصدره
احمد: جدو
الجد عبدالله: متفتكرش يا ابراهيم اني مش هقدر عليك من ساعة ما دخلت وانا شميت ريحتك ودي حاجه فوقتني ونهايتك خلاص قربت انت هتتحبس بتهمة محاولة قتلي
ابراهيم بخوف: انا انا … عندي ليك خبر مفرح
الجد عبدالله: مش عايز اخبارك ولا افراحك
ابراهيم : مش انت كنت بتدور علي ابن صاحبك اهو واقف قصادك انا ربيته ودي جميله عملتهالك واظن اني استاهل انك تسيبني

 

 

 

فهد: لو هو سابك انا مش هسيبك يا ابراهيم
ابراهيم: انا ربيتك يا فهد وفي حضني وو
فهد: خلاص بقا مفيش حاجه هتشفعلك انا لازم انتقم لامي وابويا
الجد عبدالله: لا يا فهد متطلخش ايدك بواحد زي ده وانت لسه العمر قدامك يا بني احنا هنقبض عليه والقانون ياخد مجراه
فهد: وانا هشهد بكل حاجه انتوا عايزنها واهقولك هو مخبي البضاعه فين
ابراهيم: عندي ليك حاجه هتعحبك يا سيادة اللواء وهتخليك تفرح فعلا مع اني مكنتش عايز اقولهالك بس خلاص هقولك كل حاجه
الجد عبدالله: خدوه من هنا مش عايز حاجه منك
احمد: لو سمحت يا جدو عندك ايه يا ابراهيم
ابراهيم: عندي الوردة بتاعة بيت عبدالله وعندي حياته وسعادته وعلاجه
احمد: اخلص مش عايزين لت وعجن كتير
ابراهيم: اول حاجه عايز اسافر وانا في الطياره هقولك على المكان
الجد عبدالله: مكان ايه
ابراهيم : مكان بنتك
الجد عبدالله: بنتي😳😳😳😳😳😳😳😳

يتبع..

لقرءاة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية نور)

‫5 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *