روايات

رواية طلقني شكرا الفصل الأول 1 بقلم صغيرة الكتاب

رواية طلقني شكرا الفصل الأول 1 بقلم صغيرة الكتاب

رواية طلقني شكرا البارت الأول

رواية طلقني شكرا الجزء الأول

طلقني شكرا
طلقني شكرا

رواية طلقني شكرا الحلقة الأولى

_ : انتي طالق
= : وحياة امك ؟!
_ : نعم !! قولي قولتي ايه سمعيني ، مسحت دموعها بدون مياخد باله
= : مقولتش عن اذنك
_ : على فين ؟!
= : هلم هدومي ، ايه عندك اعتراض ؟! ، سابته وطلعت أوضتها عشان تلم هدومها ، أول ما دخلت الأوضة انفجرت من العياط و كانت حاسة ان قلبها هيوقف من كتر الوجع اللي هي حاسة بيه ، فتحت الدولاب بغل وهي جايبه آخرها و كانت بتقول بعصبية
_ : متقنعر ومتغندر على ايه بس نفسي أعرف ، يكونش مهند وأنا مش واخده بالي ؟! ، أي نعم هو مز وحليوة وعينيه حلوين وبسرح فيهم بس لا أنا وهو ملناش نصيب مع بعض ، انا وهو مختلفين جدا ، ولو كملنا في الطريق ده مش هنرتاح ولا أنا ولا هو ، أيوه القرار اللي أنا أخدته صح الصح ، بس هو حلوف مش معنى اني قولتله اني عايزه اطلق منه فوق السبعتلاف مره يقوم مكلم المأذون ومطلقني كده على طول ، طب على الأقل كان استنى شوية ، أنا أكيد مكنتش قصدي إني عايزه اطلق

 

 

فعلا ، أنا كل مره لما بقوله يسيبني لوحدي لما أكون متضايقة بابقى عايزاه جنبي ومحتاجه انه يطبطب عليا بس اقول بقا مهو البعيد لوح ، ياخي منك لله الله أشوفك دايخ السبع دوخات و تحس بحسرتي وقهرتي يااااارب ، ايه ده ؟! هو انا كده خلاص بقيت مطلقه عااااا ، لالالالا هو اكيد بيهزر بيهزر اه ، طب .. طب افرض مكانش بيهزر و هو طلقني فعلا يخراب بيتك يا رودي ، يعني أنا مش هصحى كل يوم على صوته وهو بيقرأ قرآن ؟! أنا كنت بابقى مطمنه معاه ، أنا التزمت في الصلاة بسببه ، طب حتى كان راجع نفسه واستنى شوية قد ايه هو انسان متسرع ، فجأة قبل ما تكمل كلام لقيت ايد بتتلف حوالين دراعها وبتجذبها لورا جامد ، رودي شهقت بفزع لما لقيته في وشها ، قالها وهو جايب آخره
علي : يشيخه حرام على أهلك أنا اللي متسرع ؟! يولية اتقي الله ده انتي كلمة طلقني بقيتي حافظاها أكتر من اسمك ، رودي كانت متنحه وسرحانه في عيونه اللي تهبل وأول ما فاقت قالتله
رودي : انت هنا من امتا ؟! ، علي رفع حاجبه وقالها
علي : من لما كنت متقنعر ومتغندر لحد ما بقيت متسرع يا ملاك الرحمه …….

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 🙁رواية طلقني شكرا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *