روايات

رواية احبه ولكني اكابر الفصل التاسع 9 بقلم دينا قدري

رواية احبه ولكني اكابر الفصل التاسع 9 بقلم دينا قدري

رواية احبه ولكني اكابر البارت التاسع

رواية احبه ولكني اكابر الجزء التاسع

رواية احبه ولكني اكابر الحلقة التاسعة

وقفنا المره الا فاتت لما مريم تلفونها رن
مريم راحت جايبت الموبيل وكانت الا بتتصل روان اخت مريم
ردت مريم :ايوه ي روان
روان بعياط :الحقيني ي مريم ماما ماتت ي مريم
مريم صرخت في الوبيل مره واحده راح عليها ماهر
ماهر :في اي ي مريم
مريم بعياط :مرات ابويا ماتت
ماهر :وحدي الله ي مريم واهدي كدا ربنا يرحمها
مريم :بالله ي ماهر وديني عندها عايزه اشوفها
ماهر :حاضر هوديكي ادخلي اجهزي انتي علي ما نقول لامي

 

 

ماهر نزل تحت عند خديجه وقالها ان مرات ابو مريم ماتت خديجه زعلت وقالتله استنب خدني معاك وراحت تلبس
جهزوا وماهر كلم مالك وسليم وقالهم وهم قالوله انهم هيروحوا علي هناك وخد خديجه ومريم ومشوا وصلوا البيت مريم طلعت تجري لقت روان وريم بيعيطوا خدتهم في حضنها وفضلوا التلاته يعيطوا
ماهر وسليم واقفين برا ومعاهم مالك
عدي الوقت واندفنت حوريه وعملوا عزاء وخلص العزاء ومريم طلعت مع روان وريم وبعد ما الناس مشيوا ماهر دخل لمريم نده عليها يلا ي مريم عشان نمشوا مريم قالته انها تفضل هنا
وطبعا ماهر زي اي صعيدي قالها لا واخدها ومشوا روحوت معاه هي وخديجه روحت مع سليم في عربيته
روحت مريم وطلعت اوضتها دخلت الحمام قعدت تعيط سمع صوتها مريمونده عليها كلعت مريم اخدها في حضنه وهي فضلت تعيط كتير لحد ما نامت
شالها حطها علي السرير ونيمها ودخل اخد دوش وطلع نام هو كمان
تاني يوم
صح ماهر علي صوت عياط مريم
مريم :ماهر انا حلمت حلم وحش اوي
ماهر :حلمتي بايه
مريم :حلمت ان مرات ابويا ماتت انا لازم اروح واشوفها
ماهر :دا مش حلم ي مريم دا حقيقه فعلا مرات ابوكي ماتت مريم بدات تعيط تاني ماهر قعد يطبطب عليها ويقولها انها لازم تبقي اقوي من كدا وان دا قضاء ربنا وبعدين تخدها ونزلوا تحت

 

 

ماهر :صباح الخير ي امه
مريم :صباح الخير ي امه
خديجه :صباح الخير ي ولاد كيفك ي مريم
مريم :بخير ي امه الحمد لله
يلا عشان تفطروا يولاد
ماهر :بالهنا ي ست الكل انا هاخد مريم ورايحين بيت اهلها عشان في عزا النهارده كمان وسلموا عليها ومشيوا
وصلت مريم عند البيت وقبل ما تدخل ماهر قالها مريم انتي لازم تشدي حيلك كدا عشان اخواتك واكليهم ولازم تبقوا سند لبعض كدا عشان تعدوا المحنه دي مريم قالتله حاضر ودخلت
عند البنات
مريم راحت عند اخواتها ولقتهم بيعيطوا قعدت واتكلمت معاهم شويه وخدتهم وخلت ام السعد تحضر لهم فطار عشان ياكوا
روان :تعرفي ي مريم اخر حاجه ماما قالتها اي
مريم :اي ي قلبي
روان بعياط :انك تسامحيها من قلبك وانك ماتزعليش منها
مريم خدت روان في حضنها طبطت عليها وقالت لها :اني مسمحاها ي روان والله

 

 

عدت الايام وكله بدا يرجع طبيعي تاني مريم مهتميه بيتها وروان وريم رجعوا لحياتهم الطبيعيه بس طبعا لسه زعلانين علي امهم
ماهر في يوم قال لمريم انا هنزل ساعتين وراجع تكوني جهزتي نفسك عشان محضرلك مفاجاه

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية احبه ولكني اكابر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *