روايات

رواية اتفاقية انتقام الفصل الثاني 2 بقلم بشري شريف

رواية اتفاقية انتقام الفصل الثاني 2 بقلم بشري شريف

رواية اتفاقية انتقام البارت الثاني

رواية اتفاقية انتقام الجزء الثاني

رواية اتفاقية انتقام الحلقة الثانية

عند اديب
اديب بغضب: يعنى يعنى بقت مرات ابويه يعنى بقت محارمه عليا و هو بيضرب على العربيه انا غبى انا غبى ليه ضبعتها من يدى بس هى بردوا حيو*انه راحت اجوزت ابويا الفون بتاعه رن
اديب: الوو يا ماما
ام: تعالى بسرعه يا اديب
اديب: فيه ايه
الام: بسرعه
اديب ركب عربيته و اتجه على القصر
و اول ما دخل لقه مامته قاعده جنب السلم
اديب جرى عليها و قال: مالك يا ماما
الام: سامع
اديب بغضب: يعنى انتى مرجعنى علشان تقولى ليا سامع اه سامع يا امى هنعمل ايه مش ها نعمل حاجه يبقى سيبينى فى اللى انا فيه دا بعد اذنك و طلع تعالوا نعرف هما بيتكلموا على لى اوضة محمد
كان محمد و سولافا وقفين ورا الباب و سولافا و بتضحك و تقول: عيب عليك يا حماده
محمد بضحك: زى ما بقولك كدا

اما عند نور فا كانت سامعه و كانت ميته من الضحك على اللى بيحصل اما تحت دخل شخص و هو بيقول
يا عمو محمد يا حماده الف الف مبروك على الجوازه
صوته كان عالى لدرجة ان خاله الكل ينزل
محمد: جو عامل ايه الله يبارك فيكي عقبالك
يوسف بص لنور وقال: يارب
نور اتكثفت
اديب: انت جى ليه
يوسف: و انت مالك انا اجى لحماده اللى عملها و اتجوز التانيه و انا و انت قعدين
سوفانا: مشاء الله انت بتنق على حماده
يوسف: لا يا عروسه هو انا اقدر
اديب: بص ليهم بغضب و خرج فى الجنينه
سوفانا خرجت ورا
اديب: ايه اللى جابك يا مرات ابويا
سوفانا: جيه اشوفى ابنى ماله
اديب بص ليها وقال: ابنك

سوفانا: اه بس مش اللى فى دماغك دا كان زمان انت دلوقتي ابن جوزى يعنى ابنى
اديب قرب منها و مسكها من كتفها جامد و قال: لييييه لييييه تعملى كدا لييييه
سوفانا: انت انت السبب بعدت عنى و بحجه معفنه زيك انت كنت بتتسلى بيا و انا كان لازم اربيك
اديب: انتى غبيه انتى فاهمه اللى عملتيه ايه انتى محرامه عليا
سوفانا: ما انا عارفه انا بربيك بس غير اكيد مش هرجعك فا علشان كدا اخترت النوع دا من التربيه
اديب بص ليه و قال: ليه يا سوفانا ليه انا كنت بحبك بس دلوقتي بعشقك كنت هاجى اتقدم
سوفانا بصت ليه بدموع و قالت: انت كسرتنى يا اديب كسرتنى
اديب بدون وعى قرب و حضنه وقال: عارف انى غبيه اسف
نور من بعيد: سوفانا
سوفانا بعدت عنه بسرعه و راحت لنور و هى بتمسح دموعها
نور: كنتى ها تضعفى
سوفانا: كويس انك كنتى مركزه
نور: امال ايه
عند اديب قعد بحزن قرب منه يوسف و قال: شوفت اخرت اللى بتعمله
اديب بحزن: امشى يا يوسف امشى محدش ها يحس بيا
يوسف و هو بيقوم: انا حاسس بيك يا صاحبى بس هت سيبك تفكر يمكن تلقى حل
و مشى و اديب قعد يفكر

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية اتفاقية انتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *