روايات

رواية عشقت طالبتي 3 الفصل الخامس 5 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي 3 الفصل الخامس 5 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي 3 البارت الخامس

رواية عشقت طالبتي 3 الجزء الخامس

عشقت طالبتي 3
عشقت طالبتي 3

رواية عشقت طالبتي 3 الحلقة الخامسة

– حمزة : مش عاوزة تخلفي مني ليه يا ريما هاااا و كمان بتاخدي حبوب منع حمل
– ريما بدموع : حمزة افهمني انااا
– حمزة بغضب : اخرسي انتي ط…..
ريما بدموع و صراخ : لا اوعي تقولها يا حمزة اوعي
حمزة اقترب منها بغضب : ليه فارق معاكي اوي …انا هتجنن ايه اليخليكي تمنعي نفسك من الخلفة مني و انتي شيفاني بعافر علشان اجيب منك عيال تاني
ريما بدموع: انت مش فاهم حاجة انت مش فاهم
حمزة و هو يجذبها من ذراعها بعنف : و لا عاوز افهم مهما قولتي من مبررات مش هتشفع ليكي انا خلاص بقيت مش عاوزك في حياتي خسارة فيكي حبي ليكي انتي واحده ما تستاهليش حبي ده
ريما بدموع بهستريا : حمزة ما تقولش كده بص بنتنا رورو يا حمزة فكر فيها فكر في حياتنا
حمزة بدموع و قهر : و انتي ما فكرتش في كده ليه و انتي بتمنعي نفسك من الخلفة مني انتي شيفاني وحش للدرجة دي و لا يا تري في أسباب تاني انا ما اعرفهاش

 

 

ريما بدموع : انت بتقول ايه … حمزة بص انا عارفة انك لما بتكون متعصب مش بتستحمل اي حاجة و بتقول كلام يدايق صح…حمزة انت بتحبني صح
حمزة بغضب جذبها من ذراعها و دخل الاوضة بتاعتهم و اخد الطرحة و مفتاح و موبايل بتوع ريما و خرج و كل ده و هي بتعيط فتح باب الشقة و زقها هي و حاجاتها في الوقت ده ريما وقعت في حضن اسد اخوها بص علي حمزة بغضب و قام ضربه بالبوكس
اسد بغضب : حسابك تقل اوي يا حمزة الكل*ب
حمزة : اهلا نورت يا ازبل خلق الله
اسد بغضب : فين ابني و مراتي يا حمزة
حمزة بسخرية : مراتك دلوقتي حسيت بيها ما لكش و لا ابنك و لا مراتك عندي يلا و خد الست دي معاك انا مش طايقها
ريما بدموع : لا ما تقولش كده يا حمزة انت كده بتموتني بالبطئ يا حمزة انا ريما حبيبتك
حمزة : اخرسي و ورقة طلاقك هتوصلك
اسد و هو يضربه : انت ايه يا اخي ايه الحصل ليك ايه
حمزة و هو يرد اليه نفس الضربة : هو الشوفتوا منكم قليل دي اقل حاجة
في اللحظة دي كان صوت الرصاصة خارجة من مسدس محمد و حمزة الكبير سكتتهم كلهم
حمزة الكبير بغضب : اسد انت يا ولاد سيبه و انت يا حمزة نزل إيديك
في الوقت ده دخلت هند و حضنت ريما بنتها البتعيط بحرقة
– هند بدموع : بس يا حبيبتي بس كفايا عياط
– ريما : انا اتبهدلت اوي يا ماما
– هديل من علي السلم و هي تتألم: بابا
محمد جري و خدها في حضنه و كان باصص علي اسد نظرات كلها شرار
– هديل : بابا انا تعبت اوي
زين بيجري ناحية حمزة الكبير : جدو حمزة كويس انك جيت خالو و بابا كانوا بيضربوا بغض و عمتو و ماما بيعيطوا
– حمزة الكبير و هو يقبل رأسه : حبيب جدو انت جدع انك كلمتني و انا ما اتاخرتش و جيت علي طول يلا اطلع اوضتك لحد ما اتكلم معاهم شوية يلا
– زين : هو فين ستو حلا
حمزة الكبير : ستو حلا مع رورو بنت عمتو ريما في الفيلا و كمان مستنيه عمو فهد و خالتو هدير راجعين من السفر
اسد بصدمة : فهد راجع
هديل بدموع : فهد
اسد نظر اليها بغضب: ايه وحشك
حمزة ضربه بالبوكس في وشه

 

 

حمزة الكبير بغضب: ايه ما فيش احترام لوجودي زين اطلع البس يلا و انتي يا ريما البسي و انزلي انتي و اسد اخوكي في عربيته اطلعوا علي الفيلا و انت يا حمزة و انتي يا هديل يلا يا محمد لينا كلام كلنا في الفيلا
محمد بغضب : ايوة يا حمزة بس
حمزة الكبير بغضب: محمد الهقوله يمشي يلا يا هند ساعدي ريما و هديل في اللبس
________
بعد مدة وصلوا كلهم و الأطفال طلعوا فوق يلعبوا و كان معاهم زاهر و زهرة اولاد فهد و هدير الكانوا قاعدين مصدموين من البيحصل
– حمزة الكبير بغضب : انا مش هسمح ان بنتي تتهان طول ما انا عايش علي وش الدنيا و العملته يا حمزة و انك ترميها برا البيت ده مش هيعدي بالساهل
حمزة بغضب : و انها تمنع نفسها من الخلفة مني ده العادي هااااااا تاخد برشام منع الحمل
الجميع بصدمة : ايه
حمزة الكبير بغضب : الكلام ده صح يا ريما انطقي
ريما بدموع و توتر : بابا … انا
حمزة الكبير بغضب : انتي ايه …انتي ااأاايه يا حضرة الملازم هي دي تربيتي ليكي
ريما بدموع: بابا و الله افهمني
حمزة الكبير لم يتمالك نفسه و صفعها بغضب
حمزة زوجها وقف امامه : خالي لا مد الايد لا
حمزة الكبير: سبني لما اشوفها دي
هند : حمزة لا كفاية كده و انت يا حمزة يا ابني خد مراتك و ادخلوا الاوضة بتاعتك اتكلموا لحد ما خالك يهدي شوية
حمزة و هو يسند ريما التي كانت لا تستطيع الوقوف دخلوا الي الغرفة
– ريما بوجع : حمزة قبل أي كلمه انا عارفة انك مش طايقني بس حرفيا انا حاسة ان في حاجة بتنزل مني انا حاسة إني بسقط
حمزة كان واقف مصدوم و هو بيسمعها : انتي بتقولي ايه يا ريما
– ريما بدموع : و الله يا حمزة
– حمزة : طيب بصي انسندي عليا و يلا نروح المستشفى
ريما بدموع : لا مش عاوزة اخرج قدامهم كفايا الحاصل
– حمزة : طيب بصي تعالي نطلع من البراندا علي الجنينة علي برا
– ريما بدموع : لا لا انا هبقي كويسة اكيد

 

 

– حمزة بغضب : ده ابني فاهمة و انا مش هسمح انه يضيع بسببك قومي معايا
– ريما بوجع وقفت و استندت علي حمزة ليتفاجأ حمزة بالسرير التي كانت تجلس عليه ريما غارق في الد*ماء
حمزة و هو يحتضن ريما: ريما انتي حاسة بايه
ريما : حاسة ان رجلي مش شيلاني
قالت كلمتها الاخيرة و سقطت بين يدي حمزة
حمزة بدموع: اجمدي يا ريما علشان خاطري
ريما بدموع : حمزة عاوزاك تعرف اني ما حبتش حد قدك و كنت بتقطع لما عرفت انك بتخوني علي فكرة انا البرشام بتاع منع الحمل كنت باخده من كام شهر لما عرفت اني خفيت و اقدر ارجع اخلف سامحني و خلي بالك من رورو ….
حمزة بدموع : ريما لا يا ريما لا ….
حملها و توجه بها الي المستشفي لتكون الصدمة

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشقت طالبتي 3)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *