روايات

رواية عشقت مخادعتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم ندى أحمد

رواية عشقت مخادعتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم ندى أحمد

رواية عشقت مخادعتي البارت الحادي والعشرون

رواية عشقت مخادعتي الجزء الحادي والعشرون

عشقت مخادعتي
عشقت مخادعتي

رواية عشقت مخادعتي الحلقة الحادية والعشرون

معتز : أنا عايز اعترفلك بحاجة
عشق : حاجة ايه
معتز : انتى لسه بنت على فكرة
عشق 🤨😳 بجد اومال ليه عملت كده لحظة طيب ازاى
معتز : أنا فعلا كل مرة كنت بحاول اقر*بلك بس مكنتش بقدر و كنتى تصحى بعد المنوم بس كنت عايز
عشق بمقاطعة : كنت عايز تفضل تخلينى مك*سورة قدامك و تقول ايهى عيلة تتسلى شوية يا معتز بيه
معتز : لاء مش كده
عشق : اومال ايه عملت كده ليه انت واحد مريض أنا كنت بفكر بجد انت*حر بسببك و انت اصلا و لا همك انت اصلا ليه دخلت حياتى أنا بك*رهك و مش بكر*ه حد ادك و جت تمشى
معتز : خلصتى كلامك أنا كل مرة كنت مش بقر*بلك كان بمزاجى يا حلوة و علشان بس تعرفى أن فى اى وقت انتى ليا
عشق : انت مريض يا معتز بجد أنا عايزة امشى حالا
معتز : ممكن نتكلم كأى اتنين كبار يا آنسة اوزعة انتى
عشق : مش عايزة اتكلم معاك
معتز : هجبلك ايس كريم بس تقعدى تسمعينى
عشق بصتله بطرف عينها : أنا مش عيلة علشان تضحك عليا عايزة اروح حالا

 

 

عشق و هى قاعدة فى كافية ووطلبت ايس كريم كتير جدا
معتز : واضح فعلا انك مش عيلة
عشق : اسكت علشان بجد متعصبة و مش طايقك و مش طايقة اسمع صوتك
معتز : انتى عارفة لو حد غيرك قالى الكلمتين دول كنت عملت ايه
عشق : ايه يعنى 😒😒
معتز : انتى يا بت ايه لسانك و طريقتك ديه بجد عايز نتكلم يا عشقى
عشق : اخرك معايا عشر دقايق و مش عايزة اشوفك تانى يا معتز
معتز : أنا عايز اتجوزك
__________________________________
عند فيروز و فهد فضلوا يتكلموا طول الليل و يتعرفوا على بعض اكتر لحد ما فيروز نامت فى اوضة فهد منغير ما تحس و فهد مرضاش يصحيها و حس أنه عايز يض*مها و بدأ يقترب بتردد و كأنه اول مرة يشوف بنت فى حياته و بهدوء اخدها فى ح*ضنه و نام

 

 

فى الصبح فيروز صحيت قبل فهد و نزلت فى هدوء و دخلت أوضتها و فضلت طول اليوم فيها
و على بليل نزلت الجنينة تشم هوا لأنها حاست انها مخنوقة و كان فهد بيبص عليها من شباك اوضته منغير ما تحس لحد ما فجأة شافها بتحضن السواق بتاعه
فهد ……

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشقت مخادعتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *