روايات

رواية متوحده في قلب الصعيدي الفصل التاسع عشر 19 بقلم بسملة مصطفى

رواية متوحده في قلب الصعيدي الفصل التاسع عشر 19 بقلم بسملة مصطفى

رواية متوحده في قلب الصعيدي البارت التاسع عشر

رواية متوحده في قلب الصعيدي الجزء التاسع عشر

رواية متوحده في قلب الصعيدي الحلقة التاسعة عشر

صقر ضحك عليها ودخل وراها
صقر :هوا انتي بتمشي وتسيبيني لي
حور :اظن انك عارف والله
صقر :طب بعد كده لما اكون بكلمك متمشيش وتسيبني فاهمه
حور :لما تبقي تشوف انت بتتكلم ازاي معايا هبقي اقف واكلم معاك انت عمال تغيظ فيا
صقر ضحك عليها
وبقي يختار معاها هدوم وتدخل تقيس
صقر :لا ده ضيق وانتي مش هتلبسي حاجه ضيقه
حور بصت له بضيق ودخلت غيرته
بعد فتره
كان صقر اشتري لحور هدوم كتير وخلصوا واخدها وخرجوا
صقر اخد حور وراحوا لمطعم وقعدوا مع بعض
صقر نادي علي الويتر
صقر طلب ليها الاكل اللي بتحبه لانه عارف هيا بتحب اي
الويتر جاب الاكل وقعدوا ياكلوا مع بعض

 

 

وكانوا بيتكلموا مع بعض وبيحكوا لبعض عن حياتهم من قبل ما يجتمعوا ببعض
واخدها وخرج من المطعم وراحوا قعدوا علي البحر
بعد فتره وصلوا الي البحر
قعد صقر وحور مع بعض
قام صقر وجاب دره ليهم وقعدوا ياكلوه مع بعض وهما بيهزروا مع بعض وبيضحكوا وبيحكوا مواقفهم اللي حصلت معاهم من صغرهم
وبعد فتره كبيره مشيوا واتجه صقر وحور للعربيه
وقاد صقر السياره ومشيوا باتجاه القصر
بعد فتره وصلوا القصر
حور نزلت من العربيه ومسكت بعض من الأكياس في ايدها
ودخلت ولقت زين اخو صقر قاعد
زين :اهلا اهلايا مرت اخوي
ما تباتوا بره احسن ههههه
حور بضحكه:دمك خفيف

 

 

حور طلعت ورمت الاكياس واترمت علي السرير
وبعد كده قامت تغير هدومها وتاخد شاور
حور خلصت وقعدت علي السرير
ومسكت فونها وقعدت تقلب فيه لقت اللي داخل عليها
حور قامت وقفت وهيا خايفه
صقر بقي يقرب منها وهيا تبعد لحد ما لزقت في الحيطه
صقر وحور بقوا قريبين لبعض جدا وانفاسهم مختلطه مع بعض
صقر :تعرفي لو حصل الي عملتيه تاني هعمل فيكي اي
حور بخوف :اي
صقر :ساعتها هتزعلي مني ف بلاش تعملي كده تاني
فاهمه
حور :فاهمه
صقر بعد عنها ودخل اخد شاور وغير هدومه وخرج
لقاها قاعده علي السرير
صقر قرب منها وقعد جمبها
صقر :بتعملي اي يا حوري

 

 

حور :قاعده زهقانه بقلب شويه في الفون
صقر اخد منها الفون ومسك ايدها
ودخلها لمكان في الاوضه
مش باين انه في مكان لانه معمول نفس اللون بتاع الحائط صقر اتك علي زرار وفتح باب كبير وفي اوضه جوه
صقر دخل وهوا ماسك ايد حور
حور دخلت ولقت ان في الات موسيقيه وهيا طول عمرها نفسها تتعلم اللعب عليهم
حور بصت لصقر بصدمه:اي ده مين عرفك بالمكان ده انا ذات نفسي صاحبه البيت ومعرفش
صقر :انا اللي خليت المهندس يعمل كده والمصمم قولتله انه مش عايز بابها يبان وانا اللي مختار التصميم
لان وربت لباباك تصميم ايام ماكان بيعمل الفيلا واختاره وعمله
وانا كنت عارف انك بتحبي الالات الموسيقيه وجبتهم هنا واستنيت لما تكبري واقولك
حور حضنته بفرحه وحب

 

 

حور :انا بتعرف تعزف عليه
تعرف تعلمني
صقر :ايوا طبعا انا بقالي سنين باخد كورس في الحاجات دي
علشان لما ييجي الوقت اللي اعرفك بالمكان واخليك تشوفيه اعلمك علي كل الالات دي
صقر قعد حور علي الكرسي ومسك ايديها
بدا صقر يعلمها
وبعد فتره من الوقت كانوا خلصوا وبقت الساعه 11
صقر :قومي يلا ننام لان بكره يوم طويل قووي
حور :هتعملني كمان صح
صقر :صح بس نخلص بس الفرح واعلمك بعد الفرح هتبقي قاعدين مع بعض علي طول
صقر اخدها وقفل الباب واتجه الي السرير وناموا

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية متوحده في قلب الصعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *