روايات

رواية فراشه فوق النار الفصل التاسع 9 بقلم ميفو السلطان

رواية فراشه فوق النار الفصل التاسع 9 بقلم ميفو السلطان

رواية فراشه فوق النار البارت التاسع

رواية فراشه فوق النار الجزء التاسع

رواية فراشه فوق النار
رواية فراشه فوق النار

رواية فراشه فوق النار الحلقة التاسعة

‏”مهما تأخر العوض، فاعلمي أن لله في ذلك حكمةٌ، وهي خَيْرٌ لكي، وإذا أذن الله بحلول عطائه رأيتي كيف أن نفحة عطائه تمحو إجهادكي وآلامكي الطويلة 💗 .
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
اليسار : انت … أنت ازي تتجرأ وتدخل هنا هي البجاحه والسفاله وصلت لكده ده انا هفرج عليك البيت كلو ولسه هتصووووت
حسن وهو يكتم فمها : متهدي ي قطه مش قولت
لكي انه انتي بتاعتي برداكي او غصب عنك وأنا عملت بأصلي وطلبتك في الحلال وانتي عملتي فيها شبح ف اهدي بقا وعيشي اللحظه وأخذ يقترب منها. …
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
…. في غرفه ماجده…..
كانو يجلسون يتحدثون وقاطع حديثهم هاتف ايسر فقام كي يرد
ماجده : هاتي الفون ي صفاء عايزه اطمن علي اليسار واشوفها وصلت
صفاء : حاضر وذهبت وجلبت الهاتف
وظلت ترن علي اليسار ولا يوجد رد
…….” عند اليسار” ……

 

 

ظل يقترب منها أكثر وجاء أن يزيح يده من علي فمها ويقبلها فقامت بعضوه وضربه تحت الحزااام وجرت مسرعه الي الغرف
كانت تبكي بقوه وتدعو ربها ب أن ينجيها
( يارب العالمين يارب محمد وإبراهيم كن معي
يارب احميني واستري واحفظني ب حفظك وظلك )
كانت تبكي بقوه وتدعو الله وهي تدفع الباب بقوه حتي لا يدخل إليها
وكأن الله سبحانه وتعالي سمع دعائها فوجدت الهاتف يرد امسكته مسرعه ولم تره من المتصل
اليسار : الووو الحقوني
ماجده : مالك ي بنتي ومش بتروني ليه
اليسار : مدام ماجده الحقني بسرعه والنبي واخدت تبكي
ماجده : اليسار مالك ي بنتي فكي ايه
كان أيسر يتحدث في التليفون ولكن اتجه بسرعة الي والدته التي تصرح ب اسم اليسار
ايسر : في ايه ي امي

 

 

ماجده بدموع : اليسار ي ابني فيها حاجه وبتصرخ وتقول الحقوني
أخذ الهاتف من والدته وكان يسمع بكائها الذي احزن قلبه
ايسر : الووو انتي سماعني
ماجده بكاء : ألحقها ي ابني والنبي
ايسر : اهدي ي امي متخافيش انا هتصرف مين حسن ده اللي
ماجده بسرعه : حسن ده اللي بيتـ.. ـعرض لها وحول يقرب منها
غضب ايسر من هذا الكلام
ايسر : تعرفي عنوانها فين
ماجده : لا
ايسر : متقلقيش ي امي انا هتصرف وخرج مسرعا لكي يذهب إليها
كانت معهو علي الهاتف كان يسمع بكائها ودعائها الذي احرق قلبه
كان النيران تأكل قلبه لا يعرف اي نيران كان يسابق الزمن
كان يسوق ب أقصي سرعه بعدما علم عنوانها من المستشفي
* عند اليسار دفع حسن الباب بقوه
حسن : ايه ي قلبي ما تهدي كده ده احنا هنقضي ليله عسل وجاء يقترب
هووووووب قلم سداسي الأبعاد نزل علي وشه

 

 

أنت إنسان مريض وسافل وحيوان وأنا هلم عليكي أهل الحته ويعرفو انك زبالـ.. ـه ي زبالـ.. ـه
مسكها بعضب من حجابها
بتضـ.. ـربني ب القلم وحيات امي ما انا سيبك وانتى مفكره انه حد هيسمعك وينجدك مني من حظك الحلو الكل مشغول في الفرح تحت
وشدها من حجابها ف ظهر شعرها اللبني علي ظهرها
نظر لها ب انبهار وإعجاب وأخذ يقترب منها
وهي تصرخ وتدفعه بقوه
** وصل ايسر الي الحاره ولكن لا يعرف أين هي كان الغضب يسيطر عليه كليا فهو كان يسمع
صرخـ.. ـتها وبكائها الذي مزق قلبه
وفجاء رأي سيده تمشي فسألها عن بيتها
الست : وانت عايز بيتها ليه
ايسر بغضب : وانتي مالك هو تحقيق انجزي فين البيت
خافت من نبره صوته فوصفت لها العنوان فذهب مسرعا لها
الست بحقد : وعمله فيها الشريفه طب انا هوركي

 

 

صعد ايسر الي المبني وكان يسابق الزمن وسمع صوت صراخها فذهب مسرعا تجاه الصوت ف تفجاء مما رأي
تفجاء به و هو يحاصرها بين الحائط وهي في حاله لا تري كانت تصرخ وتبكي بشده وتنادي علي أباها
كان علي وشك أن يقبلها ولكن وجد يد صلبه تدفعو عنها وأخذ يضـ.. ـربه بشده وقد تجمع أهل الحاره
( طبعا بعد ما العقربه اللي ايسر سألها علي العنوان قالت لهم😂 )
شوفوا اللي عامله فيها الشريفه
كانت اليسار في عالم آخر كانت تصرخ وتبكي بشئ لا يره ولا كأنها ذات المرء القويه التي كانت تأخذ حقها
توقف ايسر عن الضرب وذهب لها عندما وجد الجميع حضر
أبعد عني انا عايزه بابا ي بابا أن فين بابا
ابعددددووو عني
بجد ي اختي اللي اختشو ماتو البجاحه لها ناسها دلوقتي عامله قدمنها ابعد عني ومن شويه 🤬 اتفووو واحده قليله الربايه
باسسسس (كان هذا صوت ايسر )
مش عايز اسمع نفس حد فيكم
مش مكسوفين علي دمكم وانتم ستات وقاعدين تطعنو في شـ.. ـرف بنت زيكوو انتم عال علي الستات
اللي بتكلمو عنها كانت بدافع عن نفسها وشرفها

 

 

… : والست المحترمه بردو بطلع رجاله في بيتها بليل دي واحده زباله ولازم تطرد من الحاره عشان مش تفسد بناتنا
كانت اليسار في عالم آخر لا تسمع لها ولا تدري ما يدووور حولها فقد تصرخ وتبكي
كات ايسر سيرد ولكن
اليسار بنتي ( كان صوت ام محمود جارتها )
ام محمود : اليسار مالك ي بنتي مين عمل فيكي كده
…… : مفيش ي ام محمود طلعنا لقينا اللي عامله فيها شريفه مقديها مع حسن
ام محمود : اخس عليكي وعلي اللي رباكي كلو عارفين أخلاقها وأنها من يوم ما جت الحاره وهي في حالها وعارفين انه حسن مشيو بطال وبتاع بنات وهو أتعرض ليها اكتر من مره وهي كانت بتصدو
….. : واللهي مالناش فيه هي تمشي من الحاره لانه وجودها خطر علي بناتنا
كانت سوف ترد ولكن توقفوا عند الصوت
فوجود اليسار مرميه علي الأرض وفاقده الوعي
حملها ايسر مسرعا وجاء ليخرج

 

 

ايسر : حسابكو انتم والكلب اللي مرمي ده معيه
ام محمود : انت رايح بيها فين ي ابني استنه اطلب لها الحكيم ونتطمن عليها
ايسر : مش تقلقي انا هجيب لها الدكتور بس لا يكمن تفضل دقيقه واحده مع المتخالفين دوول وخرج مسرعا
….. : احسن اهي غارت في داهيه
ام محمود : حسبي الله ونعم الوكيل
…….. بعد مده ……..
وصل ايسر الي القصر وهو يحملها بين يده فوجد أمه وصفاء في انتظاره
ماجده بخضه وقلق : مالها ي ابني طمني عليها
ايسر بهدوء : متقلقيش ي امي هي كويسه اطلبي الدكتورة ي داداه
وصعد بيها الي أعلي لحين وصول الدكتوره
بعد شويه وصلت الدكتوره وكشفت عليها
ايسر : هي فاقت ي دكتوره
الدكتورة : هي عندها انهيار عصبي شديد الظاهر اتعرضت لحدثه شديده عليها انا اديتها مهدء وساعتين وممكن تفوق يريد تلاحظوها لانه ممكن تعمل أي حاجة في نفسها عن اذنكم وغادره الطبيه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فراشه فوق النار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *