روايات
رواية ظلم أنثى الفصل السابع 7 بقلم حورية الجنة
رواية ظلم أنثى الفصل السابع 7 بقلم حورية الجنة
رواية ظلم أنثى البارت السابع
رواية ظلم أنثى الجزء السابع
رواية ظلم أنثى الحلقة السابعة
صبا :- احمد بعد اذنك سيبني اتكلم براحتي يمكن اخر مره هدافع بها عن نفسي لا يا بابا مش هامشي ما كام واحد امشي واروح عند ربنا
وقعت الكلمه علي مسامعهم كأنها سكينه ووضعت في القلب سامحوني
سهر وقد المها منظر ابنتها :- بعيد الشر ي بنتي سامحيني وهمت باحتضانها ولكن حسام كان الأسبق
حسام :- لا ي ماما مش هتسامحكم ولما تعرفوا الحقيقه مش هتشوفوا شكلها نهائي وهموا بالخروج
ادهم :- يقصد اي ي سهر حسام
هدير بتدخل :- ميقصدش حاجه ي بابا عشان يخليك تحن
ادهم :- معاكي حق ي بنتي يلا سهر
سهر :- قلبي وجعاني ي ادهم ربنا يستر وتركته في تفكيره هل ظلم ابنته ام لا ولكن الوقت قد تأخر
في المدينه احمد :- خدي بالك من نفسها وخلي دوول معاكي لا اله الا الله في رعايه الله وحفظه
حسام :- مع السلامه ي روحي صدقيني كل حاجه هتتحل
صبا :- مع السلامه في حفظ الله وشكرا ليكم
صبا وحشتوني اووي احتضنتها اصدقائها ( نورا , ريم , رانيا )
الثلاث بصوت واحد :- وانتي اكتر ي صبا الحياه
صبا :- بعد اي ولا صبا حياه ولا
مممات
نورا :- بس هبل احنا عارفينك ي بت انتي جوهره ي صبا القلب
رانيا :- آه ي صبا انتي اختنا وحبيتنا دا انتي اللي كنتي بتقولينا البسي كذا وكدا صح وكدا غلط احنا معاكي
ريم بضحك :- اقلبوا علينا المواجع ي شله هم جعانه عملتكم مكرونه بالبشاميل إنما هتعدوا عليا اقصدي ليا
صبا بحب وعياط :- انا محظوظه بيكوا ربنا يبارك فيكم يلا. ي ست المفجوعه( ريم نورا ورانيا من الثانويه العامه ) وبعد مرور ثلاثه ايام قد شحب لو صبا أكثر بالرغم من محبة أصدقائها واطمئنان احمد وحسام عليها ولكن هي تفتقد حنان ابيها وامها وفي يوم الاربعاء اشتد الالم علي صبا الذي كانت تخفيه ا صابتها سخونه شديد لا تقوي حتي علي اداء صلاه ربها
نورا بلهع :- صبا السخونه مش راضيه تنزل من عندها
رانيا بحزن علي حال اوفي واحن صديقه :- انا والله عملت ليها كمدات وبرضو مش راضيه هنعمل اي دلوقتي واحنا بالليل
ريم بشهقات:- كلمت ميس الاداره وهتجبلها دكتوره ويارب تنزل وهمت بقراءه القرآن علي رأسها
وبعد مرور ساعتين دخلت الدكتوره والميس
دكتوره بعدما كشفت علي صبا :- ازاي سيبنها كدا البنت هتموت درجه حرارتها عاليه جدا ( سبحان الله وبحمده)
البنات بعياط :- والله عملنا كمدات ليها
الدكتوره بحزن
يتبع…