روايات

رواية طفلة النمر الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم بشرى شريف

رواية طفلة النمر الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم بشرى شريف

رواية طفلة النمر البارت الرابع والعشرون

رواية طفلة النمر الجزء الرابع والعشرون

طفلة النمر
طفلة النمر

رواية طفلة النمر الحلقة الرابعة والعشرون

ملك: عامله اى يا ماما
سماح: الحمدلله يا ملك يا بنتى ليه اتاخرتى كدا سيد مشى من فتره
وصال كانت بصه بصدمه و قالت: انتى ازاى قاعده كدا
سماح: متعوده يا بنتى
وصال بحزن: طب انتى ليه موافقه على كدا
سماح: عادى يا بنتى
ملك: بصى بقى يا ماما دى وصال صاحبتى من عيله غنيه اوى اوى فى البلد بس طيبه جدا
سماح: تعالي يا وصال

 

 

وصال قربت وقاعدت على الارض لان سماح كانت قاعده على الارض و يدها مربوطه
وصال: نعم يا طنط
سماح: قولى ليا ماما
وصال: حاضر يا ماما
سماح: عندك كام سنه
وصال: عشرين
سماح: شكلك طيبه اوى
ملك: جدا بصوا افضلوا مع بعض لحد ما اجيب الاكل واجى
وصال: ماشى
سماح: عارفه انتى اسمك زى اسم بنتى
وصال و هى بتمسك يدها و بتفك الرباط: بجد فين
سماح بحزن: مش عارفه بس انصدمت لما لقت وحمه على يد وصال
سماح: اى دى يا وصال
وصال: وحمه

 

 

سماح: انتى متاكده انك من عيله غنى
وصال: اه بس اشمعنى
سماح: مافيش يا حبيبتى بس انا حسيت انك مصدومه و زعلانه
وصال بحزن: ايوه اوى
سماح: مالك يا بنتى
وصال: ممكن احضنك و انا بحكى
سماح بفرحه: اكيد
وصال: انا اسفه بس ماما و تيتا و بابا و اخويه معودنى على كدا ان انا احكى و انا فى حضنهم
سماح فى سره: شكلها ليها عليه فعلا و بتحبهم مش لازم تعرف انى امها علشان سيد مش يخدها و علشان تفضل عايشه حياتها و كملت بصوت عالى: عادى يا قلبى انت. بتفكرنى ب بنتى
وصال: انتى طيبه اوى زى ماما
سماح: ممكن تحكى عن مامتك اللى طلعت السكر دى
وصال: حاضر و بدات تحكى قصتها و فى نص القصه دخلت ملك و قاعدوا يحكوا
اما فى القصر
نمر بجنون: ازاى ازاى مش لقيتها

 

 

سيف: دورت
سلمي: اهدى يا نمر
نمر: محدش يقولى اهدى لانى مش ههدى
سلمى: طب نفكر بعقل
نمر: محدش يقول ليا عقل انا عقلى هيضيع
فاطمه: اهدى يبنى
نمر: حاضر
بعد مرور أسبوعين
ملك صحيت لقت وصال مش فى الشقه فضلت تدور عليها لحد ما
ياتر ملك شافت اى و اى اللى حصل

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية طفلة النمر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *