روايات

رواية لعبة القدر الفصل السابع عشر 17 بقلم أشواق خورشد

رواية لعبة القدر الفصل السابع عشر 17 بقلم أشواق خورشد

رواية لعبة القدر البارت السابع عشر

رواية لعبة القدر الجزء السابع عشر

لعبة القدر
لعبة القدر

رواية لعبة القدر الحلقة السابعة عشر

شريف . بعصبيه انتي عبي .طه اوي تقولي كده غيرك بيتمنا ظفر طفل انتي مش فهما حاجه
ليليان . طب فهمني انا مش هوفق غير لما افهم
شريف بيخد نفس عميق وليليان بتلمح دموع في عنيه وليقولها شريف
شريف . انا كنت متجوز واحده بحبها جدا حب ٦ سنين وتعبت كتير علشان اقدر اتجوزها وبعد تعب ومعافره اتجوزنا واكتشفت بعد سنه اني مبخلفش ايوا انا الي مبخلفش وطبعا اتصدمنا بس توقعت منها تفضل معيا وتستحملني وخصوصا انها لو كنت هي الي مش بتخلف مكنش فرق معيا لاني بحبها بس صدمتني اننا اول ما وصلنا بتنا توقعت انها تخدني في حضنها وتقولي انها جنبي بس لقيتها دخلت تلم هدومها ولما سالتها بتعملي اي وريحا فين قلتلي بكل بردو انا هروح لبيت اهلي وورقه طلاقي توصلني انا مش مجبره اعيش طول عمري محرومه من الخلفه علشانك خلاص كل حاجه بينا انتهات

 

 

ليليان . ازي تعمل كده معقوله في بني ادمين كده بس نستغرب ليه عدو عليا
شريف . ها فهمتي عرفتي ليه عايزك وعايز اتجوزك
ليليان . فهمت بس ممكن بعدين الشك يتخلق بينا أو
شريف . متكمليش انا مستحيل اشك فيكي لاني لما شفتك شفت قلبك وروحك مش اغلطتك متقلقيش وثقي فيا
ليليان . انا مش عارفه اقول اي انا بجد بشكرك جدا علي وقفتك جنبي بجد
شريف . يعني هتوفقي تتجوزني
ليليان . اكيد موفقه
باك للوقت الحالي
ليليان. محمد انت دمرت حياتي لولا أن ربنا بعتلي نجده في الوقت المناسب بس المره دي مش هسمحلك تدمر حياتي أو تدمرني انت فاهم
وفجاه بيسمعو صوت بيقول ماما
ليليان . علي حبيبي
علي . ماما انتي تحت ليه انا اسف اتاخرت بس كنت بذاكر حاجه مهمه علشان الامتحان
ليليان بتوتر . عا عادي يا حبيبي اطلع لبابا ولابن عمك
محمد . دا ابنك
علي . مين حضرتك
محمد . انا يا حبيبي ابقا ابوا العروسه و كنت زميل ماما في الجامعه
علي . اهلا وسهلا بحضرتك بس وقفين تحت ليه

 

 

ليليان . انا كنت مروحه
محمد . طب تحبي اوصلك
علي . ابنها موجود يوصلها ولا حضرتك شيفني صغير
محمد بضحك. لا ابدا يا حبيبي انت عندك كام سنه
علي . ٢٠ سنه ودخل في ال٢١
محمد بصدمه .كام يعني انت

يتبع ……

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية لعبة القدر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *