روايات

رواية حورية رابح الفصل الرابع 4 بقلم علياء خليل

رواية حورية رابح الفصل الرابع 4 بقلم علياء خليل

رواية حورية رابح البارت الرابع

رواية حورية رابح الجزء الرابع

رواية حورية رابح الحلقة الرابعة

دخل رابح الجناح و معه أحد النساء لتحضر الد*خلة
حور و الست بتنيمها على السرير : انتو بتعملوا ايه ابعدييييييييييييييي عنيييييييييي
و فى لحظات كانت صرخات حور تملئ الجناح و خرجت السيدة محملة فى يديها منديل الش*ر*ف ملطخ بال*د*م
حور جوه ضمت رجلها و هى مش مستوعبة أن ازاى حصل فيها مثل ذلك العمل الو*حشى بس فى حاجة غريبة هى مش حاسة بأى حاجة و لا اى الم ليه زى ما كانت متوقعة ….هى صر*خت من الموقف
رابح : انتى هتمثلى عاد هو أنا جربتلك اصلا و بعدين انتى هتكدبى كدبة و تصدقيها و لا انتى لسه فاكرة نفسك بن*ت بن*وت بعد اللى حصل الصبح و عرفناه
حور بدون فهم : حصل ايه الصبح و انت بتتكلم عن ايه و بعدين انا عذ*راء يا حيو*ان
رابح ضحك باستهزاء : عذ*راء ايه يا بت ده انتى مس*قطة الصبح
حور : مسقطة ايه يا مجنون أنت
رابح و هو يقترب منها لتصبح حور متمسكة بالملاية و لزقة فى ضهر السرير و بخوف من انفعاله و نظرات عينه الحادة
رابح : أنا مش بمد يدى على حريم بس شكلى هعملها لو طولتى لسانك تانى
حور : انت عملت فيا ايه

 

 

رابح ببرود : و لا حاجة شكيتك فى رجلك بده …..و طلع من كم عبائته شكاكة
حور : رابح انت مش را*جل
رابح و هو يكاد يق*تل تلك الفتاة فهى تخطت كل الحدود معه
رابح و هو ممسك بحجا*بها : أنا مش را*جل يا بنت **** انتى فى نظرك الرا*جل اللى عمل عملته و هرب
حور : ترضى تخلى على ذمتك واحدة مش عايزك ليه و عمل عملة ايه يا حيو*أن انت
رابح : توافقى اكشف عليكى
حور بارتباك : لااا طبعا مفيش حد يكشف عليا
رابح باستهزاء : كنت عارف على فكرة بس عادى اصلا متفرقليش أنا بس بنفذ كلمة ابوى…… أنا مليش فى الر*خيص شكلك من بره بنت ناس لكن معدنك فلصو و يمكن ارخص
حور : أنا مسمحلكش بكده انت متعرفش ايه حصل و حتى بابا مرضاش يسمعنى رغم انى أنا اللى مظلومة قطع صوت الموبيل بيرن
رابح : ردى
حور و هى الدموع فى عيونها و كأنها تريد أن تستغيث بيه

 

 

حور هزت راسها أنه بلاش
رابح مسك الموبيل و رد
مجهول : صورك على النت يا عروسة بعتلك اللينك ابقى شوفيه بقى
رابح فتح اللينك و هو مصدوم
حور بدموع : أنا و الله هفهمك
رابح : انتى ……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حورية رابح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *