روايات

رواية فيروزتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم إيمان محمد

رواية فيروزتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم إيمان محمد

رواية فيروزتي البارت الحادي عشر

رواية فيروزتي الجزء الحادي عشر

فيروزتي
فيروزتي

رواية فيروزتي الحلقة الحادية عشر

ياسين و هو يمسك يد فيروز استنى
فيروز بخوف : ابعد عني
ياسين : ابعد انا مصدقت بقينا لو حدنا
حاول يعتدي عليها و هي تقاوم حتى استطاعت الهروب جرت فيروز الي بوابه الكليه حتى رأها اسامه
اسامه : فيروز مالك
فيروز بخوف : مفيش قلبي وجعني شويه
اسامه : كنتي رايحه فين و فين حجتك
فيروز بتوتر : كنت رايحه اشوف دكتور رحيم
اسامه : و شنطتك فين
فيروز : فوق في مكتبه
اسامه : تب استنى هروح اجبها
ذهب اسامه لأخذ حقيبتها وجد ياسين في المكتب شعر بشئ غيرب و لاكن لم يهتم فهوه همه صحه فيروز
ذهب إليها و في طريقهم العوده.
اسامه : اخذتي العلاج بتاعك
فيروز بخوف : ايوه اخدته
اسامه : مالك يا فيروز
فيروز و قد مالت رأسها على كتف اسامه : مفيش حاجه سيبني كده
اسامه بقلق : ماشي
_________________

في مكتب رحيم يجلس ياسين واضع يمسك وجه بكفيه و يقولي لنفسه ايه الي انتا عملته لتكون بتحبها هو اللي بيحب حد بيعمله كده
امسك بيده كوب كان الترابيزه و القاه على الأرض و قال بعصبيه غبي عبي يا ياسين
نظر مكان الزجاج المنكسر و ذهب لكي يلتقطته و جد شئ غريب بجانب المكتب ذهب اليه وجد كاميرا مراقبه
ياسين : اه يا ابنل
هتصرف ازاي ده انا مصدقت صالحته
لازم الاقي الاب توب لازم. امسح التسجيل
____________________
في المستشفى
رحيم يتصل بفيروز
رحيم : الو
فيروز بتوتر : الو
رحيم : مال صوتك
فيروز : مفيش
رحيم : متأكده
فيروز : ايوه كنت عايز حاجه
رحيم : ماما عايزه تتعرف عليكي وبما ان بكره اجازه فقولت فرصه ان انا اجي اخدك
فيروز : تمام هعرف بابا و تبقى تيجي
رحيم : تمام باي يا حبيبتي
فيروز بابتسامة : باي يا رحيم
____________________

في بيت فيروز
فيروز و هي بتذاكر فيروز في نفسها
انتي غبيه انتي غبيه ياترى لبسي كان ضيق ابداََ والله ده انا لبسه درس و طويل يارب سامحني
و قامت صلت و نامت
_______________
عند اسامه
اسامه يتحدث في الهاتف : أذيك يا رحمه
رحمه : الحمد لله انتا عامل ايه
اسامه : طول منتي بخير انا بخير
رحمه بكسوف : يارب ديماََ
اسامه : ممكن اطلب طلب
رحمه : اه ممكن
اسامه : تيجي نتقابل بكره عشان عايز اقولك حاجه
رحمه : هحاول بس موعدكش
اسامه : تمام
____________________

عند أسر
أسر: مريم متعرفيش مين ده و اتعرفو على بعض ازاي
مريم بنت خالت فيروز جوزها ابن عم اسر : يبني قولتلك ده الدكتور اللي ماما بتروح عندو
أسر : تب هو اقبل يخطبها و هي مش بتخلف ليه
مريم : مش كل الناس زيك
أسر : نعم مش انتي اللي وزتيني و قولتيلي اتجوز عليها
مريم : بس مقولتش طلق يا غبي
أسر : احترمي نفسك و بعدين كنتي عايزانى اتجوز عليها عشان اكسرها كنت عايزه تبقى احلا منها انتي ايه بتغيري منها اوي كده ليه
مريم : ملكش دعوه انا ماشيه
ذهيت مريم و هي في الطريق شردت بذهنها للماضي
مروه : فيروز تعالي معايا هنخرج
مريم : تب و انا يا ماما
مروه : انتي هتبقي هنا مش هتخرجي
مروه : يلا يا فيروز عشان اجبلك شوكلاته
فيروز : ماشي يا ماما مروه
حزنت مريم كثيراََ و تحولت مشاعرها من حب لكره لولدتها لأنها تفضل فيروز في كل شئ و فيروز لأنها المدلله
فاقت من شرودها على صوت رجل كانت السياره ستصتدم بها
الرجل : حسبني يا ست

مريم : انا الي أحاسب منتا مش بتشوف ده ايه الارف ده
__________________
عند رنا و ياسين كانو يجلسون في كافيه
رنا : ياسين انا لازم اخد رحيم ليا تاني
ياسين: اشمعني بقى لتكوني حنيتي
رنا : لا مش حنيت بس بكره الي اسمها فيروز و لازم ابعدها حتى لو بمو *تها
ياسين بفزع : انتي اتجننتي
رنا : و انتا خايف عليها اوي كده
ياسين بمكر : لا طبعاََ خايف عليكي متيجي نروح
رنا : يلا
_______________________
تاني يوم كانت فيروز منتظره مجئ رحيم عشان تحكيله اللي حصل وجدت اتصال من رقم غريب
فيروز : الو
ياسين : الو اذيك يا فيروز
فيروز : انتا مين

ياسين : لحتى تنسني
فيروز : دكتور ياسين عايز ايه
ياسين : مش عايز حاجه خير بس حبيت اعرفك أن لو حد عرف بالي حصل انتي الي هتتأذي و هقول انك انتي اللي قيلالي نروح المكتب
فيروز : حرام عليك انتا ازاي كده حرام
ياسين : انا قولتلك اللي فيها سلام و اغلق
وصل رحيم كانت فيروز متردده لا تعلم ماذا تفعل
قررت أن تصمت خوفتاََ على سمعتها
________________
عند ياسين
رنا : كنت بتكلم حد يا حبيبي
ياسين ابداََ انا نازل
رنا : بالسرعه دي
ياسين : مشوار ضروري سلام
________________
وصلت فيروز و رحيم لفيلا رحيم
مها : ازيك يا فيروز
فيروز : ازيك يا طنط
مها: طنط ايه ده انتي مرات الغالي قولي ماما
فيروز : حاضر يا ماما
مها : يلا عشان نتغدي لم ينتهو من حديثهم حتى سمعو صوت
يا ترى مين

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية فيروزتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *