روايات

رواية مختل المخابرات الفصل الثاني 2 بقلم عبده شحاتة

رواية مختل المخابرات الفصل الثاني 2 بقلم عبده شحاتة

رواية مختل المخابرات البارت الثاني

رواية مختل المخابرات الجزء الثاني

رواية مختل المخابرات الحلقة الثانية

فتح عينو لقي فتاه جميله أمامه ابتسم ليها ثم نظراته اتغيرت و أيده اترعشت و قرب منها و هيخنقها منعته و هوا بدأ يتشنق و أغمي عليها الفتاه جريت لبرا
البنت اسمه أمامه فتاه في اوال العشرين تدرس في سنه أولي كلية طب منقبه
دخلت عند والدها .. أبي الضيف فاق بس جاتله تشنقات فنام تاني
الاب اسمه ماهر قفل المصحف .. طب أنا جاي اقعد معاكي لحد ما يفوق ربنا يطمنا عليه
أمامه .. بس ده باين عليه عنده مرض يا ابي سرعه حاجه زي كده
ماهر .. ربنا يشفيه يبنتي يالا بينا
عند بيت عم زين واقفه ريم مع سلطان اخوها .. انتي ايه الي هببته ده رايح تضرب نار علي ابن عمك انت اتجننت
سلطان .. انتي ناسيه لما جتيلي امبارح معيطه و قولتي انو حاول يغت_صبك ولا نسيتي و كمان جاي يقبض عليا انتي اتجننتي ده اقل حاجه اعملها معاه هي الموت

 

ريم .. انا خايفه عليكم انتو الاتنين انت اخويا و هوا حبيبه و بعدين هوا مكنش في وعي و انو جاي يقبض عليك ده عشان ده أوامر مش بايده
سلطان .. خلاص قفلي السيره ده انا لازم اختفي من البلد خالص و ابقي طمني ابوكي و امك سلام
زين فاق لقي البنت و الاب أمام بعض ابتسمو ليه و هوا ابتسم و قام .. انا فين اه اه اي الوجع الي في كتفي ده
أمامه .. حمدالله بالسلامه انت كان صايبك عيار بس الحمدلله عدت علي الخير
ماهر .. حمدالله بالسلامه يبني انت حاليا في بيتي الي في الشارع الي اضربت فيها بالنار و الحمدلله بنتي الدكتوره أمامه قدرت تسعفك
زين .. انا متشكر قوي مش عارف اقولك ايه لولاكم كان زماني ميت
امامه .. لا تعب علي واجب ده فضل من ربنا سبحانه و تعالي و احنا السبب مش اكتر تليفونك عمال يرن من الليل
مسك زين الفون لقي اللواء مديره في الشغل و والده و والدته و أخته و اخوه و سلم عليهم و الاب دخل يتوضي و امامه بتقفل وراها الباب بص ليها و ابتسم و طلع من جيبه كارت و ادهولها .. ده رقمي هنتظرك عشان ارد جميلكم عليا ده و اي حاجه تحتجبها انا في الخدمه سلامه
مشي زين و امامه ابتسمت و مسكت الكارت حضنته

 

وصل زين الجهاز طلب قوه طلعت معاه علي بيت عمه فتح عمه .. انا جاي دلوقتي اقبض علي ابنك الي هوا ابن عمي
عمه سيف الدين .. و تقبض عليه لي يا ابن اخويا هوا عملك ايه الواد
زين .. تهريب اسرار خطيره للبلد لي منظمه خارج البلد و مطلوب حي او ميت
سيف الدين بلع ريقه .. ابني خلاص حاليا موجود خارج البلد مش في مصر اصلا
زين بغضب .. قسما بالله هوصله و هندمك عليها طول عمرك
مشي زين سلطان وصل اليونان بسلام مع صديقه جورج الي هيبدا في تدمير البلد بكل المعلومات الي يتملكوها
سلطان .. دلوقتي انا لازم اخلص علي زين لان مفيش ظابط يقدر يوصل لهنا غير زين و طلامه حطنا في دماغه هيجيبنا كلملي رجالتنا في مصر يصفوها
زين روح البيت بعد يوم طويل اخيرا قعد اتلموه حواليا أهله بيحاوله يفهمو فيه اي تليفونه رن و فتح .. الو
أمامه .. الحقنا في ناس عاوزينك و هيقتلونا انا و ابي
زين قام بغضب نزل ركب عربيته و انطلق وصل و اتصدم

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية مختل المخابرات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *