رواية متيم بحبها الفصل السابع 7 بقلم كنزي ناصر
رواية متيم بحبها الفصل السابع 7 بقلم كنزي ناصر
رواية متيم بحبها البارت السابع
رواية متيم بحبها الجزء السابع
رواية متيم بحبها الحلقة السابعة
” و قام و كان ماشى لسه هيخرج”
مليكه:انا بحبك يا مالك
مالك:ايه قولتى ايه
مليكه:ــــــــــــ
محمد بمقاطعه:ها يا ولاد
ها يا مليكه
مليكه: احم اللى حضرتك تشوفو يا بابا
محمد: يعنى افهم من كدا انك موافقه
مالك: قولى و المصحف
محمد: الف مبروك
مالك: طب طب الخطوبه امتى
محمد: مش لما تقراء الفاتحه الاول
مالك: انا عاوز الخطوبه تبقا نفس اليوم اللى وسام هينزل فى على اخر الاسبوع كدا
محمد:بالسرعه دى
مالك:علشان عاوز ابقا مع مليكه اليوم اللى هى رايحه تكشف فى
محمد:طيب هنكلم جدك و نشوف كل حاجه
مالك: دا انا هروحلو فوريره
“كانو قاعدين بيضحكو على مالك كان باين جدا عليه و فرحتو باينه جدا و الجد كلم محمد و اتفقو على الخطومه و كلمو وسام و هو هينزل فى اخر يوم هيكون خطوبه مالك و راحو عند بيت مليكه و اتفقو على كل حاجه و الكل كان بيجهز لخطوبتهم و عدت الايام و جى يوم خطوبه مالك و مليكه و الكل كان جاهز و وسام كان مع مالك من اول اليوم و مليكه و ميان و ليان كانو فى البيوتى سنتر و خلصو و الشباب راحو على هناك
ليان نزلت هى و ميان و طلعو مالك معاهم مالك اول ما شاف مليكه اتصدم من جمالها و خصوصا انها مكانتش حاطه ميكب كتير كان الميكب بتاعها سمبل و جميل جداا ”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمى/كنزى ناصر
مالك:اى الحلاوه دى كلها
مليكه: بجد يا مالك
مالك:بجد يا قلب مالك
ميان:احم احم نحنو هنا
ليان:خلى بالك احنا مراقبين كل حاجه
مالك:ربنا يستر لحسن انا قلقان منكو
ميان:لاء متقلقش يا صحبى
مالك:لاء واضح واضح يلا يا مليكه ربنا يعديها على خير
“خد مليكه و نزل و البنات كانت وراهم كيان كانت واقفه ورا لان هى كانت لابسه كعب و ان حد ممكن تتكعبل بسبب الزحمه و كدا بس و هى ورا لمحت وسام و بس اختفى على طول و قالت ان ممكن تكون بيتهيقلها ”
ليان:اى يا بنتى رحتى فين
ميان:هااا
ليان:هاا ايه بس بقال ساعه بكلمك و انتى مش هنا خالص
ميان:مخدتش بالى
ليان:طب يلا علشان العربيات هتمشى
ميان:يلا
” و خدو بعضهم و طلعو على القاعه و كان شكلها جميل جدا و الكل بدا يتجمع حوالين مالك و مليكه و يبركولهم و كانت اجواء كلها فرح و سعاده وسام راح سلم على جدو ”
وسام: الناس اللى نسيانى
الجد: وسام
و قام حضنو: وحشتنى جدا والله
وسام: حوش المكالمات اللى مقطعه بعضها
الجد: على اساس انك بترد على حد فينا يعنى
وسام: فى دى عندك حق بس انت عارف دى طبيعه شغلى
الجد: ربنا معاك يا حبيبى
وسام: امال فين اللمضه
الجد: ليان مع صحبها فريده و ميرا
وسام: لاء مدام فيها ميرا يبقا استنى لما هى تيجى لان انت عارف البت دى لازقه
الجد بضحك: ماشى يا حبيبى هروح انا اشوف محمد
وسام: ماشى يا عم
“و وسام طبعا بدا يسلم على المعازيم اللى منهم صحابو و منهم شغل و غيرو و غيرو اما البنات فا ليان و ميان و فريده و ميرا كانو شغالين مع الاغانى و مبطلوش رقص”
ميان:انا هروح اظبط الميك اب علشان كل حاجه باظت
ليان:استنى اجى معاكى
ميان:لاء خليكى علشان البنات
”ميان كانت ماشيه و لقت وسام فى وشها”
وسام:انتى
ميان:و بعدين فى اليوم دا
وسام: بس كويس لابسه حاجه مش مبينه جسمك زى كل مره
ميان:عجبنى فا لبستو مش اكتر
وسام:اه ماشى
وسام:صحيح انتى اسمك ايه
ميان:اسمى مــ
ميرا بمقاطعه:اى دا ازيك
وسام ببرود:اهلا
ميرا:سالت عليك امبارح قالولى انك مش هنا
وسام:كنتى محتاجه حاجه
ميرا باحراج:لاء عادى
ميان بغيظ:عن اذنكو
وسام:استنى
”ميان مشيت و هى مدايقه متعرفش لى بس كان فى حاجه غريبه جواها دخلت ظبطت الميك اب بتاعها و طلعت و كملت مع البنات و كان الكل فرحان و محدش عامل حسابو للى هيحصل بعد كدا و خلصت الخطوبه على خير و جى وقت اللحظه الحاسمه ”
”بعد الخطوبه ما خلصت و الكل روح و اتجمعو فى الڤيلا”
الجد:احم امال فين يوسف و مراتو و بنتو
مالك: هم طلعو يغيرو و نازلين
” وسام كان بيتعامل بكل برود و عدم اهتمام يوسف نزل و راح على وسام على طول ”
يوسف:وسام صح
وسام:اهلا
يوسف باستغراب:مش فاكر عمك يوسف يا وسام
وسام: اها عمى يوسف اللى كان السبب فى موت ميان صح انت بقيت اكتر حد بكرهو من ساعت اللى حصل انت اللى السبب فى موت الانسانه الوحيده اللى حبيتها انت اكتر واحد كنت عارف كدا لى خدتها و مشيت من يوم ما جالى خبر موموتها و انا مضمر بجد انت كنت اقرب حد ليا و كنت عارف قد اى انا بحبها و متعلق بيها و مع ذالك مفرقتش معاك
يوسف:لسه هيتكلم
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية متيم بحبها)