روايات

رواية فتاة في الجيش الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم مريم محمود

رواية فتاة في الجيش الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم مريم محمود

رواية فتاة في الجيش البارت الثاني والعشرون

رواية فتاة في الجيش الجزء الثاني والعشرون

فتاة في الجيش
فتاة في الجيش

رواية فتاة في الجيش الحلقة الثانية والعشرون

جاسر: بتحبينى
فتون سكتت ومردتش
جاسر: افهم ايه من السكوت ده
فتون: مش عارفه
جاسر: لا لازم تعرفى
فتون وشها احمر واتكسفت
جاسر ببتسمه: اتكسفتى ليه دلوقتى
فتون: مش عارفه يا فندم
جاسر: بلاش القاب يا فتون جاسر بس
فتون: حاضر
جاسر: بس برضو مردتيش عليا
فتون: هكون كدابه لو قلتلك انى بحبك
جاسر: هتكونى كدابه ليه
فتون: عشان انا قلتلك امبارح انا ولا بحبك ولا بحب احمد
جاسر: اه طيب
فتون: متزعلش
جاسر: لا مش زعلان

 

 

 

وجه عشان بمشى فتون بحركه لا ارضيا منها مسكت ايدو
فتون: رايح فين
جاسر بص على أيدها وهى مسكه ايدو وابتسم
جاسر: خارج
فتون: طيب ماشى
جاسر: عايزانى اقعد معاكى
فتون سكتت وبصت فى الارض وهو فهم نظرتها وابتسم
جاسر: خلاص هقعد معاكى شوايه ندردش
فتون بفراحه: ماشى
فتون كان باين اوى عليها انها بتحب جاسر بس بتحاول أنها تخبى حبها ليه
جاسر: هتعملى ايه فتون بعد ما تخلصى جيش
فتون: هكمل تعليم ودخل كليه شرطه
جاسر بضحكه: انتى ايه اللى محببك فى المجال ده مع انو قليل اوى من البنات لما بتستحملو وبيكون جد جدا عن الجيش ومعملتى معاكى من اول ما جيتى الجيش عشان كنت عارف انك بنت لاكن لو حد تانى ولله ما كنت خليت وشو ليه ملامح
فتون: انا بحب المجال ده وخده هوايه من وانا صغيره وحبه الجيش جدا وعايزه افضل فى المجال ده على طول
جاسر: ربنا معاكى يا قلبى

 

 

 

فتون اتكسفت ووشها احمر
جاسر: على فكره بتبقى قمر اوى وانتى مكسوفه وحبى ليكى بيذيد
فتون اتكسفت اكتر ووشها بقى عامل زى الفراوله
جاسر ضحك على منظرها
جاسر: عارفه يا فتون انتى من جواكى رقيقه لاكن انتى بتبينى عكس كده
فتون: عشان انا جديه ذياده عن اللزوم ومليش فى جو بتاع البنات ده ومش بحب ابان ضعيفه قدام حد واكيد طبعا انت عرفت عنى انى عينديا
جاسر: وانتى بكلامك ده المفروض تكونى ولد اساسا
فتون بضحك: كان نفسى ولله اكون ولد
جاسر: لا لا ده كده كتير اوى بس برضو هفضل بحبك يا زماله
فتون: ماشى يا شقيق
جاسر: بكلم واحد صحبى
فتون: عجبك ولا مش عجبك
جاسر: لا يبا عجبنى متخفش

 

 

 

والاتنين ضحكو مع بعض وفتون كانت مبسوطه من قرب جاسر ليها وانها أبدت فعلا تحبو ❤️
لحد ما سمع صوت ضرب نار بره جاسر جرى بسرعه هو وفتون ولقه قائد الإرهاب جاسر بسرعه
جاسر بخوف: ادخلى انتى جوه العنبر دلوقتى
فتون: لا طبعا مش هسيبك
جاسر مسك فتون من أيدها الاتنين
جاسر بعصبيه: مش مستعد اخسرك يا فتون ريحى قلبى ودخلى جوه
فتون شالت ايد جاسر من عليها وراحت جابت سلاح ومسمعتش كلام جاسر
فتون: وانا كمان مش مستعده اخسرك وهكون فى ضهرك
جاسر مكنش عندو وقت انو يرد وراح عشان يكلم القائد
جاسر بشده: ايه اللى جابك هنا

 

 

القائد: انت عندك اهم واحد فى رجالتى
جاسر بسخريه: واهم واحد فى رجالتك معيا ومش هيرجع
القائد: يبقى انت بتنادى لاخرتك
جاسر: انت اللى جيت لاخرتك برجليك
ومن هنا ابتدا ضرب النار وفى عساكر كتير من الإرهاب اتصابو والقائد برضو كان مكمل عايز فريد بأى تمن وفتون كان فى ضهر جاسر زى ما قلتلو وكانت بتضرب مع لحد ما اتصابت ووقعت على الأرض
وجاسر نسى كل اللى حولى وندها باسمها
جاسر بخضه: فتوووووووون 😳

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 🙁رواية فتاة في الجيش)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *