روايات

رواية ورد اليمن الفصل الثاني عشر 12 بقلم لوجي أحمد

رواية ورد اليمن الفصل الثاني عشر 12 بقلم لوجي أحمد

رواية ورد اليمن البارت الثاني عشر

رواية ورد اليمن الجزء الثاني عشر

رواية ورد اليمن الحلقة الثانية عشر

ما حسش غير بحاجه نازله فوق دماغه خليته فاقد الوعي ما اقدرش حتى يبص ورائي يشوف مين اللي ضربه واقعه على الارض
عبد العال بقا راقد في الارض عباره عن جثه هامدة
والد*م مال الارض حواليها واذا بخليل واقف جنبه ماسك في يده خشبه ضربوا بها على دماغه نعم خليل
ايوه زي ما انتم سمعتم كده خليل احنا نقفل لحد كده ونرجع وراء شويه
🙄🙄🙄 لما ورد اليمن راحت المستشفى عند دياب كان الشيخ الخرفان وصفيه بيحاولوا يفوقوا خليل من العمل والسحر
وطبعا عشان السحر مفعوله كان قوي فلازم ابطاله برده ياخذ فتره ويكون قوي
لما الشيخ الخرفان ادى الخليل علاج السحر فضل يتكلم
وصفيه بدات تقول له هو ما فاقش ليه بس يا شيخ ده تاخر قوي رد الشيخ قال لها اصبري دلوقتي فوق السحر كان جامد عليه وبعدين السحر على موت اخوه كلها ضربات فوق دماغه يا ريت بس الست ورد اليمن بعد كل ده تتهد وتسكت
كان في الوقت ده خليل فاق واول ما سمع الكلام ده عمل نفسه ما فاقش اول ما سمع كلمه موت اخوه قلبه اتقبض
وعرف ان هو لو صحي دلوقتي هيعرفوا بعد كده يتحكموا فيه
باي حاجه لانه كان عارف قبل موضوع العمل ده ان اخوه كتب كل حاجه لورد اليمني

 

 

دلوقت روحوا في يد ورد اليمن يعني ورد اليمن بوظت فرحه وق/تلت اخوه واخذت الورث واخذت الارض ودمرت حياه خليل بالاعمال والاسحار
عمل نفسه لسه ما فقش ايوه كان صعب عليه يحضر جنازه اخوه هو على كرسي متحرك بس كان بيحلف وبيستحلف للجميع انه ان هو يوريهم نار جهنم على الارض وهما صاحيين
واول ما بدا بدا بعبد العال وضربه على دماغه
وبعدين الشيخ جابوا وربطوا في الكرسي وصفيه كمان ربطها هي كمان في الكرسي
فاضل الرأس الكبيره
ورد اليمن كان طالع ليها فوق لأنها من من كتر حزنها علي شلل خليل
قاعدت في السرير حزينه مش قادره
فاقده كل شغف الدنيا
علي صوت خبط علي الباب

 

 

خلي لي الاول كان متردد ان هو يفتح يكون احد من اهل البلد جاي يعزي ولا حاجه يشوف الناس اللي مربوطه دي وقرر فعلا ان هو ما يفتحش ولما الخط بطل وارب الباب حته صغيره وبص لا بنت صغيره كده ما بين 20 ل 25 سنه طلع بره في الجنينه ونادي عليها كان شكلها غريب وشكلها مش من البلد طلعت الممرضه اللي كانت عند دياب في الاوضه اكيد كانت جايه تاخذ بقيه الفلوس زي ما ورد اليمن وعدتها
خلىل ندا عليها في الجنينه وبدا يكلمها ويقول لها انت مين
ردت بتهتها وقالت له انا الممرضه اللي كنت مع دياب بيه قبل ما يموت
خليل وايه اللي جابك هنا انت عايزه ايه بدات تحت في كده وما بقتش عارفه تقول ايه قالت لي انا كنت جايه اعزي ستي ورد اليمن وهي بتحاول تعدل التحجيبه بتاعتها بايدها
بان الغوايش الا هي واخدها من ورد اليمن
اول لما خليل شاف الغوايش في يديها تجمعت فكره في دماغه كده وفهم الحكايه على طول بصي لها كده من فوق وتحت لتحت وقال لها ست ورد اليمن تعبانه روحي وابقي تعالي مره ثانيه قالت له ماشي ويا دوبك ظهرت وشها بس عشان تمشي لكن هو خبطها على دماغها بحاجه وقعت فقدت الوعد شالها هي كمان ودخلها جوه ورابطها جنب صفيه وجنب الشيخ الخرفان وجنب عبد العال الغفير وقفل باب الدوار كويس جدا وطالعه فوق بقى لورد اليمني
فتح الباب علي ورد اليمن لاقها غرقانه في دم*ها

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية ورد اليمن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *