روايات

رواية دعينا نعود كما كنا الفصل الرابع 4 بقلم شروق خليل

رواية دعينا نعود كما كنا الفصل الرابع 4 بقلم شروق خليل

رواية دعينا نعود كما كنا البارت الرابع

رواية دعينا نعود كما كنا الجزء الرابع

رواية دعينا نعود كما كنا الحلقة الرابعة

 

عماد غسل و خرج و شاف ندا دخل عليها فجأه و ندا مكنتش واخده بالها
عماد : الا انت اتأخرتى كدا ليه يا حلوه
ندا اتخضيت و رميت الصينيه من ايديها
معتز سمع الصوت و دخل بفزع : ندا
معتز شاف ندا واقفه خايفه و مفز*وعه و عماد جوا بصله بقرف و قرب منه و اتكلم بصوت عالى : انت ايه جابك هنا يا …….
معتز اتخا*نق مع عماد و نبيله كانت بتبعده عنه و ندا مسكته : استنى يا معتز محصلش حاجه
معتز قرب منها : عملك حاجه قولى متخافيش !
ندا حاولت متوترش الدنيا : لا والله هو دخل فجأه و انا خفت بس
نبيله كانت واقفه مكسوفه لما حسيت إن ندا بتكذب : معلش يا ندا هو عماد كدا حقك عليا
نبيله خدت عماد و معتز بص لندا بخوف : انت كويسه
ندا : انا بجد كويسه و محصلش حاجه صدقنى مكنش ينفع تتكلم معاه كدا هو معملش حاجه علشان طنط كمان شكلها زعلت
معتز بغضب : محدش عارفه غيري ياريت متقربيش منه ولا تتكلمى معاه و هو لو اتجرأ و بصلك مش عارف هعمل ايه
ندا بصتله بحب و فضلت تتأمله ازاى هو خايف عليها و مهتم وهو ميعرفش عنها اى حاجه ولا بيحبها مجرد واحد اتجوزها بس علشان أهلها
معتز : ندا ندا روحتى فين
ندا : ها أنا هنا يلا نخرج و ياريت بجد متعملش معاه مشاكل
معتز خرج و معاه ندا اللى حاولت تفتح كلام مع نبيله و فضلت تتكلم معاها و عماد يتدخل في الكلام و معتز يبصله
لحد ما اليوم خلص
ندا : ماما نبيله اوضتك هنا
نبيله : لا احنا هنمشي هنقعد في شقه اختى قريبه من هنا و كدا كدا هي عايشه برا
ندا كانت لسه هتتكلم معتز جه من وراها و اتكلم : سيبيها براحتها يا ندا ماما عارفه هي بتعمل ايه
نبيله حضنته و اتكلمت بهمس : انا اسفه يابنى
معتز باسها : و لا يهمك انا بحبك يا امى
نبيله نزلت من عينيها دمعه و مسحتها بسرعه و سلمت علي ندا و خرجوا
…… …… ……. ………. ……….
في مكان تانى
عادل و عليا كانوا قاعدين : المفروض ندا متشوفكيش نهائي الفتره دى
ملك : انا عارفه يا عمى بس كنت عاوزه اتطمن
( ملك هي البنت اللى خطيب ندا هرب معاها )
…….. ……… …..
عند نبيله و عماد و صلوا
نبيله بضيق : مش هتبطل تبقي حق*ير بقي
عماد زقها بغضب : انا حق*ير انا هرب*يكى على اللى ابنك عمله فيا النهارده
نبيله بعياط : منك لله ربنا ياخدك
عماد شد الحزام و ربطه على ايديه و بدأ يضر*بها لحد ما وقعت و دراعها انجرح
يتبع
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية دعينا نعود كما كنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *