روايات

رواية المظلومة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت الحادي والعشرون

رواية المظلومة الجزء الحادي والعشرون

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة الحادية والعشرون

كول؛ good bye فذهب.
قمر ؛ وأخيراً سارتاح وبعد دقائق دخل اثنين من الموظفين وظلو يتكلمون عن العمل وبعدها عادو لمكاتبهم .
وعند أسد كان يرهق نفسه بالعمل ودخل عليه شاب فوقف امامه ونظر له بغضب .
اسد ؛ ماذا تريد ومن انت ؟
الشاب؛ لا يخصك من انا جئت لاصفي حسابي معك فانقض عليه وظل يضربه وقاومة اسد وظل يسدد له اللكمات والركلات وبعد فترة تركا بعضهم تذكر أن هذا شيء بسيط فخرج.
اسد؛ مجنون من هو وكاني قد رأيته في مكان ما ؟
فدخل فهد؛ ماذا كان يريد فراس هل جاء لعقد صفقة ام ماذا؟
فصعق اسد فهو اغنى شاب ورجل اعمال مشهور في مصر ولكن لم تهجم علىِ ؟
فهد؛ لقد سافر خالد وهو يوصيك بان تنتبه للصفقة وتنتبه من السكرتيرة فهي جاسوسة وقد كشف بانها تتلاعب بالملفات وتنقل اخبارك للشركات المنافسة .

 

 

أسد وهو غاضب ومصدوم ؛ لقد ظلمت حبيبتي بسبب فتاة حقيرة حسناً كم تبقى لك اجازة وتعود للجامعة؟
فهد؛ بقي لي يومين وبعدها نسافر انا وامي خصوصاً وان نفسيتها صعبة بسبب ما حدث بينك انت وقمر .
اسد؛ حاولت ان ابحث عنها ولكن انا الخاسر الاكبر كانت بجانبي وانا من رمى بها وتخليت عنها.
فطرق الباب فهد ادخل فدخلت سيدة شابه فسلمت فردو عليها .
رولا؛ من هو أسد منكم لدي شيء له ؟
أسد؛ نعم ماهذا الشيء؟
رولا؛ اريدك على انفراد .
أسد؛ هذا اخي وليس غريب تكلمي فاعطته اوراق فصدم لا لن اوقع عليها مهم حصل.
فهد؛ ماذا هناك يا اخي ؟
أسد؛ منذ متى فعلت هذا؟
رولا؛ ليست هي من اعطتنيها انه شخص هي عزيزة عليها .
فهد؛ ماذا في الأوراق تكلم؟

 

 

أسد؛ يريدون مني ان اطلق قمر واعطيها لهم اخبري من بعثكِ ان يتوقف عن اللعب فانا ساريه من هو أسد الألفي فخرجت .
فهد؛ من هذا الذي ظهر فجأة ويهتم لامر قمر ؟
أسد؛ لا يهمني من هو ما يهمني هو ان اجدها فقط هيا نكمل العمل .
كانت جالسه تراجع بعض الملفات ففوجأت بهدية تصل لمكتبها فسألت؛ من أرسلها؟
المرسل؛ لقد وصلت باسمك وقعي لدي عمل فوقعت وهو ذهب ففتحت الطرد وتفاجات لقد كان فستان سهرة ومستلزماتها كان اخر صيحات الموضة ومعه رسالة
عزيزتي سأنتظرك الليلة في العنوان وارجو ان لا تتاخري سأنتظر الساعة السادسة مساء لا تنسي وانهت عملها وارتدت الفستان لقد كان مناسب لها وذهبت للقاعة فوجدت شاباً يرتدي قناعاً ينتظرها .
الشاب؛ اهلاً لقد خفت ان لا تأتي.
قمر؛ شكراً لدعوتي فضمها بحنان وقبل ….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *